علم البصريات
+7
AmEr-Dz
Ramy Osman
أحلى تطوير
AmEr DeSiGN
FARES
nnn2
hamsa-haq
11 مشترك
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
علم البصريات
علم البصريات
OPTICS
تعاني نسبة كبيرة من الناس من ضعف البصر، نتيجة خلل في انكسار الضوء الداخل إلى العين.
ويمكن قياس حدة الإبصار أو البصر بالنظر إلى لوحات فحص النظر التي تحتوي على حروف أو أرقام أو صور مختلفة، والوقوف على بعد 6 أمتار منها. وتفحص كل عين على حدة.
ويعتبر النظر جيداً 6/6 إذا استطاع القارئ أن يرى آخر سطر من الحلقات الصغيرة في اللوحة.
كيف ترى العين الصور المختلفة:
العين هي عبارة عن آلة تصوير حية، فعدسة الكاميرا تقابلها عدسة العين لتجميع الصورة. وفيلم الكاميرا يقابلها شبكية العين لتنطبع عليها الصورة الأولية (المعكوسة)
الـ Negative وكل (لقطة صورة) للكاميرا هي عبارة عن حركة واحدة للعين، أو غمضة للجفن. وكما يحمض فيلم الكاميرا في المختبر، كذلك تحلل صورة الشبكية في المركز البصري. وكما يضبط وضوح الصورة، وبعد المسافة، في الكاميرا، كذلك يتغير حجم البؤبؤ، ويتغير تحدب العدسة، حسب قرب أو بعد الصورة عنها.
وظيفة العين:
وظيفة العين هي الإبصار. ومن البديهي أن أول خطوة لفحص العين هي فحص النظر، ابتداء من سن الطفولة، ومرة في كل عام. ونظر الإنسان الطبيعي هو 6/6 لكل عين، وأي تدخل في طبيعة العين، أو أي التهاب أو حادث يصيبها، يمكن أن يؤثر في قوة النظر. كذلك أي مرض أو حادث يؤثر على الأعصاب البصرية للعين أو المركز البصري قد يؤدي إلى ضعف أو فقدان في البصر. ولهذا يمكن القول:
إن العناية بالعين يجب أن تبدأ عند الولادة فحسب، بل قبل الزواج أيضا، لأن كثيرا من الأمراض يمكن تناقلها بالوراثة كالعشم الليلي Retinitis Pigmentosa وقصر النظر الخبيث، وحالات الانجاب القرني الذي يسببه مرض الزهري.
وأثناء الحمل يجب على الأم أن تتفادى الاختلاط بالمصابين بالحصبة، وخصوصا في الأشهر الثلاثة الأولى، أو أن تتعرض للأمراض، أو تتعاطى الأدوية بدون استشارة طبيب، وأن تتفادى نقص الفيتامينات، ولا سيما الحديد والكلس الذين يتطلبهما الجنين بشكل كبير. وبعد الولادة يفحص الأطفال من قبل أخصائي فحصا مجملا للتأكد من خلو الطفل من أي مرض بصري أو جسماني وأن وجد أي مرض فأنه يمكن علاجه بصورة مبكرة.
وهنا يمكن فحص العين من حيث الشكل والحجم والحركة، وكذلك حركة البؤبؤ عند تسليط الضوء على العين.
ويستطيع الطفل أن يتبع حركة الضوء منذ الثلاثة أشهر الأولى من عمره، ويمد يده للأشياء عند الشهر الرابع إلى السادس، ويمكن أن يتأخر هذا النمو في بعض الحالات حتى السنة الأولى من عمره.
وكثيرا من الأحيان تلاحظ الأمهات أن الطفل لا ينظر أو يهتم إلى الضوء المسلط على عينه ولا يلاحظ الأشياء التي حوله أو التي تعطى له، ولهذا يبدين قلقا كبيرا وخصوصا عند فحص العين وظهور بعض الظواهر غير الطبيعية فيها.
كذلك يجب فحص نظر الاطفال على فترات قصيرة في المراحل الدراسية الأولى، حتى ولو كان نظر العين 6/6 في أول العام الدراسي لأن حجم العين في الأطفال منذ الولادة يبلغ 2/3 حجمها لدى الكبار (18) مليمترا ولكنها تكبر بسرعة في السنة الأولى من عمر الطفل ليصل إلى 23 مم في السنة الثالثة. وهذا يفسرالتغييرات السريعة التي تحدث في قوة ابصار الأطفال في السنين الأولى من العام الدراسي. ومثال على ذلك فإن العين الطويلة النظر نبقى كذلك في الثلاث سنوات الأولى ثم يقل طول النظر تدريجيا. غير أن العين القصيرة النظر تقل قصرا في أول الأمر ثم تزداد تدريجيا فيما بعد.
أعراض النظر غير الطبيعي:
ويمكن تلخيصها بفرك العين، وبتقطيب في الجبهة، وبالحساسية للضوء، وبتضييق فتحة الجفون، وبازدياد في الترميش، وبكثرة تدميع العين.
تكون هذه الأعراض مصحوبة، أحيانا، بصداع في الرأس، وارهاق سريع عند القراءة
OPTICS
تعاني نسبة كبيرة من الناس من ضعف البصر، نتيجة خلل في انكسار الضوء الداخل إلى العين.
ويمكن قياس حدة الإبصار أو البصر بالنظر إلى لوحات فحص النظر التي تحتوي على حروف أو أرقام أو صور مختلفة، والوقوف على بعد 6 أمتار منها. وتفحص كل عين على حدة.
ويعتبر النظر جيداً 6/6 إذا استطاع القارئ أن يرى آخر سطر من الحلقات الصغيرة في اللوحة.
كيف ترى العين الصور المختلفة:
العين هي عبارة عن آلة تصوير حية، فعدسة الكاميرا تقابلها عدسة العين لتجميع الصورة. وفيلم الكاميرا يقابلها شبكية العين لتنطبع عليها الصورة الأولية (المعكوسة)
الـ Negative وكل (لقطة صورة) للكاميرا هي عبارة عن حركة واحدة للعين، أو غمضة للجفن. وكما يحمض فيلم الكاميرا في المختبر، كذلك تحلل صورة الشبكية في المركز البصري. وكما يضبط وضوح الصورة، وبعد المسافة، في الكاميرا، كذلك يتغير حجم البؤبؤ، ويتغير تحدب العدسة، حسب قرب أو بعد الصورة عنها.
وظيفة العين:
وظيفة العين هي الإبصار. ومن البديهي أن أول خطوة لفحص العين هي فحص النظر، ابتداء من سن الطفولة، ومرة في كل عام. ونظر الإنسان الطبيعي هو 6/6 لكل عين، وأي تدخل في طبيعة العين، أو أي التهاب أو حادث يصيبها، يمكن أن يؤثر في قوة النظر. كذلك أي مرض أو حادث يؤثر على الأعصاب البصرية للعين أو المركز البصري قد يؤدي إلى ضعف أو فقدان في البصر. ولهذا يمكن القول:
إن العناية بالعين يجب أن تبدأ عند الولادة فحسب، بل قبل الزواج أيضا، لأن كثيرا من الأمراض يمكن تناقلها بالوراثة كالعشم الليلي Retinitis Pigmentosa وقصر النظر الخبيث، وحالات الانجاب القرني الذي يسببه مرض الزهري.
وأثناء الحمل يجب على الأم أن تتفادى الاختلاط بالمصابين بالحصبة، وخصوصا في الأشهر الثلاثة الأولى، أو أن تتعرض للأمراض، أو تتعاطى الأدوية بدون استشارة طبيب، وأن تتفادى نقص الفيتامينات، ولا سيما الحديد والكلس الذين يتطلبهما الجنين بشكل كبير. وبعد الولادة يفحص الأطفال من قبل أخصائي فحصا مجملا للتأكد من خلو الطفل من أي مرض بصري أو جسماني وأن وجد أي مرض فأنه يمكن علاجه بصورة مبكرة.
وهنا يمكن فحص العين من حيث الشكل والحجم والحركة، وكذلك حركة البؤبؤ عند تسليط الضوء على العين.
ويستطيع الطفل أن يتبع حركة الضوء منذ الثلاثة أشهر الأولى من عمره، ويمد يده للأشياء عند الشهر الرابع إلى السادس، ويمكن أن يتأخر هذا النمو في بعض الحالات حتى السنة الأولى من عمره.
وكثيرا من الأحيان تلاحظ الأمهات أن الطفل لا ينظر أو يهتم إلى الضوء المسلط على عينه ولا يلاحظ الأشياء التي حوله أو التي تعطى له، ولهذا يبدين قلقا كبيرا وخصوصا عند فحص العين وظهور بعض الظواهر غير الطبيعية فيها.
كذلك يجب فحص نظر الاطفال على فترات قصيرة في المراحل الدراسية الأولى، حتى ولو كان نظر العين 6/6 في أول العام الدراسي لأن حجم العين في الأطفال منذ الولادة يبلغ 2/3 حجمها لدى الكبار (18) مليمترا ولكنها تكبر بسرعة في السنة الأولى من عمر الطفل ليصل إلى 23 مم في السنة الثالثة. وهذا يفسرالتغييرات السريعة التي تحدث في قوة ابصار الأطفال في السنين الأولى من العام الدراسي. ومثال على ذلك فإن العين الطويلة النظر نبقى كذلك في الثلاث سنوات الأولى ثم يقل طول النظر تدريجيا. غير أن العين القصيرة النظر تقل قصرا في أول الأمر ثم تزداد تدريجيا فيما بعد.
أعراض النظر غير الطبيعي:
ويمكن تلخيصها بفرك العين، وبتقطيب في الجبهة، وبالحساسية للضوء، وبتضييق فتحة الجفون، وبازدياد في الترميش، وبكثرة تدميع العين.
تكون هذه الأعراض مصحوبة، أحيانا، بصداع في الرأس، وارهاق سريع عند القراءة
رد: علم البصريات
شكرا لك
nnn2- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 4858
التقييم : 3
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
رد: علم البصريات
موضوع رائع شكرا لك
أحلى تطوير- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 2637
التقييم : 0
العمر : 34
احترام قوانين المنتدى :
رد: علم البصريات
سلمت الآيآدي يآرب
يعآفيك ربي لآهنتِ ع الآنتقآء المتميز
لكِ ودي وشكري #
يعآفيك ربي لآهنتِ ع الآنتقآء المتميز
لكِ ودي وشكري #
AmEr-Dz
AmEr-Dz- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 6639
التقييم : 4
العمر : 29
احترام قوانين المنتدى :
رد: علم البصريات
في كل يوم يزداد تألقكِ
ومع كل موضوع من مواضيعك تأخذينا بعيداَ هناك
لنسير بين جمال
الحروف ودقة المعاني وجودة الكلمات
اشكرك كل الشكر
ودوما وابدا تحياتي لك وكل التقدير
ومع كل موضوع من مواضيعك تأخذينا بعيداَ هناك
لنسير بين جمال
الحروف ودقة المعاني وجودة الكلمات
اشكرك كل الشكر
ودوما وابدا تحياتي لك وكل التقدير
Arabian Star- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 8929
التقييم : 1
العمر : 25
احترام قوانين المنتدى :
رد: علم البصريات
تسلم على الموضوع المميز
G.Mohamed- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 4329
التقييم : 5
العمر : 25
احترام قوانين المنتدى :
رد: علم البصريات
بارك الله فيك على موضوعك المتميز
ننتظر منك المزيد من العطاء و التقدم
شكرا لك
ننتظر منك المزيد من العطاء و التقدم
شكرا لك
Yassine Bablil- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 18122
التقييم : 71
العمر : 31
احترام قوانين المنتدى :
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى