يا أبت أفعل ما تؤمر
+11
اسير الماضي
The JoOoker
AmEeR AlSaAiDI
مسلمة وأفتخر
عينيا دوت كوم
mazika
GeVeX
General Mohamed
قاهر المساعدة
khalil Ahmed
Password
15 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا أبت أفعل ما تؤمر
يا أبت أفعل ما تؤمر
يا أبت أفعل ما تؤمر
يبدأ المشهد بهذا الحوار القرآني الذي يقص علينا هذا الموقف الفريد العجيب
انه إبراهيم عليه السلام الخليل يري في المنام أنه يذبح ولده إسماعيل
ومن هو إسماعيل ؟
انه الولد الذي طالما انتظره.....!
انه الولد الذي رزق إياه بعد الكبر .....!
انه فلذة كبده وحبيب قلبه ....!
ولكن إبراهيم عليه السلام استسلم لأمر الله تعالي
وعرض الأمر علي ابنه
فماذا كان رد الابن علي أبيه وكيف تقبل هذا الأمر ؟
ولنقرأ ما قاله صاحب الظلال حيث أفاض وأجاد
فقال في تفسير قوله تعالي :
{ فلما بلغ معه السعي . قال : يا بني إني أرى في
المنام أني أذبحك ، فانظر ماذا ترى . قال : يا أبت افعل ما تؤمر : ستجدني
إن شاء الله من الصابرين } . .
يالله! ويالروعة الإيمان والطاعة والتسليم . .
فماذا يكون من أمر الغلام ، الذي يعرض عليه الذبح ، تصديقاً لرؤيا رآها أبوه؟
إنه يرتقي إلى الأفق الذي ارتقى إليه من قبل أبوه :
{ قال : يا أبت افعل ما تؤمر . ستجدني إن شاء الله من الصابرين } . .
إنه يتلقى الأمر لا في طاعة واستسلام فحسب . ولكن في رضى كذلك وفي يقين . .
{ يا أبت } . . في مودة وقربى . فشبح الذبح لا يزعجه ولا يفزعه ولا يفقده رشده . بل لا يفقده أدبه ومودته .
{ افعل ما تؤمر } . . فهو يحس ما
أحسه من قبل قلب أبيه . يحس أن الرؤيا إشارة . وأن الإشارة أمر . وأنها
تكفي لكي يلبي وينفذ بغير لجلجة ولا تمحل ولا ارتياب .
ثم هو الأدب مع الله ، ومعرفة حدود قدرته وطاقته في الاحتمال؛ والاستعانة
بربه على ضعفه ونسبة الفضل إليه في إعانته على التضحية ، ومساعدته على
الطاعة :
{ ستجدني إن شاء الله من الصابرين } . .
ولم يأخذها بطولة . ولم يأخذها شجاعة . ولم يأخذها
اندفاعاً إلى الخطر دون مبالاة . ولم يظهر لشخصه ظلاً ولا حجماً ولا وزناً .
. إنما أرجع الفضل كله لله إن هو أعانه على ما يطلب إليه ، وأصبره على ما
يراد به : { ستجدني إن شاء الله من الصابرين } . .
يا للأدب مع الله! ويالروعة الإيمان . ويالنبل الطاعة . ويالعظمة التسليم!
ويخطو المشهد خطوة أخرى وراء الحوار والكلام . . يخطو إلى التنفيذ
{ فلما أسلما وتله للجبين } . .
ومرة أخرى يرتفع نبل الطاعة . وعظمة الإيمان . وطمأنينة
الرضى وراء كل ما تعارف عليه بنو الإنسان . . إن الرجل يمضي فيكب ابنه على
جبينه استعداداً . وإن الغلام يستسلم فلا يتحرك امتناعاً . وقد وصل الأمر
إلى أن يكون عياناً .
لقد أسلما . . فهذا هو الإسلام . هذا هو الإسلام في حقيقته . ثقة وطاعة
وطمأنينة ورضى وتسليم . . وتنفيذ . . وكلاهما لا يجد في نفسه إلا هذه
المشاعر التي لا يصنعها غير الإيمان العظيم .
إنها ليست الشجاعة والجراءة . وليس الاندفاع والحماسة . لقد يندفع المجاهد
في الميدان ، يقتل ويقتل . ولقد يندفع الفدائي وهو يعلم أنه قد لا يعود .
ولكن هذا كله شيء والذي يصنعه إبراهيم وإسماعيل هنا شيء آخر . . ليس هنا دم
فائر ، ولا حماسة دافعة ولا اندفاع في عجلة تخفي وراءها الخوف من الضعف
والنكوص! إنما هو الاستسلام الواعي المتعقل القاصد المريد ، العارف بما
يفعل ، المطمئن لما يكون .
لا بل هنا الرضى الهادئ المستبشر المتذوق للطاعة وطعمها الجميل!
وهنا كان إبراهيم وإسماعيل قد أديا . كانا قد أسلما .
كانا قد حققا الأمر والتكليف . ولم يكن باقياً إلا أن يذبح إسماعيل ، ويسيل
دمه ، وتزهق روحه . . وهذا أمر لا يعني شيئاً في ميزان الله ، بعدما وضع
إبراهيم وإسماعيل في هذا الميزان من روحهما وعزمهما ومشاعرهما كل ما أراده
منهما ربهما
وجاء الفرج من عند الله تعالي
{ وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا . إنا كذلك نجزي المحسنين . إن هذا لهو البلاء المبين . وفديناه بذبح عظيم } .
يا أبت أفعل ما تؤمر
ما أروعها من كلمات ينطق بها لسان هذا النبي الطائع البار بوالده
ما أروعها من كلمات تخرج من فم هذا الغلام المؤمن المستسلم لقضاء الله وقدره ،
أرأيتم قلبا أبويا يتقبل أمرا يأباه ؟
ارأيتم ابنا يتلقي أمرا بالذبح ويرضاه؟
ويجيب الابن بلا فزع افعل ما تؤمر ابتاه
لن أعصي لإلهي امرا من يعصي يوما مولاه
واستل الوالد سكينا واستسلم ابن لرداه
ألقاه برفق لجبين كي لا تتلقي عيناه
وتهز الكون ضراعات ودعاء يقبله الله
يتضرع للرب الاعلي ارض وسماء ومياه
ويجيب الحق ورحمته سبقت بالفضل عطاياه
صدقت الرؤيا لا تحزن يا ابراهيم فديناه
فأين نحن من هذا البر بالآباء ؟
أين نحن من هذه الطاعة لإبائنا وأمهاتنا التي هي من طاعة الله ؟
إن كثيرا من الآباء والأمهات اليوم يشكون العقوق من أبنائهم
أيها العاق : أما لك في إسماعيل عليه السلام قدوة طيبة وأسوة حسنة
إسماعيل عليه السلام يطلب منه أبوه أمرا ليس بالسهل الهين
انه أمر فيه إزهاق الروح
انه أمر لو نفذ معناه انتهاء الحياة
فماذا طلب منك والداك ......؟!
إسماعيل عليه السلام يعين أباه علي تنفيذ أمر الله
( يا أبت أفعل ما تؤمر )
وقد قالها إسماعيل عليه السلام مرة ثانية حين قال له
إبراهيم عليه السلام يا بني إن الله امرني أمرا فقال له إسماعيل افعل ما
أمرك الله به قال إبراهيم : وتعينني قال إسماعيل وأعينك
فقال إبراهيم أن الله أمرني أن ابني له هاهنا بيتا فجعل إسماعيل عليه
السلام يأتي بالحجارة وإبراهيم عليه السلام يبني حتي أتما البناء
( وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا انك أنت السميع العليم .....)
فهل أنت تعين والديك علي طاعة الله ...؟
هل تساعدهما علي التقرب إلي الله...؟
هل تعاملهما بما أمر الله تعالي ....؟
هل تأخذ بايديهما إلي طريق الجنة...؟
انه درس فريد في البر درس في الطاعة والتسليم لأمر الله تعالي
درس لكل شباب الامة بأن يكونوا بارين بآبائهم وأمهاتهم
اللهم صل وسلم علي ابراهيم وآل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
وصل اللهم وسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه اجمعين
يا أبت أفعل ما تؤمر
يبدأ المشهد بهذا الحوار القرآني الذي يقص علينا هذا الموقف الفريد العجيب
انه إبراهيم عليه السلام الخليل يري في المنام أنه يذبح ولده إسماعيل
ومن هو إسماعيل ؟
انه الولد الذي طالما انتظره.....!
انه الولد الذي رزق إياه بعد الكبر .....!
انه فلذة كبده وحبيب قلبه ....!
ولكن إبراهيم عليه السلام استسلم لأمر الله تعالي
وعرض الأمر علي ابنه
فماذا كان رد الابن علي أبيه وكيف تقبل هذا الأمر ؟
ولنقرأ ما قاله صاحب الظلال حيث أفاض وأجاد
فقال في تفسير قوله تعالي :
{ فلما بلغ معه السعي . قال : يا بني إني أرى في
المنام أني أذبحك ، فانظر ماذا ترى . قال : يا أبت افعل ما تؤمر : ستجدني
إن شاء الله من الصابرين } . .
يالله! ويالروعة الإيمان والطاعة والتسليم . .
فماذا يكون من أمر الغلام ، الذي يعرض عليه الذبح ، تصديقاً لرؤيا رآها أبوه؟
إنه يرتقي إلى الأفق الذي ارتقى إليه من قبل أبوه :
{ قال : يا أبت افعل ما تؤمر . ستجدني إن شاء الله من الصابرين } . .
إنه يتلقى الأمر لا في طاعة واستسلام فحسب . ولكن في رضى كذلك وفي يقين . .
{ يا أبت } . . في مودة وقربى . فشبح الذبح لا يزعجه ولا يفزعه ولا يفقده رشده . بل لا يفقده أدبه ومودته .
{ افعل ما تؤمر } . . فهو يحس ما
أحسه من قبل قلب أبيه . يحس أن الرؤيا إشارة . وأن الإشارة أمر . وأنها
تكفي لكي يلبي وينفذ بغير لجلجة ولا تمحل ولا ارتياب .
ثم هو الأدب مع الله ، ومعرفة حدود قدرته وطاقته في الاحتمال؛ والاستعانة
بربه على ضعفه ونسبة الفضل إليه في إعانته على التضحية ، ومساعدته على
الطاعة :
{ ستجدني إن شاء الله من الصابرين } . .
ولم يأخذها بطولة . ولم يأخذها شجاعة . ولم يأخذها
اندفاعاً إلى الخطر دون مبالاة . ولم يظهر لشخصه ظلاً ولا حجماً ولا وزناً .
. إنما أرجع الفضل كله لله إن هو أعانه على ما يطلب إليه ، وأصبره على ما
يراد به : { ستجدني إن شاء الله من الصابرين } . .
يا للأدب مع الله! ويالروعة الإيمان . ويالنبل الطاعة . ويالعظمة التسليم!
ويخطو المشهد خطوة أخرى وراء الحوار والكلام . . يخطو إلى التنفيذ
{ فلما أسلما وتله للجبين } . .
ومرة أخرى يرتفع نبل الطاعة . وعظمة الإيمان . وطمأنينة
الرضى وراء كل ما تعارف عليه بنو الإنسان . . إن الرجل يمضي فيكب ابنه على
جبينه استعداداً . وإن الغلام يستسلم فلا يتحرك امتناعاً . وقد وصل الأمر
إلى أن يكون عياناً .
لقد أسلما . . فهذا هو الإسلام . هذا هو الإسلام في حقيقته . ثقة وطاعة
وطمأنينة ورضى وتسليم . . وتنفيذ . . وكلاهما لا يجد في نفسه إلا هذه
المشاعر التي لا يصنعها غير الإيمان العظيم .
إنها ليست الشجاعة والجراءة . وليس الاندفاع والحماسة . لقد يندفع المجاهد
في الميدان ، يقتل ويقتل . ولقد يندفع الفدائي وهو يعلم أنه قد لا يعود .
ولكن هذا كله شيء والذي يصنعه إبراهيم وإسماعيل هنا شيء آخر . . ليس هنا دم
فائر ، ولا حماسة دافعة ولا اندفاع في عجلة تخفي وراءها الخوف من الضعف
والنكوص! إنما هو الاستسلام الواعي المتعقل القاصد المريد ، العارف بما
يفعل ، المطمئن لما يكون .
لا بل هنا الرضى الهادئ المستبشر المتذوق للطاعة وطعمها الجميل!
وهنا كان إبراهيم وإسماعيل قد أديا . كانا قد أسلما .
كانا قد حققا الأمر والتكليف . ولم يكن باقياً إلا أن يذبح إسماعيل ، ويسيل
دمه ، وتزهق روحه . . وهذا أمر لا يعني شيئاً في ميزان الله ، بعدما وضع
إبراهيم وإسماعيل في هذا الميزان من روحهما وعزمهما ومشاعرهما كل ما أراده
منهما ربهما
وجاء الفرج من عند الله تعالي
{ وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا . إنا كذلك نجزي المحسنين . إن هذا لهو البلاء المبين . وفديناه بذبح عظيم } .
يا أبت أفعل ما تؤمر
ما أروعها من كلمات ينطق بها لسان هذا النبي الطائع البار بوالده
ما أروعها من كلمات تخرج من فم هذا الغلام المؤمن المستسلم لقضاء الله وقدره ،
أرأيتم قلبا أبويا يتقبل أمرا يأباه ؟
ارأيتم ابنا يتلقي أمرا بالذبح ويرضاه؟
ويجيب الابن بلا فزع افعل ما تؤمر ابتاه
لن أعصي لإلهي امرا من يعصي يوما مولاه
واستل الوالد سكينا واستسلم ابن لرداه
ألقاه برفق لجبين كي لا تتلقي عيناه
وتهز الكون ضراعات ودعاء يقبله الله
يتضرع للرب الاعلي ارض وسماء ومياه
ويجيب الحق ورحمته سبقت بالفضل عطاياه
صدقت الرؤيا لا تحزن يا ابراهيم فديناه
فأين نحن من هذا البر بالآباء ؟
أين نحن من هذه الطاعة لإبائنا وأمهاتنا التي هي من طاعة الله ؟
إن كثيرا من الآباء والأمهات اليوم يشكون العقوق من أبنائهم
أيها العاق : أما لك في إسماعيل عليه السلام قدوة طيبة وأسوة حسنة
إسماعيل عليه السلام يطلب منه أبوه أمرا ليس بالسهل الهين
انه أمر فيه إزهاق الروح
انه أمر لو نفذ معناه انتهاء الحياة
فماذا طلب منك والداك ......؟!
إسماعيل عليه السلام يعين أباه علي تنفيذ أمر الله
( يا أبت أفعل ما تؤمر )
وقد قالها إسماعيل عليه السلام مرة ثانية حين قال له
إبراهيم عليه السلام يا بني إن الله امرني أمرا فقال له إسماعيل افعل ما
أمرك الله به قال إبراهيم : وتعينني قال إسماعيل وأعينك
فقال إبراهيم أن الله أمرني أن ابني له هاهنا بيتا فجعل إسماعيل عليه
السلام يأتي بالحجارة وإبراهيم عليه السلام يبني حتي أتما البناء
( وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا انك أنت السميع العليم .....)
فهل أنت تعين والديك علي طاعة الله ...؟
هل تساعدهما علي التقرب إلي الله...؟
هل تعاملهما بما أمر الله تعالي ....؟
هل تأخذ بايديهما إلي طريق الجنة...؟
انه درس فريد في البر درس في الطاعة والتسليم لأمر الله تعالي
درس لكل شباب الامة بأن يكونوا بارين بآبائهم وأمهاتهم
اللهم صل وسلم علي ابراهيم وآل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
وصل اللهم وسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه اجمعين
Password- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 7606
التقييم : 9
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
اشكرك على الموضوع
بانتظار المزيد
تقبل مروري
بانتظار المزيد
تقبل مروري
khalil Ahmed- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 5720
التقييم : 0
العمر : 28
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
شكرا لك
قاهر المساعدة- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 3201
التقييم : 0
العمر : 30
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
شكر الك
General Mohamed- عضو فعال
- عدد المساهمات : 772
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
ششكرآ لكك
موضوع مميز
اخوكك
GeVeX
موضوع مميز
اخوكك
GeVeX
GeVeX- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 2114
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
شكرالك
General Mohamed- عضو فعال
- عدد المساهمات : 772
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
جزاك الله خيرا يارب
عينيا دوت كوم- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 17395
التقييم : 2
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
شكراً جزيلاً على هذا الموضوع الرائع
مسلمة وأفتخر- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 3247
التقييم : 0
العمر : 30
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
مششكوور
موضوع رائع ومميز
بالتوفيق لك
تحياتى
موضوع رائع ومميز
بالتوفيق لك
تحياتى
AmEeR AlSaAiDI- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 2860
التقييم : 0
العمر : 28
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
بارك الله فيك
شكرا لك ^_^
شكرا لك ^_^
The JoOoker- عضو جديد
- عدد المساهمات : 24
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
جزاك الله خير
اسير الماضي- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 8888
التقييم : 4
العمر : 29
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
شكرا ع الرد
Password- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 7606
التقييم : 9
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
بارك الله فيك شكرا لك
Mr.Mohammed- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 3073
التقييم : 1
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا أبت أفعل ما تؤمر
بارك الله فيك
RAID.ALAMDAR- عضو جديد
-
عدد المساهمات : 190
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» هل يعدّ قوله : " هذا وجهي إن لم أفعل كذا " حلفا بغير الله ؟
» زوجي يمنعني من الدعوة .. فماذا أفعل ؟
» أريد الكاش يو ماذا أفعل لكي أحصل عليها
» استشارات أسرية : زوجي تغير تدينه ماذا أفعل ؟
» استشارات أسرية : زوجي تغير تدينه ماذا أفعل ؟
» زوجي يمنعني من الدعوة .. فماذا أفعل ؟
» أريد الكاش يو ماذا أفعل لكي أحصل عليها
» استشارات أسرية : زوجي تغير تدينه ماذا أفعل ؟
» استشارات أسرية : زوجي تغير تدينه ماذا أفعل ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى