أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
+5
C.RONALDO
AmEr DeSiGN
Mr.majeed
berber
FARES
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
وأخيراً: من أخطاء بعض الصائمين أنهم يحولون شهر رمضان إلى فرصة للنوم والخمول والكسل،
فترى كثيراً منهم يقضي النهار كله أو معظمه نائماً،
ويضيع صلاة الجماعة والعياذ بالله، ليس هذا هو المقصود من الصيام،
بل إذا ذكرت أحدهم ربما يحتج عليك بدليل شرعي، فيقول لك: (نوم الصائم عبادة) ، وهو حديث ضعيف لا يحتج به،
ثم إنك لم تؤمر بالصيام لتنام، مع أنه لا حرج عليك أن تنام قسطاً وافياً يريح بدنك،
ويعينك على أن تصوم وتقوم، أما أن تقضي النهار كله نائماً فلا.
هذه بعض أخطاء الصائمين، وأسأل الله جل وعلا أن يتقبل منا وإياكم صيامنا وقيامنا إنه ولي ذلك والقادر عليه
اللهم لا تجعلنا ممن صام وقام ولم يرضك، يا أرحم الراحمين!
اللهم لا تجعلنا ممن صام وقام ولم يرضك، يا أرحم الراحمين!
اللهم إنا وقفنا ببابك سائلين، ولمعروفك طالبين، فلا تردنا خائبين، برحمتك، يا أرحم الراحمين!
اللهم إنا قد وفدنا إليك، ووقفنا بين يديك، فلا تجعلنا أخيب وفد وفد إليك، يا رب العالمين!
اللهم اقبل منا الصيام والقيام والقرآن، برحمتك يا رب العالمين!
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
اللهم لا تدع لأحد منا ذنباً إلا غفرته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ديناً إلا أديته، ولا هماً إلا فرجته،
ولا ميتاً إلا رحمته، ولا عاصياً إلا هديته، ولا طائعاً إلا ثبته، ولا حاجة هي لك رضاً ولنا فيها صلاح إلا قضيتها ويسرتها،
برحمتك يا أرحم الراحمين!
اللهم انصر الإسلام وأعز المسلمين، وأعل بفضلك كلمة الحق والدين، واقبلنا وتقبل منا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم،
اللهم وفق حكام المسلمين لكل ما تحبه وترضاه، وارزقهم البطانة الصالحة الناصحة التي تؤزهم إلى الخير أزاً يارب العالمين!
هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده، وما كان من خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان،
والله ورسوله منه براء، وأعوذ بالله أن أذكركم به وأنساه.
اللهم صل وسلم وزد وبارك على نبينا وحبيبنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.
سوء الخلق في التعامل مع الناس
أيضاً من الأخطاء التي يقع فيها بعض أحبابنا الصائمين:
أننا نرى من الصائمين من يخرج عن حدود اللياقة، فتراه في نهار رمضان فظاً غليظاً سيء الخلق،
سيء التعامل مع الآخرين من الموظفين أو من الجمهور، فإذا كان مسئولاً وقيل له: لماذا تتصرف هكذا؟
! يقول: إني صائم!
سبحان الله العظيم!
وهل الصوم يحضك على الفظاظة؟!
وهل الصوم يأمرك بالقسوة والغلظة؟!
وهل الصوم يعلمك سوء التعامل مع الآخرين؟! كلا.
إن الصيام مدرسة عظيمة للتربية على كل فضيلة، وعلى كل خلق،
ويجب أن تكون دائماً وأبداً ذاكراً لأمر وحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (والصيام جنة) أي: وقاية تقي الإنسان من كل شيء،
من عذاب الله جل وعلا، بل ومن كل رذيلة في الدنيا: (الصيام جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم) متفق عليه، تذكر أنك صائم، ولا تحتج بالصيام على هذه الأفعال والأقوال النابية،
وعلى هذه الأصوات العالية، وعلى هذه القسوة والفظاظة والغلظة، بل يجب أن يكون العكس،
فإن الصيام يربي على الخلق والأدب، وعلى التواضع واللين والرحمة، وعلى كل فضيلة من فضائل الأخلاق.
ثالثا: من الأخطاء التي يقع فيها بعض الصائمين،
وهذا أمر ملفت للأنظار ومحزن في الوقت ذاته: الإسراف والتبذير في المآكل والمشارب،
فما عليك إلا أن تنظر إلى سفرة لتجد عليها أصنافاً عديدة من ألوان الطعام والشراب، سبحان الله!
هذا الأمر يخالف حكمة مشروعية الصيام أصلاً، ويزداد الإثم والذنب حين الانتهاء من الطعام بأكل القليل جداً،
ثم تملأ سلة المهملات بما تبقى من الطعام والشراب،
في الوقت الذي يموت فيه الآلاف من شدة الجوع والعطش ولا حول ولا قوة إلا بالله!
ورحم الله من قال: إنكم تأكلون الأرطال، وتشربون الأفضال، وتنامون الليل ولو طال، وتدعون أنكم أبطال!!
هيهات هيهات!
نأكل ملء بطوننا، ونشرب ملء بطوننا، ونضحك ملء أفواهنا، وننام ملء جفوننا، وندعي أنه إن لم ندخل الجنة نحن فمن يدخلها؟!
ما أقل حياء من طمع في جنة الله ولم يعمل بطاعة الله!!
إن سلف الأمة رضوان الله عليهم كانوا يصومون النهار، ويقومون الليل، وتورمت أقدامهم من القيام بين يدي الله جل وعلا،
وبالرغم من ذلك كانوا يبكون ويرتعدون كعصفور مبلل بماء المطر خوفاً من لقاء الله جل وعلا.
ها هو فاروق الأمة عمر رضوان الله عليه يدخل عليه ابن عباس -كما في صحيح البخاري - وهو على فراش الموت،
فيجد فاروق الأمة يبكي خوفاً ووجلاً، ويقول: (والله إني لأرجو أن أخرج من الدنيا كفافاً لا لي ولا علي) فاروق الأمة يقول هذا!
فينبغي ألا نسرف في المأكل والمشرب، وأقصد من هذا الاعتدال، فأنا لا أحرم طيبات ما أحل الله لعباده،
بل أقصد بهذه الفقرة الاعتدال، فإننا أمة وسط، يجب علينا أن نكون وسطاً في كل شيء،
والرسول صلى الله عليه وسلم ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً، فيجب علينا أن نكون معتدلين،
وأن نكون وسطاً في المآكل والمشارب، استلذ بطيبات الله تبارك وتعالى، وبما أحل الله لك،
لكن من غير سرف ولا تبذير، فإن الإسراف حرام.
الجد في أول الشهر والتكاسل في آخره
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله،
اللهم صل وسلم وزد وبارك عليه، وعلى آله وصحبه وسلم.
أخيراً: أخطاء في الصيام.
لا ريب أن الصائمين من أفضل عباد الله، ولكنْ هناك بعضُ الأخطاء يقع فيها بعضُ الصائمين نذكر بها: منها:
أن بعض الصائمين يقبل على العبادة في أول الشهر إقبالاً طيباً،
فيحرص على الصلوات في جماعة، ويحرص على صلاة الفجر، ويحرص على قراءة القرآن،
ويحرص على الاستغفار، ويحرص على أن يكون وديعاً رقيقاً لطيفاً،
فإذا ما انقضت الأيام الأول من الشهر تكاسل -والعياذ بالله- عن هذه العبادات،
وعن هذه الأعمال والطاعات، وعن هذا الخير كله.
تذكر أيها الصائم الحبيب قول النبي عليه الصلاة والسلام في الصحيحين من حديث عائشة: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل) ،
فإن كنت ممن مَنَّ الله عليك بعبادة من العبادات في أول الشهر، فإياك أن تضيع هذه العبادة؛
لأن النبي عليه الصلاة والسلام يقول كما في صحيح البخاري: (إنما الأعمال بالخواتيم) ،
إن مَنَّ الله عليك في أول الشهر بالحرص على صلاة الفجر في جماعة، وأداء الصلوات كلها مع الجماعة،
وقراءة القرآن والذكر والاستغفار، والصدقة والبذل والجود والعطاء، فلا تبخل ولا تتوانى ولا تتكاسل،
واعلم أن الأعمال بالخواتيم، أسأل الله جل وعلا أن يرزقني وإياكم حسن الخاتمة.
مقتطفات من خطبة الشيخ محمد حسان
"منقول للافـــادة "
وأخيراً: من أخطاء بعض الصائمين أنهم يحولون شهر رمضان إلى فرصة للنوم والخمول والكسل،
فترى كثيراً منهم يقضي النهار كله أو معظمه نائماً،
ويضيع صلاة الجماعة والعياذ بالله، ليس هذا هو المقصود من الصيام،
بل إذا ذكرت أحدهم ربما يحتج عليك بدليل شرعي، فيقول لك: (نوم الصائم عبادة) ، وهو حديث ضعيف لا يحتج به،
ثم إنك لم تؤمر بالصيام لتنام، مع أنه لا حرج عليك أن تنام قسطاً وافياً يريح بدنك،
ويعينك على أن تصوم وتقوم، أما أن تقضي النهار كله نائماً فلا.
هذه بعض أخطاء الصائمين، وأسأل الله جل وعلا أن يتقبل منا وإياكم صيامنا وقيامنا إنه ولي ذلك والقادر عليه
اللهم لا تجعلنا ممن صام وقام ولم يرضك، يا أرحم الراحمين!
اللهم لا تجعلنا ممن صام وقام ولم يرضك، يا أرحم الراحمين!
اللهم إنا وقفنا ببابك سائلين، ولمعروفك طالبين، فلا تردنا خائبين، برحمتك، يا أرحم الراحمين!
اللهم إنا قد وفدنا إليك، ووقفنا بين يديك، فلا تجعلنا أخيب وفد وفد إليك، يا رب العالمين!
اللهم اقبل منا الصيام والقيام والقرآن، برحمتك يا رب العالمين!
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
اللهم لا تدع لأحد منا ذنباً إلا غفرته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ديناً إلا أديته، ولا هماً إلا فرجته،
ولا ميتاً إلا رحمته، ولا عاصياً إلا هديته، ولا طائعاً إلا ثبته، ولا حاجة هي لك رضاً ولنا فيها صلاح إلا قضيتها ويسرتها،
برحمتك يا أرحم الراحمين!
اللهم انصر الإسلام وأعز المسلمين، وأعل بفضلك كلمة الحق والدين، واقبلنا وتقبل منا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم،
اللهم وفق حكام المسلمين لكل ما تحبه وترضاه، وارزقهم البطانة الصالحة الناصحة التي تؤزهم إلى الخير أزاً يارب العالمين!
هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده، وما كان من خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان،
والله ورسوله منه براء، وأعوذ بالله أن أذكركم به وأنساه.
اللهم صل وسلم وزد وبارك على نبينا وحبيبنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.
سوء الخلق في التعامل مع الناس
أيضاً من الأخطاء التي يقع فيها بعض أحبابنا الصائمين:
أننا نرى من الصائمين من يخرج عن حدود اللياقة، فتراه في نهار رمضان فظاً غليظاً سيء الخلق،
سيء التعامل مع الآخرين من الموظفين أو من الجمهور، فإذا كان مسئولاً وقيل له: لماذا تتصرف هكذا؟
! يقول: إني صائم!
سبحان الله العظيم!
وهل الصوم يحضك على الفظاظة؟!
وهل الصوم يأمرك بالقسوة والغلظة؟!
وهل الصوم يعلمك سوء التعامل مع الآخرين؟! كلا.
إن الصيام مدرسة عظيمة للتربية على كل فضيلة، وعلى كل خلق،
ويجب أن تكون دائماً وأبداً ذاكراً لأمر وحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (والصيام جنة) أي: وقاية تقي الإنسان من كل شيء،
من عذاب الله جل وعلا، بل ومن كل رذيلة في الدنيا: (الصيام جنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم) متفق عليه، تذكر أنك صائم، ولا تحتج بالصيام على هذه الأفعال والأقوال النابية،
وعلى هذه الأصوات العالية، وعلى هذه القسوة والفظاظة والغلظة، بل يجب أن يكون العكس،
فإن الصيام يربي على الخلق والأدب، وعلى التواضع واللين والرحمة، وعلى كل فضيلة من فضائل الأخلاق.
ثالثا: من الأخطاء التي يقع فيها بعض الصائمين،
وهذا أمر ملفت للأنظار ومحزن في الوقت ذاته: الإسراف والتبذير في المآكل والمشارب،
فما عليك إلا أن تنظر إلى سفرة لتجد عليها أصنافاً عديدة من ألوان الطعام والشراب، سبحان الله!
هذا الأمر يخالف حكمة مشروعية الصيام أصلاً، ويزداد الإثم والذنب حين الانتهاء من الطعام بأكل القليل جداً،
ثم تملأ سلة المهملات بما تبقى من الطعام والشراب،
في الوقت الذي يموت فيه الآلاف من شدة الجوع والعطش ولا حول ولا قوة إلا بالله!
ورحم الله من قال: إنكم تأكلون الأرطال، وتشربون الأفضال، وتنامون الليل ولو طال، وتدعون أنكم أبطال!!
هيهات هيهات!
نأكل ملء بطوننا، ونشرب ملء بطوننا، ونضحك ملء أفواهنا، وننام ملء جفوننا، وندعي أنه إن لم ندخل الجنة نحن فمن يدخلها؟!
ما أقل حياء من طمع في جنة الله ولم يعمل بطاعة الله!!
إن سلف الأمة رضوان الله عليهم كانوا يصومون النهار، ويقومون الليل، وتورمت أقدامهم من القيام بين يدي الله جل وعلا،
وبالرغم من ذلك كانوا يبكون ويرتعدون كعصفور مبلل بماء المطر خوفاً من لقاء الله جل وعلا.
ها هو فاروق الأمة عمر رضوان الله عليه يدخل عليه ابن عباس -كما في صحيح البخاري - وهو على فراش الموت،
فيجد فاروق الأمة يبكي خوفاً ووجلاً، ويقول: (والله إني لأرجو أن أخرج من الدنيا كفافاً لا لي ولا علي) فاروق الأمة يقول هذا!
فينبغي ألا نسرف في المأكل والمشرب، وأقصد من هذا الاعتدال، فأنا لا أحرم طيبات ما أحل الله لعباده،
بل أقصد بهذه الفقرة الاعتدال، فإننا أمة وسط، يجب علينا أن نكون وسطاً في كل شيء،
والرسول صلى الله عليه وسلم ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً، فيجب علينا أن نكون معتدلين،
وأن نكون وسطاً في المآكل والمشارب، استلذ بطيبات الله تبارك وتعالى، وبما أحل الله لك،
لكن من غير سرف ولا تبذير، فإن الإسراف حرام.
الجد في أول الشهر والتكاسل في آخره
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله،
اللهم صل وسلم وزد وبارك عليه، وعلى آله وصحبه وسلم.
أخيراً: أخطاء في الصيام.
لا ريب أن الصائمين من أفضل عباد الله، ولكنْ هناك بعضُ الأخطاء يقع فيها بعضُ الصائمين نذكر بها: منها:
أن بعض الصائمين يقبل على العبادة في أول الشهر إقبالاً طيباً،
فيحرص على الصلوات في جماعة، ويحرص على صلاة الفجر، ويحرص على قراءة القرآن،
ويحرص على الاستغفار، ويحرص على أن يكون وديعاً رقيقاً لطيفاً،
فإذا ما انقضت الأيام الأول من الشهر تكاسل -والعياذ بالله- عن هذه العبادات،
وعن هذه الأعمال والطاعات، وعن هذا الخير كله.
تذكر أيها الصائم الحبيب قول النبي عليه الصلاة والسلام في الصحيحين من حديث عائشة: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل) ،
فإن كنت ممن مَنَّ الله عليك بعبادة من العبادات في أول الشهر، فإياك أن تضيع هذه العبادة؛
لأن النبي عليه الصلاة والسلام يقول كما في صحيح البخاري: (إنما الأعمال بالخواتيم) ،
إن مَنَّ الله عليك في أول الشهر بالحرص على صلاة الفجر في جماعة، وأداء الصلوات كلها مع الجماعة،
وقراءة القرآن والذكر والاستغفار، والصدقة والبذل والجود والعطاء، فلا تبخل ولا تتوانى ولا تتكاسل،
واعلم أن الأعمال بالخواتيم، أسأل الله جل وعلا أن يرزقني وإياكم حسن الخاتمة.
مقتطفات من خطبة الشيخ محمد حسان
"منقول للافـــادة "
رد: أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
شكرا لك على الموضوع المميز
اتمنى ان تتقبل مروري :;وردة حمراء ه:
اتمنى ان تتقبل مروري :;وردة حمراء ه:
رد: أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
ارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب
وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب
nuri shain- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 1874
التقييم : 2
العمر : 31
احترام قوانين المنتدى :
رد: أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
بارك الله فيك
أخي الكريم
:;وردة حمراء ه:
AmEr-Dz- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 6639
التقييم : 4
العمر : 29
احترام قوانين المنتدى :
رد: أخطاء في الصيام ومنها جعل رمضان فرصة للنوم والخمول والكسل
جزاك الله كل خير وجعله في ميزان حسناَتكــِ ~
ZiadMohi- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 341
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» رمضان وحصد الأجور .. الصيام
» أخطاء غذائية في رمضان
» 121584: من الأسباب المعينة على تجاوز الجبن والكسل في الدعوة إلى الله
» رمضان فرصة ذهبية للتوبة والمغفرة والعتق من النار
» رمضان... شهر الصيام والقيام
» أخطاء غذائية في رمضان
» 121584: من الأسباب المعينة على تجاوز الجبن والكسل في الدعوة إلى الله
» رمضان فرصة ذهبية للتوبة والمغفرة والعتق من النار
» رمضان... شهر الصيام والقيام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى