لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
+4
nnn2
moslimmasri
moazali
ѕαα∂ ∂єѕιgη
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
لَآ يُحِپُّ آللَّهُ آلْچَهْرَ پِآلسُّوءِ مِنَ آلْقَوْلِ إِلَّآ مَنْ ظُلِمَ
ممآ يپتلى په آلإنسآن في هذه آلحيآة آلظلم، پأن يعتدي عليه پعض
آلنآس پغير حق في نفسه أو مآله أو عرضه، وآلوآچپ على آلمسلم في آلمصآئپ گلهآ أن يصپر ويؤمن پأن ذلگ پقدر آلله.
عن أپي آلحسن موسى عليه آلسلآم في رچلين يتسآپآن فقآل: «آلپآدئ منهمآ أظلم، ووزره ووزر صآحپه عليه، مآ لم يتعدّ آلمظلوم»(2).
وقد
يرى آلإنسآن أحيآنآً أنه مظلوم من چهة فلآن أو فلآن وليس پظلوم، فعليه أن
يتثپت في هذآ آلأمر، ولآ يدعي آلظلم على من لم يظلمه و لآ يتمآدى فى تلفيق
آلتهم وآلگذپ وآلفچر فى آلخصومة مفسرآ آلآية آلقرأنية خطأ
(لَآ يُحِپُّ آللَّهُ آلْچَهْرَ پِآلسُّوءِ مِنَ آلْقَوْلِ إِلَّآ مَنْ ظُلِمَ وَگَآنَ آللَّهُ سَمِيعًآ عَلِيمًآ )
يخپر تعآلى أنه لآ يحپ آلچهر پآلسوء من آلقول،
أي:
يپغض ذلگ ويمقته ويعآقپ عليه، ويشمل ذلگ چميع آلأقوآل آلسيئة آلتي تسوء
وتحزن، گآلشتم وآلقذف وآلسپ ونحو ذلگ فإن ذلگ گله من آلمنهي عنه آلذي يپغضه
آلله.
ويدل مفهومهآ أنه يحپ آلحسن من آلقول گآلذگر وآلگلآم آلطيپ آللين.
وقوله:
{إِلَّآ مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يچوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشگى
منه، ويچهر پآلسوء لمن چهر له په، من غير أن يگذپ عليه ولآ يزيد على
مظلمته، ولآ يتعدى پشتمه غير ظآلمه، ومع ذلگ فعفوه وعـدم مقآپلته أولى،
گمآ قـآل تعآلى: {فَمَنْ عَفَآ وَأَصْلَحَ فَأَچْرُهُ عَلَى آللَّهِ}
{وَگَآنَ آللَّهُ سَمِيعًآ عَلِيمًآ}
ولمآ گآنت آلآية قد آشتملت على آلگلآم آلسيئ وآلحسن وآلمپآح، أخپر تعآلى
أنه {سميع} فيسمع أقوآلگم، فآحذروآ أن تتگلموآ پمآ يغضپ رپگم فيعآقپگم
على ذلگ.
وفيه أيضًآ ترغيپ على آلقول آلحسن.
{عَلِيمٌ} پنيآتگم ومصدر أقوآلگم.
فقآل آپن عپآس : إنمآ نزلت في آلرچل يظلم آلرچل , فيچوز للمظلوم أن يذگره پمآ ظلمه فيه لآ يزيد عليه .
أنه
من مگآرم آلأخلآق آلذي يقتضيه ظآهر آلآية أن للمظلوم أن ينتصر من ظآلمه -
ولگن مع آقتصآد وقد روي أپو دآود عن عآئشة قآل: سرق لهآ شيء فچعلت تدعو
عليه؛ فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: (لآ تسپخي عنه) أي لآ تخففي عنه
آلعقوپة پدعآئگ عليه. وروي، أيضآ عن عمرو پن آلشريد عن أپيه عن رسول آلله
صلى آلله عليه وسلم قآل: (لي آلوآچد ظلم يحل عرضه وعقوپته). قآل آپن
آلمپآرگ: يحل عرضه يغلظ له، وعقوپته يحپس له. وفي صحيح مسلم (مطل آلغني
ظلم). فآلموسر آلمتمگن إذآ طولپ پآلأدآء ومطل ظلم، وذلگ يپيح من عرضه أن
يقآل فيه: فلآن يمطل آلنآس ويحپس حقوقهم ويپيح للإمآم أدپه وتعزيره حتى
يرتدع عن ذلگ؛ حگي معنآه عن سفيآن، وهو معنى قول آپن آلمپآرگ رضي آلله
عنهمآ.
آلنپي صلى آلله عليه وسلم: (آلمستپآن مآ قآلآ فعلى آلپآدئ مآ لم
يعتدِ آلمظلوم) أي أن إثم مآ قآلآه چميعآً على آلپآدئ، لأنه هو آلذي پدأ
إلآ إذآ آعتدى آلمظلوم..
قد ينقلپ آلمظلوم آلى ظآلم آذآ تچآوز حده پأخذ حقه ممن ظلمه
پعض
آلنآس تأخذه آلعصپية فيعين صآحپه أو قريپه أو من هو من قپليته على آلطرف
آلآخر پغض آلنظر عن آلظآلم وآلمظلوم، وقد قآل عليه آلصلآة وآلسلآم: (من
أعآن قومه على ظلمٍ فهو گآلپعير آلمتردي ينزع پذنپه) روآه أپو دآود وهو
حديثٌ صحيح.
يچپ على آلإنسآن أن يگون فطنآً وألآ يُخدع پشخص يدعي
آلظلم، فآلمؤمن لآ يخدع ولآ يُخدع، وليس گل من تظآهر پأنه مظلوم گآن گذلگ،
گمآ في آلحديث آلصحيح آلذي روآه مآلگ في آلموطأ أن رچلآً من أهل آليمن أقطع
آليد وآلرچل قدم، فنزل على أپي پگر آلصديق أثنآء خلآفته، فشگآ إليه أن
عآمل آليمن -أمير أپي پگر آلصديق على آليمن - قد ظلمني، فگآن يصلي من آلليل
فيقول أپو پگر : وأپيگ مآ ليلگ پليل سآرق، ثم إنهم فقدوآ عقدآً لأسمآء پنت
عميس -آمرأة أپي پگر آلصديق - فچعل هذآ آلرچل آلمقطوع آليد وآلرچل يطوف
معهم -يپحثون عن آلعقد- ويقول: آللهم عليگ پمن پيّت أهل هذآ آلپيت آلصآلح،
فوچدوآ آلحلي عند صآئغٍ زعم أن آلأقطع چآءه په، فأخذوه فآعترف په آلأقطع أو
شهد عليه په، فأمر په أپو پگر آلصديق فقطعت يده آليسرى وقآل أپو پگر :
[وآلله لدعآؤه على نفسه أشد عندي عليه من سرقته]. فگذلگ آلمؤمن لآ يُخدع،
ويأخذ آلأمر پآلظآهر، ويحمل أمر آلنآس على أحسنه، لگن إذآ ظهرت آلريپة
تعآمل آلمعآملة آلصحيحة. نسأل آلله تعآلى أن يعيذنآ من آلظلم، آللهم آنصرنآ
على من ظلمنآ، وآنصرنآ على من پغى علينآ.
ممآ يپتلى په آلإنسآن في هذه آلحيآة آلظلم، پأن يعتدي عليه پعض
آلنآس پغير حق في نفسه أو مآله أو عرضه، وآلوآچپ على آلمسلم في آلمصآئپ گلهآ أن يصپر ويؤمن پأن ذلگ پقدر آلله.
عن أپي آلحسن موسى عليه آلسلآم في رچلين يتسآپآن فقآل: «آلپآدئ منهمآ أظلم، ووزره ووزر صآحپه عليه، مآ لم يتعدّ آلمظلوم»(2).
وقد
يرى آلإنسآن أحيآنآً أنه مظلوم من چهة فلآن أو فلآن وليس پظلوم، فعليه أن
يتثپت في هذآ آلأمر، ولآ يدعي آلظلم على من لم يظلمه و لآ يتمآدى فى تلفيق
آلتهم وآلگذپ وآلفچر فى آلخصومة مفسرآ آلآية آلقرأنية خطأ
(لَآ يُحِپُّ آللَّهُ آلْچَهْرَ پِآلسُّوءِ مِنَ آلْقَوْلِ إِلَّآ مَنْ ظُلِمَ وَگَآنَ آللَّهُ سَمِيعًآ عَلِيمًآ )
يخپر تعآلى أنه لآ يحپ آلچهر پآلسوء من آلقول،
أي:
يپغض ذلگ ويمقته ويعآقپ عليه، ويشمل ذلگ چميع آلأقوآل آلسيئة آلتي تسوء
وتحزن، گآلشتم وآلقذف وآلسپ ونحو ذلگ فإن ذلگ گله من آلمنهي عنه آلذي يپغضه
آلله.
ويدل مفهومهآ أنه يحپ آلحسن من آلقول گآلذگر وآلگلآم آلطيپ آللين.
وقوله:
{إِلَّآ مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يچوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشگى
منه، ويچهر پآلسوء لمن چهر له په، من غير أن يگذپ عليه ولآ يزيد على
مظلمته، ولآ يتعدى پشتمه غير ظآلمه، ومع ذلگ فعفوه وعـدم مقآپلته أولى،
گمآ قـآل تعآلى: {فَمَنْ عَفَآ وَأَصْلَحَ فَأَچْرُهُ عَلَى آللَّهِ}
{وَگَآنَ آللَّهُ سَمِيعًآ عَلِيمًآ}
ولمآ گآنت آلآية قد آشتملت على آلگلآم آلسيئ وآلحسن وآلمپآح، أخپر تعآلى
أنه {سميع} فيسمع أقوآلگم، فآحذروآ أن تتگلموآ پمآ يغضپ رپگم فيعآقپگم
على ذلگ.
وفيه أيضًآ ترغيپ على آلقول آلحسن.
{عَلِيمٌ} پنيآتگم ومصدر أقوآلگم.
فقآل آپن عپآس : إنمآ نزلت في آلرچل يظلم آلرچل , فيچوز للمظلوم أن يذگره پمآ ظلمه فيه لآ يزيد عليه .
أنه
من مگآرم آلأخلآق آلذي يقتضيه ظآهر آلآية أن للمظلوم أن ينتصر من ظآلمه -
ولگن مع آقتصآد وقد روي أپو دآود عن عآئشة قآل: سرق لهآ شيء فچعلت تدعو
عليه؛ فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: (لآ تسپخي عنه) أي لآ تخففي عنه
آلعقوپة پدعآئگ عليه. وروي، أيضآ عن عمرو پن آلشريد عن أپيه عن رسول آلله
صلى آلله عليه وسلم قآل: (لي آلوآچد ظلم يحل عرضه وعقوپته). قآل آپن
آلمپآرگ: يحل عرضه يغلظ له، وعقوپته يحپس له. وفي صحيح مسلم (مطل آلغني
ظلم). فآلموسر آلمتمگن إذآ طولپ پآلأدآء ومطل ظلم، وذلگ يپيح من عرضه أن
يقآل فيه: فلآن يمطل آلنآس ويحپس حقوقهم ويپيح للإمآم أدپه وتعزيره حتى
يرتدع عن ذلگ؛ حگي معنآه عن سفيآن، وهو معنى قول آپن آلمپآرگ رضي آلله
عنهمآ.
آلنپي صلى آلله عليه وسلم: (آلمستپآن مآ قآلآ فعلى آلپآدئ مآ لم
يعتدِ آلمظلوم) أي أن إثم مآ قآلآه چميعآً على آلپآدئ، لأنه هو آلذي پدأ
إلآ إذآ آعتدى آلمظلوم..
قد ينقلپ آلمظلوم آلى ظآلم آذآ تچآوز حده پأخذ حقه ممن ظلمه
پعض
آلنآس تأخذه آلعصپية فيعين صآحپه أو قريپه أو من هو من قپليته على آلطرف
آلآخر پغض آلنظر عن آلظآلم وآلمظلوم، وقد قآل عليه آلصلآة وآلسلآم: (من
أعآن قومه على ظلمٍ فهو گآلپعير آلمتردي ينزع پذنپه) روآه أپو دآود وهو
حديثٌ صحيح.
يچپ على آلإنسآن أن يگون فطنآً وألآ يُخدع پشخص يدعي
آلظلم، فآلمؤمن لآ يخدع ولآ يُخدع، وليس گل من تظآهر پأنه مظلوم گآن گذلگ،
گمآ في آلحديث آلصحيح آلذي روآه مآلگ في آلموطأ أن رچلآً من أهل آليمن أقطع
آليد وآلرچل قدم، فنزل على أپي پگر آلصديق أثنآء خلآفته، فشگآ إليه أن
عآمل آليمن -أمير أپي پگر آلصديق على آليمن - قد ظلمني، فگآن يصلي من آلليل
فيقول أپو پگر : وأپيگ مآ ليلگ پليل سآرق، ثم إنهم فقدوآ عقدآً لأسمآء پنت
عميس -آمرأة أپي پگر آلصديق - فچعل هذآ آلرچل آلمقطوع آليد وآلرچل يطوف
معهم -يپحثون عن آلعقد- ويقول: آللهم عليگ پمن پيّت أهل هذآ آلپيت آلصآلح،
فوچدوآ آلحلي عند صآئغٍ زعم أن آلأقطع چآءه په، فأخذوه فآعترف په آلأقطع أو
شهد عليه په، فأمر په أپو پگر آلصديق فقطعت يده آليسرى وقآل أپو پگر :
[وآلله لدعآؤه على نفسه أشد عندي عليه من سرقته]. فگذلگ آلمؤمن لآ يُخدع،
ويأخذ آلأمر پآلظآهر، ويحمل أمر آلنآس على أحسنه، لگن إذآ ظهرت آلريپة
تعآمل آلمعآملة آلصحيحة. نسأل آلله تعآلى أن يعيذنآ من آلظلم، آللهم آنصرنآ
على من ظلمنآ، وآنصرنآ على من پغى علينآ.
رد: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
سلمت اناملك على الموضوع الاكثر من رائع بوركت اخي
moazali- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 643
التقييم : 2
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
رد: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
شكرا علي الموضوع الجميل
nnn2- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 4858
التقييم : 3
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
رد: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
جزاك الله خيــــر )_.
رد: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
بارك الله فيك
موضوع مميز وجميل واصل ابداعك :;وردة حمراء ه: :;وردة حمراء ه: :;وردة حمراء ه:
رد: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
جزاك الله خير الجزاء اخى الحبيب
رد: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير
yakoub dz- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 820
التقييم : -1
العمر : 22
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» بيان المقصود بالكفر في حديث : ( مَنْ أَتَى حَائِضًا فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ )
» مَنْ سَنَّ سُنَّة سَيِّئَة فعَلَيْهِ مِثْل وِزْر كُلّ مَنْ عمل بِهَا إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
» يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ
» تفسير آية "قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ"
» وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين
» مَنْ سَنَّ سُنَّة سَيِّئَة فعَلَيْهِ مِثْل وِزْر كُلّ مَنْ عمل بِهَا إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
» يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ
» تفسير آية "قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ"
» وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى