وصفة الجمال
+5
ونناسهه
moslimmasri
0Zhegazy
nuri shain
وسام للكومبيوتر
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وصفة الجمال
[size=32]وصفة
الجمال
كل إنسان يحرص أن يكون في أجمل صورة، في خلقته وحُلته، والحد المعقول من ذلك أمر محمود فالله جميل يحب الجمال، ودين الإسلام يدعو إلى الطهارة والجمال.
النفوس مجبولة على حب الجمال، فقد فطرت على حب كل جميل من المخلوقات والانجذاب إليه والجمال صفة مدح، فكم تغنى الشعراء بالجمال وأهله وفتنوا به يقول
أحدهم:
رأيت بها بدرًا على الأرض ماشيًا *** ولم أر بدرًا قطُ يمشي على الأرض.
ويقول آخر:
يزداد توريد خديها اذا لحظت *** كما يزيد نبات الأرض بالمطرِ
فالورد وجنتها والبرق بسمتها *** وضوء بهجتها أضوى من القمرِ
ويقول ثالث:
هذي العيونُ، وذلك القَدُّ *** والشيحُ والريحان والنَّدُّ
هذي المفاتنُ في تناسُقها *** ذكرى تلوح، وعِبْرَةٌ تبدو
سبحانَ من أعطَى، أرى جسدًا *** إغراؤه للنفس يحتدُّ
عينانِ ما رَنَتا إلى رجل *** إلا رأيتَ قُواه تَنْهَدُّ
من أين أنتِ، أأنجبتْك رُبًا *** خُضرٌ، فأنتِ الزَّهر والوردُ؟
ولذا فكل إنسان يحرص أن يكون في أجمل صورة، في خلقته وحُلته، والحد المعقول من ذلك أمر محمود فالله جميل يحب الجمال، ودين الإسلام يدعو إلى الطهارة [
] والجمال، لكن الأمر تجاوز ذلك إلى ما يشبه الهوس فكم خسر الناس وخاصة النساء [ ] في هذه الأيام في سبيل التجميل والتجمل الكثير من الأموال، فمن
تأمل حجم مصروفات الإنفاق على أدوات التجميل وعمليات التجميل أصابه الذهول، فقد ذكرت جريدة الشرق الأوسط في عددها [ 12737 السبت 08 ذو الحجة
1434 ه 12 أكتوبر 2013] أن حجم استهلاك السيدات السعوديات في الطب التجميلي ومنتجاته تجاوز 60 مليار ريال خلال عام 2011.
في مثل هذا الجو المشحون بتنافس شركات أدوات التجميل نكشف لعشاق الجمال أخطر سر للجمال عجزت عن تسويقه تلك الشركات وغفل عنه الكثير ممن يبحث عن
الجمال، ترى ما هو هذا السر؟ هذا السر هو العناية بجمال الباطن، فجمال الباطن يزيد الظاهر جمالًا وبهاءً وفساد الباطن يكسب الظاهر قبحًا وشينًا، وجمال الباطن إنما
يكون بالأعمال الصالحة، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وهذا الحسن والجمال الذي يكون عن الأعمال الصالحة في القلب [ ] يسري إلى الوجه، والقبح
والشين الذي يكون عن الأعمال الفاسدة في القلب [ ] يسري إلى الوجه، ثم إن ذلك يقوى بقوة الأعمال الصالحة والأعمال الفاسدة؛ فكلما كثُر البر والتقوى [
] قوى الحسن والجمال، وكلما قوى الإثم والعدوان قوى القبح والشين، حتى ينسخ ذلك ما كان للصورة من حسن وقبح.
فكم ممن لم تكن صورته حسنة ولكن له من الأعمال الصالحة ما عظم به جماله و بهاؤه، حتى ظهر ذلك على صورته".
ويؤكد هذا الإمام ابن القيم [ ] رحمه الله فيقول: "فكل من لم يتق الله عز وجل في حسنه وجماله انقلب قبحًا وشينًا يشينه به بين الناس، فحسن الباطن يعلو
قبح الظاهر ويستره، وقبح الباطن يعلو جمال الظاهر ويستره".
ولعلنا نكشف السر الأعظم لوصفة الجمال من خلال الأعمال التالية:
أولًا: سلامة القلب [ ] وصحته: القلب [ ] ملك الأعضاء وفي صحته و سلامته ونوره سلامة الأعضاء وضياءها ونورها فعن حُذَيْفَةُ: سَمِعْتُ
رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ عُودًا عُودًا، فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا، نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ، وَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا، نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ
بَيْضَاءُ، حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ، عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا فَلَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ، وَالْآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ، مُجَخِّيًا لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا، وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا،
إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ» ( رواه مسلم) فالقلب [ ] السليم الصحيح ينكر الفتن [ ] فيسلم ظلمتها وتنكت فيه نكتة بيضاء فيزداد ضياءً ونورًا
وإشراقًا ويتبعه البدن في ذلك.
ثانيًا: التزود والاستكثار من الأعمال الصالحة: الأعمال الصالحة نور القلوب [ ] وحياتها ينعكس ذلك النور على الجوارح فيكسبها جمالًا وضياءً وبهاءً قال
ابن عباس رضي الله عنهما: "إن للحسنة ضياء في الوجه، ونورًا في القلب، وسعة في الرزق، وقوة في البدن، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة سوادًا في الوجه،
وظلمة في القلب، ووهنًا في البدن، ونقصًا في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق".
والأعمال الصالحة كلها مصدرٌ لجمال الروح والبدن وهي كثيرة متنوعة وقد ورد في نصوص الوحيين أن بعضها مصدر للنور والضياء للقلوب والأبدان ومنها:
1- قراءة القرآن: قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا} [
الشورى:52] قال ابن القيم [ ] رحمه الله: فلا روح إلا فيما جاء به ولا نور إلا في الاستضاءة به فهو الحياة والنور والعصمة والشفاء والنجاة والأمن.
وقال رحمه الله: فجمع بين الروح الذي يحصل به الحياة والنور الذي يحصل به الإضاءة والإشراق وأخبر أن كتابه الذي أنزله على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم
متضمن للأمرين فهو روح تحيا به القلوب [ ] ونور تستضيء وتشرق به.
2- ذكر الله [ ] عز وجل: قال تعالى: {أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ} [الزمر:22] قال ابن القيم [ ] رحمه الله: إن الذكر [ ] ينور القلب [ ] والوجه والأعضاء وهو نور العبد في دنياه وفي
البرزخ وفي القيامة.
3- الصلاة: عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «وَالصَّلاةُ نُورٌ...» ( رواه مسلم) قال الشيخ ابن عثيمين:
"وَالصَّلاةُ نورٌ" أي صلاة الفريضة والنافلة نور، نور في القلب، ونور في الوجه، ونور في القبر، ونور في الحشر؛ لأن الحديث مطلق، وجرّب تجد.قال ابن القيم:
فالصلاة من أكبر العون على تحصيل مصالح الدنيا [ ] والآخرة ودفع مفاسد الدنيا [ ] والآخرة وهي منهاة عن الإثم ودافعة لأدواء القلوب [ ]
ومطردة للداء عن الجسد ومنورة للقلب ومبيضة للوجه ومنشطة للجوارح والنفس [ ] وجالبة للرزق ودافعة للظلم ومنزلة للرحمة وكاشفة للغمة ونافعة من كثير
من أوجاع البطن، وقال رحمه الله: "والصلاة مجلبة للرزق، حافظة للصحة، دافعة للأذى، مطردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل،
منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للحركة، مبعدة من الشيطان، مقربة من الرحمن". [/size]
الجمال
كل إنسان يحرص أن يكون في أجمل صورة، في خلقته وحُلته، والحد المعقول من ذلك أمر محمود فالله جميل يحب الجمال، ودين الإسلام يدعو إلى الطهارة والجمال.
النفوس مجبولة على حب الجمال، فقد فطرت على حب كل جميل من المخلوقات والانجذاب إليه والجمال صفة مدح، فكم تغنى الشعراء بالجمال وأهله وفتنوا به يقول
أحدهم:
رأيت بها بدرًا على الأرض ماشيًا *** ولم أر بدرًا قطُ يمشي على الأرض.
ويقول آخر:
يزداد توريد خديها اذا لحظت *** كما يزيد نبات الأرض بالمطرِ
فالورد وجنتها والبرق بسمتها *** وضوء بهجتها أضوى من القمرِ
ويقول ثالث:
هذي العيونُ، وذلك القَدُّ *** والشيحُ والريحان والنَّدُّ
هذي المفاتنُ في تناسُقها *** ذكرى تلوح، وعِبْرَةٌ تبدو
سبحانَ من أعطَى، أرى جسدًا *** إغراؤه للنفس يحتدُّ
عينانِ ما رَنَتا إلى رجل *** إلا رأيتَ قُواه تَنْهَدُّ
من أين أنتِ، أأنجبتْك رُبًا *** خُضرٌ، فأنتِ الزَّهر والوردُ؟
ولذا فكل إنسان يحرص أن يكون في أجمل صورة، في خلقته وحُلته، والحد المعقول من ذلك أمر محمود فالله جميل يحب الجمال، ودين الإسلام يدعو إلى الطهارة [
] والجمال، لكن الأمر تجاوز ذلك إلى ما يشبه الهوس فكم خسر الناس وخاصة النساء [ ] في هذه الأيام في سبيل التجميل والتجمل الكثير من الأموال، فمن
تأمل حجم مصروفات الإنفاق على أدوات التجميل وعمليات التجميل أصابه الذهول، فقد ذكرت جريدة الشرق الأوسط في عددها [ 12737 السبت 08 ذو الحجة
1434 ه 12 أكتوبر 2013] أن حجم استهلاك السيدات السعوديات في الطب التجميلي ومنتجاته تجاوز 60 مليار ريال خلال عام 2011.
في مثل هذا الجو المشحون بتنافس شركات أدوات التجميل نكشف لعشاق الجمال أخطر سر للجمال عجزت عن تسويقه تلك الشركات وغفل عنه الكثير ممن يبحث عن
الجمال، ترى ما هو هذا السر؟ هذا السر هو العناية بجمال الباطن، فجمال الباطن يزيد الظاهر جمالًا وبهاءً وفساد الباطن يكسب الظاهر قبحًا وشينًا، وجمال الباطن إنما
يكون بالأعمال الصالحة، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وهذا الحسن والجمال الذي يكون عن الأعمال الصالحة في القلب [ ] يسري إلى الوجه، والقبح
والشين الذي يكون عن الأعمال الفاسدة في القلب [ ] يسري إلى الوجه، ثم إن ذلك يقوى بقوة الأعمال الصالحة والأعمال الفاسدة؛ فكلما كثُر البر والتقوى [
] قوى الحسن والجمال، وكلما قوى الإثم والعدوان قوى القبح والشين، حتى ينسخ ذلك ما كان للصورة من حسن وقبح.
فكم ممن لم تكن صورته حسنة ولكن له من الأعمال الصالحة ما عظم به جماله و بهاؤه، حتى ظهر ذلك على صورته".
ويؤكد هذا الإمام ابن القيم [ ] رحمه الله فيقول: "فكل من لم يتق الله عز وجل في حسنه وجماله انقلب قبحًا وشينًا يشينه به بين الناس، فحسن الباطن يعلو
قبح الظاهر ويستره، وقبح الباطن يعلو جمال الظاهر ويستره".
ولعلنا نكشف السر الأعظم لوصفة الجمال من خلال الأعمال التالية:
أولًا: سلامة القلب [ ] وصحته: القلب [ ] ملك الأعضاء وفي صحته و سلامته ونوره سلامة الأعضاء وضياءها ونورها فعن حُذَيْفَةُ: سَمِعْتُ
رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ كَالْحَصِيرِ عُودًا عُودًا، فَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا، نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ، وَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا، نُكِتَ فِيهِ نُكْتَةٌ
بَيْضَاءُ، حَتَّى تَصِيرَ عَلَى قَلْبَيْنِ، عَلَى أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا فَلَا تَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ، وَالْآخَرُ أَسْوَدُ مُرْبَادًّا كَالْكُوزِ، مُجَخِّيًا لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا، وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا،
إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ» ( رواه مسلم) فالقلب [ ] السليم الصحيح ينكر الفتن [ ] فيسلم ظلمتها وتنكت فيه نكتة بيضاء فيزداد ضياءً ونورًا
وإشراقًا ويتبعه البدن في ذلك.
ثانيًا: التزود والاستكثار من الأعمال الصالحة: الأعمال الصالحة نور القلوب [ ] وحياتها ينعكس ذلك النور على الجوارح فيكسبها جمالًا وضياءً وبهاءً قال
ابن عباس رضي الله عنهما: "إن للحسنة ضياء في الوجه، ونورًا في القلب، وسعة في الرزق، وقوة في البدن، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة سوادًا في الوجه،
وظلمة في القلب، ووهنًا في البدن، ونقصًا في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق".
والأعمال الصالحة كلها مصدرٌ لجمال الروح والبدن وهي كثيرة متنوعة وقد ورد في نصوص الوحيين أن بعضها مصدر للنور والضياء للقلوب والأبدان ومنها:
1- قراءة القرآن: قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْأِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا} [
الشورى:52] قال ابن القيم [ ] رحمه الله: فلا روح إلا فيما جاء به ولا نور إلا في الاستضاءة به فهو الحياة والنور والعصمة والشفاء والنجاة والأمن.
وقال رحمه الله: فجمع بين الروح الذي يحصل به الحياة والنور الذي يحصل به الإضاءة والإشراق وأخبر أن كتابه الذي أنزله على رسوله صلى الله عليه وآله وسلم
متضمن للأمرين فهو روح تحيا به القلوب [ ] ونور تستضيء وتشرق به.
2- ذكر الله [ ] عز وجل: قال تعالى: {أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ} [الزمر:22] قال ابن القيم [ ] رحمه الله: إن الذكر [ ] ينور القلب [ ] والوجه والأعضاء وهو نور العبد في دنياه وفي
البرزخ وفي القيامة.
3- الصلاة: عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «وَالصَّلاةُ نُورٌ...» ( رواه مسلم) قال الشيخ ابن عثيمين:
"وَالصَّلاةُ نورٌ" أي صلاة الفريضة والنافلة نور، نور في القلب، ونور في الوجه، ونور في القبر، ونور في الحشر؛ لأن الحديث مطلق، وجرّب تجد.قال ابن القيم:
فالصلاة من أكبر العون على تحصيل مصالح الدنيا [ ] والآخرة ودفع مفاسد الدنيا [ ] والآخرة وهي منهاة عن الإثم ودافعة لأدواء القلوب [ ]
ومطردة للداء عن الجسد ومنورة للقلب ومبيضة للوجه ومنشطة للجوارح والنفس [ ] وجالبة للرزق ودافعة للظلم ومنزلة للرحمة وكاشفة للغمة ونافعة من كثير
من أوجاع البطن، وقال رحمه الله: "والصلاة مجلبة للرزق، حافظة للصحة، دافعة للأذى، مطردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل،
منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للحركة، مبعدة من الشيطان، مقربة من الرحمن". [/size]
رد: وصفة الجمال
شكرا جزيلا""
nuri shain- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 1874
التقييم : 2
العمر : 31
احترام قوانين المنتدى :
رد: وصفة الجمال
جزاك الله خيرا ,
ونناسهه- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1369
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: وصفة الجمال
شكرا لك على الموضوع :;وردة حمراء ه: وجزاك الله الف خير^_^
aLmOjREm|B.M.W- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 2761
التقييم : 0
العمر : 25
احترام قوانين المنتدى :
رد: وصفة الجمال
شكرا لك
Trax Nitro- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 969
التقييم : 0
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» الجمال الحقيقي
» الجمال الحقيقي
» علامات الجمال عند الانثى
» استكشفي الجمال بنفسك ....
» ما معنى ان الله جميل يحب الجمال
» الجمال الحقيقي
» علامات الجمال عند الانثى
» استكشفي الجمال بنفسك ....
» ما معنى ان الله جميل يحب الجمال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى