علاج فعال لحموضة المعدة
3 مشترك
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
علاج فعال لحموضة المعدة
الجزر المريئى او ارتجاع المعدة والمعروف ايضا بمرض ارتجاع المرئ وهو عبارة عن ارتجاع الحمض المعدي ويعرف بأنه تلف أو ضرر مزمن بالغشاء المخاطي نتيجة عن ارتداد غير طبيعي لحمض المعدة إلى المريء وأعراضه الأساسية هي حموضة
(حرقة في المعدة).
يحدث عادة نتيجة لتغييرات دائمة أو مؤقتة في الحاجز بين المريء والمعدة. يمكن أن يكون راجعا إلى عدم كفاءة العضلة العاصرة في أسفل المرئ، تراخي مؤقت في عضلة المريء العاصرة السفلية وضعف طرد ارتداد الحمض المعدي من المريء أو فتق الحجاب الحاجز.
من أسباب الارتجاع المريئي هو تناول الغذاء والنوم مباشرة . حيث يساعد الوضع الأفقي للجسم على سيولة عصارة المعدة وخروجها قليلا من المعدة في المريء . فهذا يتسبب في التهاب الجزء السفلي من المريء عند مدخل المعدة. ويجب عند الشعور بهذا الارتجاع بشرب قليلا من الماء على الفور حتى لا تؤثر أحماض المعدة على جدران المريء.
هناك نوع مختلف من الارتجاع الحمضي الذي يسبب أعراضا في الحنجرة والجهاز التنفسي يسمى الارتجاع الحنجري البلعومي ويسمى أيضا ارتجاع خارج المريء. خلافا لارتجاع المريء، الارتجاع الحنجري البلعومي عادة لا يسبب حرقة (حموضة)، وبالتالي فهو يسمى أحيانا الارتجاع الصامت.
الكبار
الأعراض الأكثر شيوعا من ارتجاع المريء هي:
• الحموضة
• القلس
• صعوبة في البلع (عسر البلع )
أعراض أقل شيوعا تشمل:
• ألم مع البلع (بلع مؤلم)
• اللعاب الزائد (هذا أمر شائع أثناء الحموضة)، لأن اللعاب مادة قلوية قليلا فتكون زيادته استجابة طبيعية من الجسم للحموضة، فهو يعمل كمادة معادلة للحمض.
• غثيان
• ألم الصدر
ارتجاع المريء يسبب في بعض الأحيان إصابة المريء. وهذه الإصابات تشمل ما يلي:
• التهاب المريء الارتجاعي- موت الخلايا المكونة للغشاء المخاطي للمريء مما يسبب تقرحات في أسفل المريء بالقرب من اتصاله بالمعدة.
• ضيق المريء- ضيق دائم بالمريء نتيجة الالتهاب الناتج عن الارتجاع.
• تحول باريت في المريء (بالإنجليزية: Barrett's esophageal metaplasia)- تغييرات في خلايا الغشاء المخاطي المبطن لأسفل المريء من صدفية إلى عمودية.
• سرطان المريء (بالإنجليزية: Esophageal adenocarcinoma)- شكل نادر من السرطان.
هناك العديد من الأعراض غير النمطية الأخرى ترتبط مع ارتجاع المريء، لكن هناك أدلة جيدة عن العلاقة السببية بينهم فقط عندما تكون مصحوبة بإصابة المريء. هذه الأعراض هي:
• السعال المزمن
• رائحة فم كريهة جدا
• التهاب الحنجرة (بحة الصوت)
• الربو
• تآكل مينا الأسنان
• فرط حساسية الأسنان
• التهاب الجيوب الأنفية وتلف الأسنان
بعض الناس اقترح أن أعراض مثل التهاب البلعوم، التهاب الجيوب الأنفية، التهابات الأذن المتكررة والتليف الرئوي الغامض من جراء ارتجاع المريء، ولكن لم يثبت دور للمرض في تسبيب هذه الأعراض.
الأطفال
مرض (غيرد) قد يكون من الصعب الكشف عنه في الرضع والأطفال. قد تختلف الأعراض عن الأعراض النمطية التي تحدث للكبار. ارتجاع المريء في الأطفال قد يسبب التقيؤ المتكرر، البصق بدون جهد، السعال ومشاكل أخرى في الجهاز التنفسي. البكاء بدون سبب، عدم زيادة الوزن الكافي، رفض تناول الطعام، سوء رائحة النفس والتجشؤ أيضا من الأعراض الشائعة. قد يشكو الأطفال من عرض واحد فقط أو عدة أعراض—حيث لا يوجد عرض واحد معروف عالميا في جميع الأطفال الذين يعانون من ارتجاع المريء.
الأعراض الشائعة لمرض الارتجاع لدى الأطفال
• التهيج والألم، في بعض الأحيان صراخ مفاجئ عند النوم. البكاء المستمر أو البكاء المفاجئ أو أعراض مثل (المغص). يمكن للأطفال أن يبكوا بدون سبب وخصوصا عند النوم على الظهر.
• قلة النوم مع تقوس العنق والظهر أثناء أو بعد الرضاعة
• ترجيع جزء كبير من الرضعة أو التقيؤ
• التجشؤ المتكرر أو الفواق (الزغطة) المتكرر.
• زيادة اللعاب أو زيادة إفرازات الأنف
• مشاكل في البلع، الرغبة في القيء والاختناق
• التهابات الأذن المتكررة أو احتقان الجيوب الأنفية
• الأطفال الرضع غالبا ما يعانوا من الانتفاخ الشديد وصعوبة شديدة في التجشؤ بعد الرضاعة.
• رفض الطعام أو الطعام المتكرر للشعور بالراحة
• السعال الليلي، سبب رئيسي في أن ارتجاع المريء من الممكن أن يسبب توقف التنفس ومشاكل في الجهاز التنفسي مثل الربو والالتهاب الشعبي والالتهاب الرئوي إذا تم استنشاق محتويات المعدة.
• سوء رائحة النفس—رائحة حمضية
• رائحة زنخه (حمضيه) للحفاضات مع لين البراز. التبرز يمكن أن يكون متكرر جدا أو قد يحدث للرضيع إمساك.
قيء ما بعد الرضاعة
ترجيع بعض اللبن بعد الرضاعة طبيعي جدا مع معظم الأطفال الرضع. على الرغم من أنهم يزيدون في الوزن ويرضعون بشكل جيد وليس لديهم أعراض أخرى، لكن لا يزال يمكن أن يكون هذا مزعج للآباء والأمهات. عندما يكبر الطفل تصبح العضلة العاصرة السفلية للمريء أكثر كفاءة لذلك ينبغي أن يبدأ ظهور علامات تحسن وتقل عدد مرات وكمية التقيؤ، في النهاية يتوقف تماما. بعض الأطفال يعانون بصورة أكبر من ارتجاع المريء وحوالي 60٪ من هؤلاء الأطفال مع استمرار الارتجاع قد يعانون من مشاكل في اكتساب الوزن. من المفاهيم الخاطئة الشائعة جدا أن جميع الأطفال الرضع والأطفال الذين يعانون من ارتجاع المريء لديهم نقص في الوزن. هذا ليس هو الحال دائما فبعض الأطفال يرضعون بصورة جيدة جدا وليس كل الأطفال يكونوا مرضى. كثير من الأطباء ينصحون بأن الأطفال يتغلبون على ارتجاع المريء بمجرد أن يمكنهم الجلوس، أو بمجرد أن يستطيعوا الوقوف. إن الكثيرين فعلا يتغلبون عليه، لكن البعض ليس فقط لا يتحسنون، لكن سوف تسوء حالتهم بشكل ملحوظ مع مراحل النمو، التسنين، الأمراض الفيروسية والفطام.
الارتجاع الصامت
بعض الأطفال مع الارتجاع لا يتقيئون على الإطلاق. هذا في الواقع مشكلة كبيرة، لأن محتويات المعدة الحمضية تذهب للأعلى وتصل إلى الحلق ثم ترجع للأسفل مرة أخرى، مما يسبب ضعف الألم وضعف الضرر. ليست هناك علاقة واضحة بين الأعراض وشدة الارتجاع.
يقدر أن ما يقرب من 4 ملايين طفل يولدون في الولايات المتحدة كل عام، يصل إلى 35٪ منهم قد يواجهون مشاكل الارتجاع في الأشهر القليلة الأولى من حياتهم، والمعروف بالبصق معظم هؤلاء الأطفال سوف يتغلب على الارتجاع قبل بلوغهم عامهم الأول. مع ذلك، فإن عددا صغيرا لكنه مهم منهم لا يتغلب على المرض. خاصة عندما يكون هناك تاريخ عائلي من ارتجاع المريء
يتم علاج حموضة المعدة و ارتجاع المرئ من خلال المنظار وهذا عن طريق لف الجزء العلوى من المعدة حول صمام المرئ السفلى وذلك لتقوية العضلة العاصرة المكونة للصمام وبذلك يتم منع ارتداد الحمض من ناحية ومن ناحية اخرى علاج فتق الحجاب الحاجز وهذا ما يطلق عليه عملية نيسن الجراحية (Nissen Fundoplication)
ويكيبيديا
(حرقة في المعدة).
يحدث عادة نتيجة لتغييرات دائمة أو مؤقتة في الحاجز بين المريء والمعدة. يمكن أن يكون راجعا إلى عدم كفاءة العضلة العاصرة في أسفل المرئ، تراخي مؤقت في عضلة المريء العاصرة السفلية وضعف طرد ارتداد الحمض المعدي من المريء أو فتق الحجاب الحاجز.
من أسباب الارتجاع المريئي هو تناول الغذاء والنوم مباشرة . حيث يساعد الوضع الأفقي للجسم على سيولة عصارة المعدة وخروجها قليلا من المعدة في المريء . فهذا يتسبب في التهاب الجزء السفلي من المريء عند مدخل المعدة. ويجب عند الشعور بهذا الارتجاع بشرب قليلا من الماء على الفور حتى لا تؤثر أحماض المعدة على جدران المريء.
هناك نوع مختلف من الارتجاع الحمضي الذي يسبب أعراضا في الحنجرة والجهاز التنفسي يسمى الارتجاع الحنجري البلعومي ويسمى أيضا ارتجاع خارج المريء. خلافا لارتجاع المريء، الارتجاع الحنجري البلعومي عادة لا يسبب حرقة (حموضة)، وبالتالي فهو يسمى أحيانا الارتجاع الصامت.
الكبار
الأعراض الأكثر شيوعا من ارتجاع المريء هي:
• الحموضة
• القلس
• صعوبة في البلع (عسر البلع )
أعراض أقل شيوعا تشمل:
• ألم مع البلع (بلع مؤلم)
• اللعاب الزائد (هذا أمر شائع أثناء الحموضة)، لأن اللعاب مادة قلوية قليلا فتكون زيادته استجابة طبيعية من الجسم للحموضة، فهو يعمل كمادة معادلة للحمض.
• غثيان
• ألم الصدر
ارتجاع المريء يسبب في بعض الأحيان إصابة المريء. وهذه الإصابات تشمل ما يلي:
• التهاب المريء الارتجاعي- موت الخلايا المكونة للغشاء المخاطي للمريء مما يسبب تقرحات في أسفل المريء بالقرب من اتصاله بالمعدة.
• ضيق المريء- ضيق دائم بالمريء نتيجة الالتهاب الناتج عن الارتجاع.
• تحول باريت في المريء (بالإنجليزية: Barrett's esophageal metaplasia)- تغييرات في خلايا الغشاء المخاطي المبطن لأسفل المريء من صدفية إلى عمودية.
• سرطان المريء (بالإنجليزية: Esophageal adenocarcinoma)- شكل نادر من السرطان.
هناك العديد من الأعراض غير النمطية الأخرى ترتبط مع ارتجاع المريء، لكن هناك أدلة جيدة عن العلاقة السببية بينهم فقط عندما تكون مصحوبة بإصابة المريء. هذه الأعراض هي:
• السعال المزمن
• رائحة فم كريهة جدا
• التهاب الحنجرة (بحة الصوت)
• الربو
• تآكل مينا الأسنان
• فرط حساسية الأسنان
• التهاب الجيوب الأنفية وتلف الأسنان
بعض الناس اقترح أن أعراض مثل التهاب البلعوم، التهاب الجيوب الأنفية، التهابات الأذن المتكررة والتليف الرئوي الغامض من جراء ارتجاع المريء، ولكن لم يثبت دور للمرض في تسبيب هذه الأعراض.
الأطفال
مرض (غيرد) قد يكون من الصعب الكشف عنه في الرضع والأطفال. قد تختلف الأعراض عن الأعراض النمطية التي تحدث للكبار. ارتجاع المريء في الأطفال قد يسبب التقيؤ المتكرر، البصق بدون جهد، السعال ومشاكل أخرى في الجهاز التنفسي. البكاء بدون سبب، عدم زيادة الوزن الكافي، رفض تناول الطعام، سوء رائحة النفس والتجشؤ أيضا من الأعراض الشائعة. قد يشكو الأطفال من عرض واحد فقط أو عدة أعراض—حيث لا يوجد عرض واحد معروف عالميا في جميع الأطفال الذين يعانون من ارتجاع المريء.
الأعراض الشائعة لمرض الارتجاع لدى الأطفال
• التهيج والألم، في بعض الأحيان صراخ مفاجئ عند النوم. البكاء المستمر أو البكاء المفاجئ أو أعراض مثل (المغص). يمكن للأطفال أن يبكوا بدون سبب وخصوصا عند النوم على الظهر.
• قلة النوم مع تقوس العنق والظهر أثناء أو بعد الرضاعة
• ترجيع جزء كبير من الرضعة أو التقيؤ
• التجشؤ المتكرر أو الفواق (الزغطة) المتكرر.
• زيادة اللعاب أو زيادة إفرازات الأنف
• مشاكل في البلع، الرغبة في القيء والاختناق
• التهابات الأذن المتكررة أو احتقان الجيوب الأنفية
• الأطفال الرضع غالبا ما يعانوا من الانتفاخ الشديد وصعوبة شديدة في التجشؤ بعد الرضاعة.
• رفض الطعام أو الطعام المتكرر للشعور بالراحة
• السعال الليلي، سبب رئيسي في أن ارتجاع المريء من الممكن أن يسبب توقف التنفس ومشاكل في الجهاز التنفسي مثل الربو والالتهاب الشعبي والالتهاب الرئوي إذا تم استنشاق محتويات المعدة.
• سوء رائحة النفس—رائحة حمضية
• رائحة زنخه (حمضيه) للحفاضات مع لين البراز. التبرز يمكن أن يكون متكرر جدا أو قد يحدث للرضيع إمساك.
قيء ما بعد الرضاعة
ترجيع بعض اللبن بعد الرضاعة طبيعي جدا مع معظم الأطفال الرضع. على الرغم من أنهم يزيدون في الوزن ويرضعون بشكل جيد وليس لديهم أعراض أخرى، لكن لا يزال يمكن أن يكون هذا مزعج للآباء والأمهات. عندما يكبر الطفل تصبح العضلة العاصرة السفلية للمريء أكثر كفاءة لذلك ينبغي أن يبدأ ظهور علامات تحسن وتقل عدد مرات وكمية التقيؤ، في النهاية يتوقف تماما. بعض الأطفال يعانون بصورة أكبر من ارتجاع المريء وحوالي 60٪ من هؤلاء الأطفال مع استمرار الارتجاع قد يعانون من مشاكل في اكتساب الوزن. من المفاهيم الخاطئة الشائعة جدا أن جميع الأطفال الرضع والأطفال الذين يعانون من ارتجاع المريء لديهم نقص في الوزن. هذا ليس هو الحال دائما فبعض الأطفال يرضعون بصورة جيدة جدا وليس كل الأطفال يكونوا مرضى. كثير من الأطباء ينصحون بأن الأطفال يتغلبون على ارتجاع المريء بمجرد أن يمكنهم الجلوس، أو بمجرد أن يستطيعوا الوقوف. إن الكثيرين فعلا يتغلبون عليه، لكن البعض ليس فقط لا يتحسنون، لكن سوف تسوء حالتهم بشكل ملحوظ مع مراحل النمو، التسنين، الأمراض الفيروسية والفطام.
الارتجاع الصامت
بعض الأطفال مع الارتجاع لا يتقيئون على الإطلاق. هذا في الواقع مشكلة كبيرة، لأن محتويات المعدة الحمضية تذهب للأعلى وتصل إلى الحلق ثم ترجع للأسفل مرة أخرى، مما يسبب ضعف الألم وضعف الضرر. ليست هناك علاقة واضحة بين الأعراض وشدة الارتجاع.
يقدر أن ما يقرب من 4 ملايين طفل يولدون في الولايات المتحدة كل عام، يصل إلى 35٪ منهم قد يواجهون مشاكل الارتجاع في الأشهر القليلة الأولى من حياتهم، والمعروف بالبصق معظم هؤلاء الأطفال سوف يتغلب على الارتجاع قبل بلوغهم عامهم الأول. مع ذلك، فإن عددا صغيرا لكنه مهم منهم لا يتغلب على المرض. خاصة عندما يكون هناك تاريخ عائلي من ارتجاع المريء
يتم علاج حموضة المعدة و ارتجاع المرئ من خلال المنظار وهذا عن طريق لف الجزء العلوى من المعدة حول صمام المرئ السفلى وذلك لتقوية العضلة العاصرة المكونة للصمام وبذلك يتم منع ارتداد الحمض من ناحية ومن ناحية اخرى علاج فتق الحجاب الحاجز وهذا ما يطلق عليه عملية نيسن الجراحية (Nissen Fundoplication)
ويكيبيديا
nadija- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 2579
التقييم : 6
احترام قوانين المنتدى :
رد: علاج فعال لحموضة المعدة
كل الشكر والتقدير لك اختى الكريم للجهد الطيب وللموضوعات المميزة
وجزاكي الله كل خير اختى الكريم
ahmadmitwally- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 794
التقييم : 9
العمر : 21
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» التنويم المغنطيسي… علاج فعال للبدانة
» علاج فعال و مهم لمرضى السكر ... أبوسراقة
» علاج طبيعي لتليين المعدة
» علاج الكسل .. علاج الخمول
» عملية تصغير المعدة تفرمل السكري
» علاج فعال و مهم لمرضى السكر ... أبوسراقة
» علاج طبيعي لتليين المعدة
» علاج الكسل .. علاج الخمول
» عملية تصغير المعدة تفرمل السكري
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى