اذا ضاقت عليك الدروب فعليك بعلام الغيوب

آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته ..

صپآحگم/ مسسآگم آلله پآلخير وآلطآعهِ . . "

~

آذآ ضآقت عليگ آلدروپ . . فعليگ پعلآم آلغيوپ !

- قآل آپن آلچوزي
" ضآق پي أمرٌ أوچپَ غمآً لآزمآً دآئمآً ،
وأخذتُ أُپآلغُ في آلفگر في آلخلآص من هذه
آلهمُومْ پگل حيله ، وپگل وچه ، فمآ رأيت طريقةً للخلآص ..
فعرضَت لي هذه آلآية : (( وَمَن يَتَّقِ آللَّهَ يَچعَل لَهُ مَخْرَچآ ))
فعلمتُ أن آلتقوى سپپ للمخرچ من گل غمّ ، فمآ گآن
إلآ أن هممتُ پتحقيق آلتقوى فوچدتُ آلمخرچْ .."

~

آلتقوى عند آلعقلآء هي سپپ گل خير
فمآ وقع عقآپ إلآ پذنپ ، ومآ رُفع إلآ پتوپه
فآلگدر وآلحزنُ وآلنگد إنمآ هو چزآءٌ على أفعآلٍ قمتَ پهآ ،
من تقصيرٍ في صلآة
أو غيپةٍ لمسلم ، أو تهآونٍ في حچآپ ،
أو صحپةُ سوء ، أو آرتگآپٌ محرم .. }

فإن من يُخآلف منهچ آلله لآپد من أن
يدفع ثمن تقصيره ، وأن يُسدد فآتورة إهمآله !
فآلذي خلق آلسعآدة هو آلرحمن آلرحيم
فگيف تطلپ آلسعآدة من غيره ؟؟

~

ولو گآن آلنآس يملگون آلسعآدة لمآ پقي في آلأرض محروم ولآمحزون ولآ مهموم !!

فلتگن لگ عودة تتطلپ أن تُچدد نفسگ وتعيد تنظيم

حيآتگ و تستأنف مع رپگ علآقةً أفضل وعملآً أگمل

وعهدآً يُترچمهُ هذآ آلدعآء :
(( آللهم أنت رپي لآ إله إلآ أنت ، خلقتني وأنآ عپدگ
، وأنآ على عهدگ و وعدگ مآ آستطعت ، أعوذ پگ من
شر مآصنعت ، أپوء لگ پنعمتگ عليّ وأپوءُ پذنپي
فآغفر لي فإنه لآيغفر آلذنوپَ إلآ أنت )) .

~

_________________