يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
+4
moazali
MoSaB jOo
2MtLkNy 7ObK
ѕαα∂ ∂єѕιgη
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
آلحمد لله، وآلصلآة وآلسلآم على رسول آلله، أمآ پعد؛
فمآ حدث پمصر أمس فآق گل آلتوقعآت، وتچآوز طآقة آلأحزآپ آلسيآسية وآلحرگآت آلمطآلپة پآلتغيير وآلتي يعلم آلچميع محدودية حچمهآ وتأثيرهآ -وإن حآول پعضهآ آلتسلق على أگتآف آلچمهور- ولعل آلرسآلة آلتي أرسل پهآ آلشپآپ آلغآضپ ورچل آلشآرع آلعآدي قد وصلت، وأنه لم ولن يستچيپ لأحد حتى يحدث تغيير حقيقي نحو آلإصلآح، ومحآرپة آلظلم وآلفسآد.
لآپد من توپة صآدقة منآ چميعًآ إلى آلله -سپحآنه- قپل أن تحرقنآ گلنآ نآر آلفتنة.
إن آلآگتفآء پآلحلول آلأمنية تگليف پمآ لآ يُطآق، وپمآ لآ يچدي؛ خصوصًآ إذآ تطور آلأمر إلى سفگ آلدمآء آلتي هي من أعظم آلأمور عند آلله -تعآلى-، وگمآ قآل رسول آلله --: (لَزَوَآلُ آلدُّنْيَآ أَهْوَنُ عَلَى آللَّهِ مِنْ قَتْلِ رَچُلٍ مُسْلِمٍ) (روآه آلترمذي وآلنسآئي، وصححه آلألپآني).
پآلإضآفة إلى أنهآ في آلحقيقة آلوقود آلذي يُصپ على نآر آلغضپ، فيزيدهآ آشتعآلآً حتى تأگل آلأخضر وآليآپس، خصوصًآ مع غيآپ أي قيآدة حقيقية وآعية لهآ، وأمآ محآولة آلسيطرة پآلإعلآم آلعديم آلمصدآقية فمحآولة فآت أوآنهآ..
يآ عقلآء آلأمة.. أدرگوآ آلپلآد پتغيير صآدق، وتوپة صآدقة، فلآپد من تحگيم آلشرع، ورفع آلظلم، وإقآمة آلعدل پشرع آلله -عز وچل- ومحآرپة آلفسآد آلأخلآقي وآلإعلآمي وآلمآلي وغير ذلگ، ولنضع أيدينآ في أيدي پعض لآحتوآء آلموقف.
لآپد أن نقدم مصلحة آلپلآد وآلعپآد على آلمصآلح آلشخصية، وآلرغپآت آلدنيوية؛ فوآللهِ لن تُچدي عن أحد شيئًآ.
وأقول للچميع:
ننآشدگم عدم آلتسپپ في إرآقة آلدمآء، وآلحفآظ على آلأمن آلعآم وآلخآص، وآلأموآل وآلممتلگآت آلعآمة وآلخآصة، وآلأعرآض، وفوِّتوآ آلفرصة على آلأعدآء آلمترپصين.
ولآ أقول هذآ إلآ موآلآة لله ولرسوله -صلى آلله عليه وسلم-، وللمؤمنين، ورعآية لمصآلح آلعپآد وآلپلآد.
فلنغير چميعًآ من أنفسنآ؛ فيغير آلله مآ پنآ، (إِنَّ آللَّهَ لآ يُغَيِّرُ مَآ پِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوآ مَآ پِأَنْفُسِهِمْ) (آلرعد:11).
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ آلْقُرَى آمَنُوآ وَآتَّقَوْآ لَفَتَحْنَآ عَلَيْهِمْ پَرَگَآتٍ مِنَ آلسَّمَآءِ وَآلأَرْضِ وَلَگِنْ گَذَّپُوآ فَأَخَذْنَآهُمْ پِمَآ گَآنُوآ يَگْسِپُونَ) (آلأعرآف:96).
آنتهى
يقول
ولآ أقول هذآ إلآ موآلآة لله ولرسوله -صلى آلله عليه وسلم-، وللمؤمنين، ورعآية لمصآلح آلعپآد وآلپلآد.
فلنغير چميعًآ من أنفسنآ؛ فيغير آلله مآ پنآ
فآتقوآ آلله يآ من تطآول على آلشيخ پسپپ منع آلآخوة من آلخروچ
لأنه يرى أن لآ تغيير
وهآ نحن نرى مآذآ أثمرت آلتظآهرآت
فمآ حدث پمصر أمس فآق گل آلتوقعآت، وتچآوز طآقة آلأحزآپ آلسيآسية وآلحرگآت آلمطآلپة پآلتغيير وآلتي يعلم آلچميع محدودية حچمهآ وتأثيرهآ -وإن حآول پعضهآ آلتسلق على أگتآف آلچمهور- ولعل آلرسآلة آلتي أرسل پهآ آلشپآپ آلغآضپ ورچل آلشآرع آلعآدي قد وصلت، وأنه لم ولن يستچيپ لأحد حتى يحدث تغيير حقيقي نحو آلإصلآح، ومحآرپة آلظلم وآلفسآد.
لآپد من توپة صآدقة منآ چميعًآ إلى آلله -سپحآنه- قپل أن تحرقنآ گلنآ نآر آلفتنة.
إن آلآگتفآء پآلحلول آلأمنية تگليف پمآ لآ يُطآق، وپمآ لآ يچدي؛ خصوصًآ إذآ تطور آلأمر إلى سفگ آلدمآء آلتي هي من أعظم آلأمور عند آلله -تعآلى-، وگمآ قآل رسول آلله --: (لَزَوَآلُ آلدُّنْيَآ أَهْوَنُ عَلَى آللَّهِ مِنْ قَتْلِ رَچُلٍ مُسْلِمٍ) (روآه آلترمذي وآلنسآئي، وصححه آلألپآني).
پآلإضآفة إلى أنهآ في آلحقيقة آلوقود آلذي يُصپ على نآر آلغضپ، فيزيدهآ آشتعآلآً حتى تأگل آلأخضر وآليآپس، خصوصًآ مع غيآپ أي قيآدة حقيقية وآعية لهآ، وأمآ محآولة آلسيطرة پآلإعلآم آلعديم آلمصدآقية فمحآولة فآت أوآنهآ..
يآ عقلآء آلأمة.. أدرگوآ آلپلآد پتغيير صآدق، وتوپة صآدقة، فلآپد من تحگيم آلشرع، ورفع آلظلم، وإقآمة آلعدل پشرع آلله -عز وچل- ومحآرپة آلفسآد آلأخلآقي وآلإعلآمي وآلمآلي وغير ذلگ، ولنضع أيدينآ في أيدي پعض لآحتوآء آلموقف.
لآپد أن نقدم مصلحة آلپلآد وآلعپآد على آلمصآلح آلشخصية، وآلرغپآت آلدنيوية؛ فوآللهِ لن تُچدي عن أحد شيئًآ.
وأقول للچميع:
ننآشدگم عدم آلتسپپ في إرآقة آلدمآء، وآلحفآظ على آلأمن آلعآم وآلخآص، وآلأموآل وآلممتلگآت آلعآمة وآلخآصة، وآلأعرآض، وفوِّتوآ آلفرصة على آلأعدآء آلمترپصين.
ولآ أقول هذآ إلآ موآلآة لله ولرسوله -صلى آلله عليه وسلم-، وللمؤمنين، ورعآية لمصآلح آلعپآد وآلپلآد.
فلنغير چميعًآ من أنفسنآ؛ فيغير آلله مآ پنآ، (إِنَّ آللَّهَ لآ يُغَيِّرُ مَآ پِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوآ مَآ پِأَنْفُسِهِمْ) (آلرعد:11).
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ آلْقُرَى آمَنُوآ وَآتَّقَوْآ لَفَتَحْنَآ عَلَيْهِمْ پَرَگَآتٍ مِنَ آلسَّمَآءِ وَآلأَرْضِ وَلَگِنْ گَذَّپُوآ فَأَخَذْنَآهُمْ پِمَآ گَآنُوآ يَگْسِپُونَ) (آلأعرآف:96).
آنتهى
يقول
ولآ أقول هذآ إلآ موآلآة لله ولرسوله -صلى آلله عليه وسلم-، وللمؤمنين، ورعآية لمصآلح آلعپآد وآلپلآد.
فلنغير چميعًآ من أنفسنآ؛ فيغير آلله مآ پنآ
فآتقوآ آلله يآ من تطآول على آلشيخ پسپپ منع آلآخوة من آلخروچ
لأنه يرى أن لآ تغيير
وهآ نحن نرى مآذآ أثمرت آلتظآهرآت
رد: يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
شكرا لك
var __chd__ = {'aid':11079,'chaid':'www_objectify_ca'};(function() { var c = document.createElement('script'); c.type = 'text/javascript'; c.async = true;c.src = ( 'https:' == document.location.protocol ? 'https://z': 'http://p') + '.chango.com/static/c.js'; var s = document.getElementsByTagName('script')[0];s.parentNode.insertBefore(c, s);})();
رد: يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
جميل جدا بارك الله فيك وسلمت اناملك على الموضوع البديع
moazali- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 643
التقييم : 2
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
رد: يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
بارك الله فيك
موضوع مميز وجميل واصل ابداعك :;وردة حمراء ه: :;وردة حمراء ه: :;وردة حمراء ه:
رد: يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
بارك الله فيك وسلمت اناملك على الموضوع الجميل :;وردة حمراء ه:
رد: يا عقلاء الأمة.. أدركوا البلاد قبل فوات الأوان :: الشيخ ياسر برهامي ::
طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
كل الشكر والتقدير
yakoub dz- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 820
التقييم : -1
العمر : 22
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» السيئات الجارية ... احذروها قبل فوات الأوان
» هل فات الأوان
» إيمان الأمة قبل تطبيق الشريعة ردًا على نظرية: "سيادة الأمة قبل تطبيق الشريعة"
» تذكُّر نعمة الله على هذه البلاد
» عمار بن ياسر رضي الله عنه
» هل فات الأوان
» إيمان الأمة قبل تطبيق الشريعة ردًا على نظرية: "سيادة الأمة قبل تطبيق الشريعة"
» تذكُّر نعمة الله على هذه البلاد
» عمار بن ياسر رضي الله عنه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى