دواء البواسير
3 مشترك
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
دواء البواسير
تعد البواسير من الحالات المرضيّة الجراحيّة الّتي يتكبد منها العديد من المدنيين سيداتً ورجالاً، ومن الملاحظ أنّ العليل بها لا يراجع طبيبه سوىّ بعد تفاقم الوضعية أو بعد حصول نوبات مكررة من ظهور الدم من المخرج، أو بعدما يبدأ بالمعاناة من الوجع في المساحة الشرجيّة. إنّ البواسير هي انتفاخات تحصل في شبكة الأوعية الدمويّة الوريديّة لمنطقة الشرج، وغالباً ما تتكبد تلك البواسير من التورّلقي حتفه، والالتهابات، والتجلّطات، وظهور الدّم. تعتبر البواسير من أكثر قلاقِل الشرج شيوعاً، والبواسير عبارة عن انتفاخات تحصل في شبكة الأوعية الدموية الوريدية لمنطقة الشرج، مع تدلّي وبزوغ العروق المحيطة بالشرج إلى الخارج لهذا جائز تسميتها ايضاً بدوالي الشّرج، وتشبه إلى حاجز ما دوالي عروق السّاقين؛ إلّا أنّها تتم في قناة الشرج، ويمكن تقسيم البواسير حسب نوع العروق المتدلّية إلى: البواسير الخارجيّة، والبواسير الداخليّة. أشكال البواسير البواسير الخارجيّة:يكون سببها تدلّي وبروز العروق التي تحيط بالشّرج من الخارج، ومن الجائز مفاضلتها بسهولة لوجود طيات ضئيلة لجلد يميل في لونه إلى اللون البني، وبارزة من حواف فتحة الشرج، ولا تسبّب البواسير الخارجية أيّة أعراض، ومن الجائز أن تؤدّي إلى حكّة خفيفة، وبعض التضيّق خلال التغوّط ونادراً ما تسبّب البواسير الخارجية نزيفاً دمويّاً. البواسير الداخليّة:يكون سببها نتوء وتدلّي العروق التي في مستهل المستقيم إلى الخارج في قناة الشرج، وهي تنقسم حسب شدّة بروزها إلى عدّة مدد: الجولة الاولى: حضور بواسير داخليّة، ولكنّها لا تبدو أو تطلع خارج فتحة الشرج، وربما يشتكي العليل لاغير من نزول الدم عبر فتحة الشّرج الفترة الثانية: فيها تبدو العروق خارج فتحة الشّرج خلال التغوّط ويكون داع في نزول دم مع البراز. الفترة الثالثة: في تلك الفترة قد يفتقر العليل إلى استئصال بشكل إجمالي ويرجع العليل لممارسة حياته على نحو طبيعي . الفترة الرابعة: فيها تبدو البواسير الداخليّة؛ أي العروق المتدلّية خارج فتحة الشرج ظهوراً باستمرارً حتى في غير مراحل التغوّط، وفي الفترة الثالثة تتطلب إلى عملية استئصال . أعراض البواسير أعراض البواسير على العموم إن أعراض البواسير على العموم هي ظهور الدم، والبروزات، والألم، ولا بدّ من أن نذكر أنّه ليس كل ظهور دم من المخرج يقصد أن العليل يتكبد من البواسير؛ فهناك حالات عديدة تسبّب ظهور الدّم من المخرج، وتلك الحالات يشخّصها الطبيب الجرّاح بالفحص السريري. إنّ المألوف في ظهور الدّم نتيجة لـ البواسير هو هذا الدم الذي يشاهده العليل بعد إخراج البطن ( أي قضاء الاحتياج )؛ فظهور الدّم جراء البواسير قليل وجودهًا ما يسبّب النزيف الحاد وأيضاً قليل وجودهًا ما يؤدّي الى الأنيميا فقر الدم. إن البواسير الدّاخلية والخارجيّة كلاهما من المحتمل يبرزان إلى الخارج، وربّما ايضاً يعودان إلى وضعهما بالتّدريج، أو إنّ العليل يقوم بإرجاعهما بيده إلى داخل المخرج. إنّ البواسير على الارجح تتّعرض إلى التقرح أو التجلّط، وفي تلك الحالات لاغير تصبح مؤلمة. إنّ تلك الأوجاع تتراوح بين البسيطة المحتملة إلى المبرحة غير المحتملة. أعراض البواسير الداخليّة نزول دمٍ متقطّع عبر فتحة الشّرج وخصوصا لو كان البراز كبيراً وخشناً. ما يفرّق البواسير الداخليّة عن القطع الشرجي، والذي فيهما من الممكن أن يكون هناك نزول دم عبر فتحة الشرج هو أنّ البواسير الداخليّة لا تسبّب ألماً في حين يسبّب القطع الشرجي ألماً قاسياً يبدأ مع عمليّة التغوّط، ويتواصل لساعاتٍ بعدها. في المراحل الثانية والثالثة والرابعة يشاهد الشّخص، ويشعر بظهور وتدلّي العروق خارج فتحة الشّرج. هناك بعض الأعراض المخصصّة بالبواسير الداخلية مثل: ظهور إفرازات مخرجيّة، وأيضاً شعور العليل بعدم اكتمال الإخراج ويبقى يشعر بحاجته إلى المرافق الصحية، أما في وضعية البواسير الخارجيّة فالمريض يتكبد من الصعوبة بتنظيف المساحة الشرجيّة. لا بدّ من الدلالة إلى أنّ الحرقة داخل حدود منطقة الشّرج هي أحد أعراض البواسير، ولكنّ الحكّة الشرجيّة ليست من أعراض البواسير. عوامل البواسير تنحصر الآليّة العامّة في حصول البواسير بأنّ أي عرقلة لمسار الدّم من تلك العروق ستؤدّي إلى تضخّمها، وبالتّالي إلى ظهورها على شكل انتفاخات، وتلك الانتفاخات نسمّيها ( البواسير ). إنّ عوامل عرقلة مجرى الدم في تلك الأوعية عديدة منها الضغط الحاصل عليها داخل حدود منطقة الحوض، ومثال هذا: الحمل، أو البدانة المفرطة، أو بعض الحالات المرضيّة التي يتكبد منها العليل بداخل منطقة البطن السفلي أو في الحوض، وايضاً من العوامل المعروفة للبواسير هي وضعية الإمساك المزمن، يضاف إلى هذا الالتهابات المزمنة الموضعيّة، وبعض التقرّحات أو الجروح في المساحة. في أحيانٍ كثيرة لا يبقى هناك داعٌ مباشر للبواسير إلّا أن هناك عواملٌ وعوامل قد تعين على ظهورها منها: عندما تتعرّض العروق الدّاخلية بشأن الشّرج إلى ضغط بطني داخلي كما هو الوضع مثلاً في السّمنة وأثناء الحمل. الشدّ خلال التغوّط وقضاء وقت طويل خلال عملية التغوّط. نمط حياة يتخلّلها مدد قُعود طويلة الإفراط في استخدام المليّنات ربما أن يكون هناك أيضاًً عامل وراثيّ خلف ظهور البواسير. تشخيص البواسير إنّ تشخيص البواسير يتم بالفحص السّريري للعليل، وقد يفتقر الطبيب في بعض الأحيانً إلى التحليل بالنّاظور الأسباب التي تعين على ظهور البواسير الإمساك المتكرّر والمزمن. الأفعال الشاقّة التي تتطلّب رفع أشياء ثقيلة. الحمل: نتيجة لـ اختلال نسبة الهرمونات في الجسد فتسبّب تدهور الأغشية، وغلاء الضغط داخل الأوعية الدمويّة وبالتّالي تكوّن البواسير. عدم تناول الطعام الغني بالألياف، وعدم تناول الفواكه والخضراوات بلا انقطاع، وقلّة شرب الماء والسوائل على العموم. الأفعال التي تعتمد على القٌعود لفترات طويلة: كالجلوس في مواجهة شاشة الحاسب الآلي أو القيادة الطويلة. السّمنة وقلّة الحركة وعدم ممارسة الرياضة، والتي تؤدّي إلى كسل في حركة الأمعاء. الأمراض الصّدرية المزمنة؛ كالسّمرتفع الحاد، ايضا التدخين الذي يؤدّي بدون شك للأمراض الصّدرية. تزايد ضغط الدم في العروق حصيلة النهوض لفترات طويلة. الاستعمال المفرط للمليّنات، والّتي تغيّر من مهنة الإخراج الطبيعيّة. الضغط الشّديد بقوّة نحو التبرّز يضيف إلى فرصة حدوث البواسير؛ لهذا يلزم أن يأخذ الفرد زمانه الوافي في الحمّام، وأن ينظّم عمليّة البراز بحيث تكون مرّة واحدة كل يومً على أقل ما فيها. دواء البواسير يتم دواء البواسير استنادًا إلى الوضعية ذاتها، وهذا بالاعتماد على الحال الذي يحضر به العليل إلى طبيبه، فكثير من الأخوة السقماء يراجعون الطبيب بعد مرحلة طويلة من مستهل الوضعية المرضيّة، وذلك ليس صحيحًا فنحن ننصح بوجوب إعادة نظر الطبيب الجرّاح المتخصص حال إحساس العليل بالأعراض. إنّ الدواء يتلخّص بإزالة عوامل ظهور البواسير، مثلاً معالجة الإمساك، وايضاً معالجة الحالات الإلتهابية الّتي تتعرّض لها المساحة الشرجيّة، ويميل الأطباء إلى استعمال الدواء الدّوائي قبل الّلجوء إلى الدواء الجراحي؛ فربما يفتقر الطبيب إلى وصف بعض المراهم المخدّرة لتخفيف أوجاع مريضه. إنّ المراعاة بمعالجة الإمساك يعد أحد أكثر أهمية الخطوات التي يتّبعها الأطباء؛ حيث ينصح الأطباء بالتغذية الجيدة، وأهم مصادر الطعام التي تعين على معالجة الإمساك هي الألياف، والألياف حاضرة في قشور الحنطة، وأيضا في الفاكهة والخيار والخس وغيرها من المأكولات والمشروبات، كما يوصي الأطباء بتناول أحجام وافرة من الماء وأيضا بمزاولة الرّياضة كنصائح هامّة في معالجة الإمساك. يضطر الطبيب المعالج في بعض الحالات إلى استعمال المليّنات الّتي تسبّب الأوجاع للعليل جراء الإمساك. إنّ معالجة الالتهابات الطارئة الّتي تتم تعدُّ من أولويات خطوات الدواء، ولا بدّ من أن نذكر أن الالتهابات غالبًا ما تحصل للمساحة الشرجيّة، والتي تتكبد من البواسير وهذا نتيجة لـ طبيعة المساحة. العمليّات الجراحيّة يعمد الأطباء إلى التداخل الجراحي بعدما يستنفدوا وسائل الدواء الدوائي، وإنّ غالبيّة السقماء يتهيّبون من فعل العمّلية وهذا لوجود قناعات خاطئة يملكون، ومن تلك القناعات أنّ العمليّة مؤلمة، أو أنّ البواسير ستعاود الظهور وغيرها . إنّ العمليّات الجراحيّة الجديدة المتّبعة في معالجة البواسير في الوقت الحاضر من خلال الّليزر تتغاير عن هذه التي قد كانت تُجرى في السالف، ولم تعد التقنية أو أساليب التداول مع وضعية البواسير بالنّمط القديم ذاته، وإنّما حصل تطوّر هائل ورائع لكن ومذهل أحيانا في كيفية معالجة العليل من تلك التورّوافته المنية المزعجة والمؤلمة، وعليه لم يعد العليل يتكبد من أوجاع ما بعد العمليّة كما في السّابق، وايضا فإنّ نسبة رجوع تلك التورّوافته المنية أصبحت في تناقص جلي، وإليكم شرح لطرق معالجة البواسير بشكل مفصل: العملية الجراحية التقليديّة العمليّة الجراحيّة التقليديّة هي عبارة عن استئصال البواسير، وتتبّع جذرها في القناة الشرجيّة إلى الدّاخل، أي إنّ القطع يبدأ من مساحة البشرة الحساس للألم، وهذا ما يسبب آلاما شديدة بعد العملية قد تتواصل أكثر من شهر. من أكثر أهمية مشاكل تلك العمليّة الوجع المرافق لها، والجروح الخارجيّة التي تفتقر إلى مرحلة كي تلتئم، فضلاً عن استئصال الوسادات الشرجيّة الهامّة، وعدم التمكن من التبرز بسهولة بعد العملية حصيلة الوجع والنزيف، وطبعا هناك احتمال هائل لعدم التحكم بالبراز وخروج الرياح، والاحتياج للمسكّنات بحجم عظيمة، وعدم التمكن من العودة للحياة الطبيعية بسهولة وُجدت تقنيات كثيرة للتخفيف من تلك الأعراض مثل: استعمال الليزر للقطع الأمر الذي يسرّع عملية الالتحام، ويُقلّل الشّعور بالوجع رغم وجوده، وايضاً هناك أساليبٌ أخرى كاستِخدام القاطع الجراحي الحراري، والأشعّة التلفزيونيّة (المعتمدة على الموجات فوق الصوتية) القاطعة، وغيرها والتي تتّبع نفس الفكرة القديمة وتطوّرها. هنالك أيضاًً أسلوب حقن أو ربط الأوعية الدموية من جذورها الرئيسية ثم خياطة الجزء المترهّل داخليّا بمساعدة الأشعة التلفزيونية، وهي تكنولوجيا جديدة أيضاً بلّها عسيرة تقنيّاً نوعا ما، وربما تمنح إحساساً بامتلاء المستقيم من الدّاخل لأنّها لا تستأصله لكن تقوم برفع الوقوع إلى الداخل بخيوط جراحيّة. تكنولوجيا جديدة هي تستخدم أسلوب مغايرة لتصرُّف العملية الجراحية؛ حيث تقوم باستيعاب أسلوب حدوث الداء، وعلل المضاعفات التي تتم من العملية التقليديّة، وتقوم بمفاداتها قدر الإمكان، ويرمز إليها بـ (Procedure for prolapse and hemorrhoids) (pph)؛ أي إنها «أسلوب دواء التدلّي، أو السّقوط، والبواسير» تعتمد تلك العملية على استعمال جهاز مثل "الدبّاسة"، طويل (pph) لأجل أن يتمكّن من الدّخول إلى مساحة العمليّة داخل القناة الشرجيّة بسهولة، وتحدث العمليّة في المساحة العليا التي لا يكون فيها شعور بالوجع، وتسحب العروق والشرايين من أصولها لداخل الدبّاسة مع غشائها المخاطي؛ حيث يقوم الجهاز برفع الجزء الساقط من الغشاء المخاطي مع الأوعية التي تحته، وتدبس المساحة في نفس الوقت بضربة واحدة لاغير بالدباسة المذكورة (مساحة العملية هي باتجاه 6 سم من فتحة الشرج) على نحو دائريّ من كل الإتجاهات ليعمل عملية رفع للبواسير الشرجيّة الساقطة، وأيضاً الغشاء المخاطي للمستقيم، إضافة إلى ذلك تدبيس الأوعية الدموية الأساسية المسببة للبواسير؛ ممّا يقود إلى حصيلة مذهلة بعد خروج الدباسة على الفور، ويبدو عندها كأنّ فتحة الشرج طبيعيّة جدًّا، ولا يبقى بها أيّة جروح إلا خدوش طفيفة قد تتم في خلال دخول الأجهزة، وهي شيء لا يذكر. يمكن أن تسمّى تلك العمليّة «عملية تحسين لفتحة الشرج»؛ لأنها أيضاً، وهي بداخل منطقة خارج الوجع، وتعالج كل الجهات الدائريّة مرّة واحدة، ولا تصيب العضلات المتحكمة في البراز، ولا الوسادات الشرجيّة، وبذلك فهي تمر مضاعفات العمليّات السّابقة وسلسة إجراءاتها، وبالخصوص مع الخبرة الطّويلة، ولا تستغرق أكثر من 10 ـ 15 دقيقة لاغير وربّما أقل. حصائل تلك العملية مذهلة، وتبدو بعد العمليّة على الفور، إضافة إلى ذلك أنه ليس هناك وجع يُأوضح، سوى وجع قليل، وعادة يختفي بعد 2 ـ 5 أيام، أما عن التّخدير فهو إمّا كلّي أو نصفي، والتخدير النصفي أكثر غير سلبيّة وفعاليّة حتّى بعد العمليّة. تلك العملية تمارَس في دول أوروبا منذ باتجاه 15 ـ 20 سنة، أما في الولايات المتحدة الامريكية فقد تمت التوصية بها في الندوة الدولي الأميركي للجرّاحين سنة 2007 باعتبارها تكنولوجيا جديدة آمنة، ونتائجها مبشّرة جدًّا، ويعتقد أنها ستكون الأسلوب المثلى لتصرُّف عمليات البواسير مستقبلا. دواء البواسير دون عملية جراحية البواسير عبارة عن مرض كثر انتشاره مؤخراً بين الناس، وسندرج هنا بعض الأساليب المستخدمة في دواء البواسير من دون عملية جراحية: غسل المساحة المصابة بالماء الفاتر وهذا للتخلص من المخاط الخارج. عدم مسعى لمس أو حك المساحة المصابة. استعمال الورق ذي الملمس الأملس نحو الاقتراب من المساحة. تناول الخضراوات؛ لأنها تعمل على تليين المخاط، والإكثار من شرب السوائل. تناول العقاقير المناسبة ولكن باستشارة الطبيب أولاً، وعدم المداومة على استخدامها. تناول الأطعمة الغنية بالألياف فهي تفيد في دواء البواسير. دواء البواسير بالأعشاب دواء البواسير بالبصل: يفيد البصل في دواء البواسير وهذا أصبحّباع القادم: نغلي بعض حبيبات البصل في الماء مدة طفيفة، ومن ثمّ نستعمل البصل المهروس كحقنة في الشرج، وشوي حبيبات البصل ومن ثم نضيف الدهن إليه ونمزجهما سوياً، ونضع ذلك المزيج على البواسير ويُداوم على ذلك الدواء، إن وقع نزيف يلزم التعطل عن استخدامه. دواء البواسير بالباذنجان: نهرس الباذنجان، ومن ثم نضعه على البواسير متكرر كل يومّاً؛ حيث يتم هرس الباذنجان، ووضعه على البواسير في يومياً مرة. دواء البواسير بالموز: ينصح بأكل حبة موز متكرر كل يومّاً بعد الشغل على طبخها ببخار الماء وهرسها. دواء البواسير بالتين: نغلي أوراق التين بالماء ، ونستخدم ماءها في غسل مساحة البواسير، وينصح أيضا بتناول حبة تين كل يومً. دواء البواسير ببذر الكتان: نستخلص الزيت المتواجد في بذور الكتان، ووضعه على قطنة ثم دهن مساحة البواسير به. هل ترجع البواسير بعد العملية أيما قد كانت أسلوب تصرف العملية، فيُمكن للبواسير أن تتكون مكررا إذا رجعت العوامل التي أوضحناها سابقا، لأنها في الخاتمة أوعية دموية وشعيرات متضخمة ومتمددة، والأوعية الدمويّة حاضرة كغذاء للخلايا الحيّة، وهكذا يمكن أن تتم طبعا كأي عمليّة تقليديّة بعد مرحلة من الدهر إذا رجعت أو واصلت العوامل، وحتى هذه اللحظة لا تبقى دراسات جلية ومقبولة تقارن بين العملية التقليدية وتلك العملية من جهة رجوع البواسير، سوى أنّ تلك العملية بدون شك تسيطر كلياً على البواسير، ومن جهة الوجع فإنّها تكاد تكون معجزة مضاهاة بالطّريقة التّقليدية. البواسير الخارجية بداخل منطقة البشرة إنّ الجزء الخارجي من البواسير الداخليّة سيتم رفعه أوتوماتيكيّاً بالجهاز ذاته ويُقطع تجميليا، وأيضا يأتي ذلك في جزء عظيم من البواسير الخارجيّة؛ ولكن في حقيقة الشأن إنّ البواسير الخارجيّة في حاجز نفسها غير مضرّة، ولا تتم مشاكل معها، إلّا نادراً، كالتجلّط. ملاحظة: موضوع "دواء البواسير" ليس مرجعاً صحيّاً، يرجى إعادة نظر طبيبك .
رد: دواء البواسير
مشكور علي الطرح اخي الغالي
ahmadmitwally- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 794
التقييم : 9
العمر : 21
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» دواء عدم التذكر
» الطعـام داء ام دواء
» القنب الهندي: مخدر أم دواء؟
» العسل دواء للبطن
» اكسيمين دواء علاج الاورام والسرطانات
» الطعـام داء ام دواء
» القنب الهندي: مخدر أم دواء؟
» العسل دواء للبطن
» اكسيمين دواء علاج الاورام والسرطانات
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى