لحظاتٌ قاتمة
+7
FARES
وسام للكومبيوتر
moslimmasri
moazali
MoSaB jOo
2MtLkNy 7ObK
ѕαα∂ ∂єѕιgη
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لحظاتٌ قاتمة
پسم آلله رپي لآ إله إلآ هو
لحظآتٌ قآتمة
قد تعترينآ لحظآت نشعر فيهآ پپعض آلملل، تلگ آللحظآت گثيرة في حيآة پعض آلنآس، قد تگون ذآت سپپ معروف وقد يعدم وچود سپپ لهآ.
إن تلگ آللحظآت آلقآتمة، آلغير مثمرة، آلمفتقدة إلى روح آلنشآط وآلأمل، لحظآت تستحق أن يُطلق عليهآ لحظآت آلضيآع في حيآة گل إنسآن. ومآ هي إلآ لحظآت قآسية إن لم يچيد آلمرء آلتخلص منهآ وچد نفسه - شيئآً فشيئآً- في قآع آلپئر، وحينئذ ستشتد په آلحآچة إلى يد محپة متعآونة تقدم له آلعون وتخلّصه من مأزقه. لقد گآن من آلسهل عليه آلخروچ من أزمته فور آندلآعهآ، وعدم آلتمآدي في آلحزن قپل أن يأسره شعور آليأس وآلفقدآن.
وآلأسپآپ آلچآلپة لتلگ آللحظآت قد تگون مقنعة وقد تگون عگس ذلگ.
إنهآ قد تگون مقنعة إذآ ظهر في حيآة آلإنسآن أي تغير مؤلم ومفآچيء گخپر وفآة فرد من آلأهل أو آلأحپآپ، أو مرض چسدي مستديم يوقفه عن آلحرآگ وآلتفآعل مع آلمحيطين. فآلأسقآم وآلوفآة وگل طآريء على آلمرء مفآچيء وپشگل مؤثر، أمور لآ پد أنهآ تصدِم للوهلة آلأولى، ولگن لآ ينپغي أن تصيپنآ پآلچزع.
ومن آلوچه آلآخر للعملة فهنآگ أسپآپ أخرى تپتعد عن آلوآقعية، فآلعچيپ أن پعض آلنآس يقذفون پأنفسهم في متآهآت آلضيآع، وفقدآن آلثقة، وآلشعور پصعوپة آلحيآة، وآلتمآدي في آليأس وآلإحپآط، دون سپپٍ ملموسٍ، فمآ هي إلآ أسپآپ وآهية غير مقنعة، يخلقهآ پعض آلنآس لحآلهم. أولئگ هم من يچدون أنفسهم فچأة مگتئپين گآرهين للدنيآ وقد يصل پعضهم أحيآنآً إلى حد خطير من آلتفگير فيتمني آلموت وتتولد لديه آلرغپة في آلآنتحآر.
وسوآء گآنت تلگ آلأسپآپ وآقعية ومقدرة حتمية من عند آلله أم ضئيلة صغيرة يعظمهآ آلإنسآن في نظر نفسه أو يخلقهآ لنفسه، ويچرهآ إليه چرآً، فهذه عدة أمور أضعهآ پين يدي آلقآريء آلگريم؛ لمقآومة تلگ آللحظآت. وهي من وآقع تچآرپ شخصية، ومن وآقع مشآهدة آلآنفعآلآت وآلتغيرآت آلطآرئة على پعض آلمحيطين وآلمقرپين:
(1) آلثقة پآلله تعآلى وآلآقتنآع آلتآم پأن گل مآ گآن وگل مآ سيگون مآ هو إلآ قضآء وقدر حتمي قد قدره رپ آلعپآد لعپده.
وعلى آلعپد أن يعدَّ گل مآ يصيپه آپتلآء من آلله، ويقنع نفسه پأن رپه يحپ أن يستمع لصوته وهو يدعوه. فإذآ مآ غمر گيآنه آليقين آلتآم پذلگ وچد نفسه يهرع إلى رپه ويچثو على رگپتيه فوق سچآدته رآفعآً گلتآ يديه لرپ آلأرض وآلسمآء دآعيآً إيآه أن يفرچ آلگرپ ويدفع آلپلآء، وأن يزيل آلهم عن صدره آلمپتلى ويقپل آلدعآء، فينآل پذلگ شرف آلقنآعة وآلرضآ وشرف آلدعآء آلصآدق لدرء آلپلآء، وهنآ سيهنأ پرآحة آلپآل، وسعآدة آلحآل.
(2) قرآءة آلقرآن آلگريم، وآلآستمآع إليه، وآلآستمتآع پآلآستمآع إليه فإن ذلگ چآلپ للرحمة، يقول آلله تعآلى: "وإذآ قريء آلقرآن فآستمعوآ له وأنصتوآ لعلگم ترحمون" سورة: آلأعرآف، آية: (204).
دعآنآ إلى آلآستمآع، ولم يقل: "آسمعوآ"؛ حتى يگون إصغآءً وإنصآتآً تآمآً في خشوع وتدپر.
(3) آلقرآءة، وسپيله إلى ذلگ أن يپدأ پآلپحث وآلتفتيش عن گتآپ يستهويه ويشعر پآلسعآدة عند قرآءته، ويتذگر تلگ آلنشوة آلتي آعترته وآلخيآلآت آلتي رآودته حين قرأ هذآ آلگتآپ خآصة فيضمه پين رآحتيه ويستعد للغوص في أعمآقه مستمدآً منه تلگ آلروح آلسعيدة آلتي خلقهآ له من قپل. فإن لم يگن هنآگ قصة أو گتآپآً قد چذپه أحدهمآ على هذآ آلنحو من قپل فليحرص على آقتنآء عدد من آلگتپ آلتي تتوآفق مع ميوله، وليحرص على قرآءة آلمقآلآت آلنآفعة آلهآدفة. ينپغي أن يقرأ آلمرء في هذه آللحظآت مآ يروق لذآئقته ومآ يشپع نهمه حتى لآ يمل من آلقرآءة سريعآً.
(4) تچنپ آلچلوس سآعآت طويلة أمآم آلتلفآز لمتآپعة آلأفلآم وآلمسلسلآت؛ حتى لآ يهدر وقتُه، ويفآچأ په - عند تذَگُّر آلنظر إلى سآعته - وقد آنسحپ رآحلآً تآرگآً إيآه يأسف لفوآته، پعد فوآت آلأوآن! إن مشآهدة آلمسلسلآت وآلأفلآم قد تمنح آلمرء لحظآت من آلسعآدة، ولگنهآ مآ تلپث أن تنتهي مع آنتهآء آخر لقطة من أي منهمآ.
(5) آلتحدث إلى من يألفه من آلنآس، ويثق چيدآً في حپه وصدق مؤآزرته له في آلسعآدة وآلضيق. وعليه ألآ يتحدث إلى من لآ يثق في صدق مودته ومؤآزرته، فإن تحدث إليه فعليه ألآ ينتظر ردآً يرتآح په صدره آلمگلوم، فليس پإمگآن مثل هذآ آلشخص أن يزيح عن صدره آلهموم، ولهذآ فلآ فآئدة من آلتحدث إليه أصلآً.
(6) آلخروچ إلى مگآن عآم مفتوح. وإن گنت من محپي آلتأمل آذهپ إلى آلپحر وتأمل آلأرض وآلسمآء ونقطة آلتقآئهمآ، أطلق لپصرگ آلعنآن للآستمتآع پهذآ آلمشهد آلچميل آلذي أپدعه آلخآلق "صنع آلله آلذي أتقن گل شيء" سورة: آلنمل، آية: (88).
(7) أحضر قلمآً وورقة سچل فيهآ همّگ ومآ يغُصّگ وضع خطتگ للتخلص منه. لآ أقصد خطة مطولة پل أقصد نقطة أو نقآطآً قصيرة تستطيع تنفيذهآ وترى أنهآ ستعينگ على آلتخلص ممآ أنت فيه.
ينپغي على گل إنسآن أن ينتزع نفسه من پرآثن تلگ آللحظآت آلقآتمة آلپآئسة. فهذه آلحيآة - وإن طآلت - قصيرة، فلم لآ نملؤهآ پلحظآت آلسعآدة وآلنقآء وآلآرتقآء؟ حتى يغمرنآ آلنچآح فتنتشي آلأروآح پآلمچد آلذي حققته، وآلذي گآن سپپه أنهآ أروآح مؤمنة طيپة سعيدة، سعآدتهآ پإيمآنهآ وطُهر قلپهآ وطآعة رپهآ.
***
هذه گلمآتي آلمتوآضعة، وهذه پعض آلنقآط آلتي أضعهآ هنآ رآچية من رپ آلعآلمين أن يگون لهآ عظيم آلأثر في نفوس آلگثير ممن هم پحآچة إليهآ. وعلى گل إنسآن أن يپحث عن مگآمن آلسعآدة في نفسه ودوآفعهآ، ويتشپث پهآ.***
لحظآتٌ قآتمة
قد تعترينآ لحظآت نشعر فيهآ پپعض آلملل، تلگ آللحظآت گثيرة في حيآة پعض آلنآس، قد تگون ذآت سپپ معروف وقد يعدم وچود سپپ لهآ.
إن تلگ آللحظآت آلقآتمة، آلغير مثمرة، آلمفتقدة إلى روح آلنشآط وآلأمل، لحظآت تستحق أن يُطلق عليهآ لحظآت آلضيآع في حيآة گل إنسآن. ومآ هي إلآ لحظآت قآسية إن لم يچيد آلمرء آلتخلص منهآ وچد نفسه - شيئآً فشيئآً- في قآع آلپئر، وحينئذ ستشتد په آلحآچة إلى يد محپة متعآونة تقدم له آلعون وتخلّصه من مأزقه. لقد گآن من آلسهل عليه آلخروچ من أزمته فور آندلآعهآ، وعدم آلتمآدي في آلحزن قپل أن يأسره شعور آليأس وآلفقدآن.
وآلأسپآپ آلچآلپة لتلگ آللحظآت قد تگون مقنعة وقد تگون عگس ذلگ.
إنهآ قد تگون مقنعة إذآ ظهر في حيآة آلإنسآن أي تغير مؤلم ومفآچيء گخپر وفآة فرد من آلأهل أو آلأحپآپ، أو مرض چسدي مستديم يوقفه عن آلحرآگ وآلتفآعل مع آلمحيطين. فآلأسقآم وآلوفآة وگل طآريء على آلمرء مفآچيء وپشگل مؤثر، أمور لآ پد أنهآ تصدِم للوهلة آلأولى، ولگن لآ ينپغي أن تصيپنآ پآلچزع.
ومن آلوچه آلآخر للعملة فهنآگ أسپآپ أخرى تپتعد عن آلوآقعية، فآلعچيپ أن پعض آلنآس يقذفون پأنفسهم في متآهآت آلضيآع، وفقدآن آلثقة، وآلشعور پصعوپة آلحيآة، وآلتمآدي في آليأس وآلإحپآط، دون سپپٍ ملموسٍ، فمآ هي إلآ أسپآپ وآهية غير مقنعة، يخلقهآ پعض آلنآس لحآلهم. أولئگ هم من يچدون أنفسهم فچأة مگتئپين گآرهين للدنيآ وقد يصل پعضهم أحيآنآً إلى حد خطير من آلتفگير فيتمني آلموت وتتولد لديه آلرغپة في آلآنتحآر.
وسوآء گآنت تلگ آلأسپآپ وآقعية ومقدرة حتمية من عند آلله أم ضئيلة صغيرة يعظمهآ آلإنسآن في نظر نفسه أو يخلقهآ لنفسه، ويچرهآ إليه چرآً، فهذه عدة أمور أضعهآ پين يدي آلقآريء آلگريم؛ لمقآومة تلگ آللحظآت. وهي من وآقع تچآرپ شخصية، ومن وآقع مشآهدة آلآنفعآلآت وآلتغيرآت آلطآرئة على پعض آلمحيطين وآلمقرپين:
(1) آلثقة پآلله تعآلى وآلآقتنآع آلتآم پأن گل مآ گآن وگل مآ سيگون مآ هو إلآ قضآء وقدر حتمي قد قدره رپ آلعپآد لعپده.
وعلى آلعپد أن يعدَّ گل مآ يصيپه آپتلآء من آلله، ويقنع نفسه پأن رپه يحپ أن يستمع لصوته وهو يدعوه. فإذآ مآ غمر گيآنه آليقين آلتآم پذلگ وچد نفسه يهرع إلى رپه ويچثو على رگپتيه فوق سچآدته رآفعآً گلتآ يديه لرپ آلأرض وآلسمآء دآعيآً إيآه أن يفرچ آلگرپ ويدفع آلپلآء، وأن يزيل آلهم عن صدره آلمپتلى ويقپل آلدعآء، فينآل پذلگ شرف آلقنآعة وآلرضآ وشرف آلدعآء آلصآدق لدرء آلپلآء، وهنآ سيهنأ پرآحة آلپآل، وسعآدة آلحآل.
(2) قرآءة آلقرآن آلگريم، وآلآستمآع إليه، وآلآستمتآع پآلآستمآع إليه فإن ذلگ چآلپ للرحمة، يقول آلله تعآلى: "وإذآ قريء آلقرآن فآستمعوآ له وأنصتوآ لعلگم ترحمون" سورة: آلأعرآف، آية: (204).
دعآنآ إلى آلآستمآع، ولم يقل: "آسمعوآ"؛ حتى يگون إصغآءً وإنصآتآً تآمآً في خشوع وتدپر.
(3) آلقرآءة، وسپيله إلى ذلگ أن يپدأ پآلپحث وآلتفتيش عن گتآپ يستهويه ويشعر پآلسعآدة عند قرآءته، ويتذگر تلگ آلنشوة آلتي آعترته وآلخيآلآت آلتي رآودته حين قرأ هذآ آلگتآپ خآصة فيضمه پين رآحتيه ويستعد للغوص في أعمآقه مستمدآً منه تلگ آلروح آلسعيدة آلتي خلقهآ له من قپل. فإن لم يگن هنآگ قصة أو گتآپآً قد چذپه أحدهمآ على هذآ آلنحو من قپل فليحرص على آقتنآء عدد من آلگتپ آلتي تتوآفق مع ميوله، وليحرص على قرآءة آلمقآلآت آلنآفعة آلهآدفة. ينپغي أن يقرأ آلمرء في هذه آللحظآت مآ يروق لذآئقته ومآ يشپع نهمه حتى لآ يمل من آلقرآءة سريعآً.
(4) تچنپ آلچلوس سآعآت طويلة أمآم آلتلفآز لمتآپعة آلأفلآم وآلمسلسلآت؛ حتى لآ يهدر وقتُه، ويفآچأ په - عند تذَگُّر آلنظر إلى سآعته - وقد آنسحپ رآحلآً تآرگآً إيآه يأسف لفوآته، پعد فوآت آلأوآن! إن مشآهدة آلمسلسلآت وآلأفلآم قد تمنح آلمرء لحظآت من آلسعآدة، ولگنهآ مآ تلپث أن تنتهي مع آنتهآء آخر لقطة من أي منهمآ.
(5) آلتحدث إلى من يألفه من آلنآس، ويثق چيدآً في حپه وصدق مؤآزرته له في آلسعآدة وآلضيق. وعليه ألآ يتحدث إلى من لآ يثق في صدق مودته ومؤآزرته، فإن تحدث إليه فعليه ألآ ينتظر ردآً يرتآح په صدره آلمگلوم، فليس پإمگآن مثل هذآ آلشخص أن يزيح عن صدره آلهموم، ولهذآ فلآ فآئدة من آلتحدث إليه أصلآً.
(6) آلخروچ إلى مگآن عآم مفتوح. وإن گنت من محپي آلتأمل آذهپ إلى آلپحر وتأمل آلأرض وآلسمآء ونقطة آلتقآئهمآ، أطلق لپصرگ آلعنآن للآستمتآع پهذآ آلمشهد آلچميل آلذي أپدعه آلخآلق "صنع آلله آلذي أتقن گل شيء" سورة: آلنمل، آية: (88).
(7) أحضر قلمآً وورقة سچل فيهآ همّگ ومآ يغُصّگ وضع خطتگ للتخلص منه. لآ أقصد خطة مطولة پل أقصد نقطة أو نقآطآً قصيرة تستطيع تنفيذهآ وترى أنهآ ستعينگ على آلتخلص ممآ أنت فيه.
ينپغي على گل إنسآن أن ينتزع نفسه من پرآثن تلگ آللحظآت آلقآتمة آلپآئسة. فهذه آلحيآة - وإن طآلت - قصيرة، فلم لآ نملؤهآ پلحظآت آلسعآدة وآلنقآء وآلآرتقآء؟ حتى يغمرنآ آلنچآح فتنتشي آلأروآح پآلمچد آلذي حققته، وآلذي گآن سپپه أنهآ أروآح مؤمنة طيپة سعيدة، سعآدتهآ پإيمآنهآ وطُهر قلپهآ وطآعة رپهآ.
***
هذه گلمآتي آلمتوآضعة، وهذه پعض آلنقآط آلتي أضعهآ هنآ رآچية من رپ آلعآلمين أن يگون لهآ عظيم آلأثر في نفوس آلگثير ممن هم پحآچة إليهآ. وعلى گل إنسآن أن يپحث عن مگآمن آلسعآدة في نفسه ودوآفعهآ، ويتشپث پهآ.***
رد: لحظاتٌ قاتمة
جميل جدا بارك الله فيك وسلمت اناملك على الموضوع البديع
moazali- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 643
التقييم : 2
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
رد: لحظاتٌ قاتمة
بارك الله فيك
موضوع مميز وجميل واصل ابداعك :;وردة حمراء ه: :;وردة حمراء ه: :;وردة حمراء ه:
رد: لحظاتٌ قاتمة
شكراً لك
nnn2- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 4858
التقييم : 3
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
رد: لحظاتٌ قاتمة
شكرا لك على الموضوع الجميل
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى :;وردة حمراء ه:
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى :;وردة حمراء ه:
اسير الماضي- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 8888
التقييم : 4
العمر : 29
احترام قوانين المنتدى :
رد: لحظاتٌ قاتمة
بارك الله فيك
Password- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 7606
التقييم : 9
احترام قوانين المنتدى :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى