218144: عبثية الحياة ، والحكمة من الحياة الدنيا بين المؤمن وغيره
+5
Password
huss9898ien
QAISAR
AmEr DeSiGN
Arabian Star
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
218144: عبثية الحياة ، والحكمة من الحياة الدنيا بين المؤمن وغيره
السؤال:
أنا فتاه في مقتبل العمر عمري 22 عام . أعيش حياه عاديه جدًا ومليئة بالأخطاء والغفلة وتكاد تكون تصل لحد الملل ولكن أصبحت لا أطيق الحياة وكثيرا ما أردد أريد الموت أو الانتحار وهكذا ، إلا أن ظهرت لي بعد التساؤلات والمخاوف من الله ومن الموت وأتمنى الرد عليها .
الجواب :
الحمد لله
أولا :
المؤمن الذي يؤمن بالله واليوم الآخر يؤمن بأن هذه الحياة الدنيا لها غاية عظيمة ، وحكمة سامية .
أما غير المؤمن فيعتقد أن هذه الحياة الدنيا عبث لا حكمة لها ولا غاية وراءها .
ولذلك فهذا الشخص غير المؤمن ينساق وراء شهواته ولذاته بلا ضابط ، يريد أن يأخذ منها كل شيء ، وبأية وسيلة ؛ لأنه يراها فرصة لن تعوض ، وأنه مهما عمل في الدنيا فلن يحاسب عليه ، فإنه يرى الموت هو النهاية التي ليس وراءها شيء إلا العدم .
فإذا ما أصيب في الدنيا بشيء يمنعه تلك اللذات .. كالفقر والمرض أو أصيب بفقد حبيب أو صديق ، فإنه يصاب بالأمراض العصبية والنفسية والاكتئاب والقلق أو يتجه إلى الجريمة والمخدرات والشذوذ .
كل هذا لماذا ؟
لأنه لا يؤمن بما وراء هذه الدنيا ، فيرى أنه حرم من المتع واللذات وليس عنده من الإيمان باليوم الآخر ما يعوضه عما فاته من الدنيا ، فيتحسر حسرة عظيمة .
أما المؤمن فإن إيمانه بالله وبدين الإسلام يهديه إلى الإجابة على الأسئلة التي هي أهم أسئلة في حياة الإنسان وعليها تتوقف حياة الإنسان كلها وأخراه .
وهذه الأسئلة هي : من أين ؟ وإلى أين ؟ ولماذا ؟ وكيف ؟
والإسلام فقط هو الذي يجيب على هذه الأسئلة الإجابة الصحيحة .
من أين ؟ جئنا من عند الله ، هو الذي خلقنا بقدرته ومشيئته .
إلى أين ؟ إلى الله ، لابد من العودة والرجوع إلى الله ليحاسبنا على ما فعلنا في الدنيا ، ثم ينقسم الناس فريقين ، فريق في الجنة وفريق في السعير .
قال الله تعالى : ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ) المؤمنون/115-116 .
لماذا ؟ أي : لماذا خلقنا الله ؟ ما غاية الوجود البشري ؟ وغاية ذلك : عبادة الله تعالى بمعناها الواسع الذي يشمل حياة الإنسان كلها ، قال الله تعالى ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) الذاريات/56 . وقال تعالى : ( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ ) الأنعام/162-163 .
وكيف ؟ أي : كيف يحقق الإنسان هذه الطاعة ؟ وكيف يعيش في الدينا ، وما المنهج الصحيح للحياة ؟
والجواب : المنهج الرباني هو المنهج الصحيح الوحيد ، بأن يعيش الإنسان مع الله في كل لحظة ، ليعبده ويطيعه ويذكره ويعمر الأرض وفق منهج الله .
مأساة البشرية اليوم أن أكثرهم لا يؤمنون بالله ، وبالتالي فهم يؤمنون بعبثية الحياة .
ولذلك إذا نظرنا إلى الغرب اليوم فهم أكثر الدول متعا في الحياة الدنيا ، ومع ذلك هم أكثر دول العالم في عدد الجرائم والشذوذ والأمراض العصبية والنفسية ، والقلق والاكتئاب الذي ينتهي بكثير من الناس إلى الجنون أو الانتحار .
وعدد الجرائم في الدول الغربية يعد بالثانية الواحدة ، فيقال : كم جريمة ترتكب في كل ثانية ؟! جريمة قتل .. اغتصاب ... سرقة ... إلخ .
فالمؤمن – والمؤمن فقط – هو الذي يعيش مطمئنا في هذه الحياة الدنيا ، قال الله تعالى : ( الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) الرعد/28 .
وقال سبحانه : ( فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ) طه/123 . لا يضل في الدنيا ولا في الآخرة ، ولا يشقى في الدنيا ولا في الآخرة . ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ) طه/124-126 . أي : معيشة ضيقة صعبة شاقة .
وقال تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/97 . فالحياة الطيبة في الدنيا هي جزاء المؤمن الذي يعمل صالحا .
ثانيا :
( كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ ) ، هكذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم .
فليس هناك أحد لا يذنب ، وليس هناك أحد لا يخطئ ، لكن الفرق بين المؤمن وغيره ، أن غير المؤمن إذا سقط في الطريق تمرغ في الوحل ، ولم يقم مرة أخرى .
أما المؤمن فإنه – وإن سقط في الطريق – فإنه يقوم وينفض عن نفسه الغبار ، ويسير في طريق الله ثابتاً مستعينا بالله ، فإن سقط مرة أخرى قام مرة أخرى ، وإن سقط ثالثة قام ثالثة ... وهكذا ، حتى يقدم على الله وهو سائر على الطريق لا ساقط .
قال الله تعالى : ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) آل عمران/134-136 . فالمحسنون يستغفرون الله بعد الذنب ويتوبون إليه ولا يصرون على المعصية .
وقال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ) الأعراف/201 . فالمتقون قد يمسهم طائف من الشيطان ، ولكنهم يتذكرون ويرجعون إلى الله .
فاحرصي على التوبة والاستقامة وستعلمين وقتها قيمة الحياة والغاية منها .
نسأل الله تعالى أن يهدينا جميعا صراطه المستقيم .
والله أعلم .
أنا فتاه في مقتبل العمر عمري 22 عام . أعيش حياه عاديه جدًا ومليئة بالأخطاء والغفلة وتكاد تكون تصل لحد الملل ولكن أصبحت لا أطيق الحياة وكثيرا ما أردد أريد الموت أو الانتحار وهكذا ، إلا أن ظهرت لي بعد التساؤلات والمخاوف من الله ومن الموت وأتمنى الرد عليها .
الجواب :
الحمد لله
أولا :
المؤمن الذي يؤمن بالله واليوم الآخر يؤمن بأن هذه الحياة الدنيا لها غاية عظيمة ، وحكمة سامية .
أما غير المؤمن فيعتقد أن هذه الحياة الدنيا عبث لا حكمة لها ولا غاية وراءها .
ولذلك فهذا الشخص غير المؤمن ينساق وراء شهواته ولذاته بلا ضابط ، يريد أن يأخذ منها كل شيء ، وبأية وسيلة ؛ لأنه يراها فرصة لن تعوض ، وأنه مهما عمل في الدنيا فلن يحاسب عليه ، فإنه يرى الموت هو النهاية التي ليس وراءها شيء إلا العدم .
فإذا ما أصيب في الدنيا بشيء يمنعه تلك اللذات .. كالفقر والمرض أو أصيب بفقد حبيب أو صديق ، فإنه يصاب بالأمراض العصبية والنفسية والاكتئاب والقلق أو يتجه إلى الجريمة والمخدرات والشذوذ .
كل هذا لماذا ؟
لأنه لا يؤمن بما وراء هذه الدنيا ، فيرى أنه حرم من المتع واللذات وليس عنده من الإيمان باليوم الآخر ما يعوضه عما فاته من الدنيا ، فيتحسر حسرة عظيمة .
أما المؤمن فإن إيمانه بالله وبدين الإسلام يهديه إلى الإجابة على الأسئلة التي هي أهم أسئلة في حياة الإنسان وعليها تتوقف حياة الإنسان كلها وأخراه .
وهذه الأسئلة هي : من أين ؟ وإلى أين ؟ ولماذا ؟ وكيف ؟
والإسلام فقط هو الذي يجيب على هذه الأسئلة الإجابة الصحيحة .
من أين ؟ جئنا من عند الله ، هو الذي خلقنا بقدرته ومشيئته .
إلى أين ؟ إلى الله ، لابد من العودة والرجوع إلى الله ليحاسبنا على ما فعلنا في الدنيا ، ثم ينقسم الناس فريقين ، فريق في الجنة وفريق في السعير .
قال الله تعالى : ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ) المؤمنون/115-116 .
لماذا ؟ أي : لماذا خلقنا الله ؟ ما غاية الوجود البشري ؟ وغاية ذلك : عبادة الله تعالى بمعناها الواسع الذي يشمل حياة الإنسان كلها ، قال الله تعالى ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) الذاريات/56 . وقال تعالى : ( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ ) الأنعام/162-163 .
وكيف ؟ أي : كيف يحقق الإنسان هذه الطاعة ؟ وكيف يعيش في الدينا ، وما المنهج الصحيح للحياة ؟
والجواب : المنهج الرباني هو المنهج الصحيح الوحيد ، بأن يعيش الإنسان مع الله في كل لحظة ، ليعبده ويطيعه ويذكره ويعمر الأرض وفق منهج الله .
مأساة البشرية اليوم أن أكثرهم لا يؤمنون بالله ، وبالتالي فهم يؤمنون بعبثية الحياة .
ولذلك إذا نظرنا إلى الغرب اليوم فهم أكثر الدول متعا في الحياة الدنيا ، ومع ذلك هم أكثر دول العالم في عدد الجرائم والشذوذ والأمراض العصبية والنفسية ، والقلق والاكتئاب الذي ينتهي بكثير من الناس إلى الجنون أو الانتحار .
وعدد الجرائم في الدول الغربية يعد بالثانية الواحدة ، فيقال : كم جريمة ترتكب في كل ثانية ؟! جريمة قتل .. اغتصاب ... سرقة ... إلخ .
فالمؤمن – والمؤمن فقط – هو الذي يعيش مطمئنا في هذه الحياة الدنيا ، قال الله تعالى : ( الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) الرعد/28 .
وقال سبحانه : ( فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ) طه/123 . لا يضل في الدنيا ولا في الآخرة ، ولا يشقى في الدنيا ولا في الآخرة . ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ) طه/124-126 . أي : معيشة ضيقة صعبة شاقة .
وقال تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/97 . فالحياة الطيبة في الدنيا هي جزاء المؤمن الذي يعمل صالحا .
ثانيا :
( كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ ) ، هكذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم .
فليس هناك أحد لا يذنب ، وليس هناك أحد لا يخطئ ، لكن الفرق بين المؤمن وغيره ، أن غير المؤمن إذا سقط في الطريق تمرغ في الوحل ، ولم يقم مرة أخرى .
أما المؤمن فإنه – وإن سقط في الطريق – فإنه يقوم وينفض عن نفسه الغبار ، ويسير في طريق الله ثابتاً مستعينا بالله ، فإن سقط مرة أخرى قام مرة أخرى ، وإن سقط ثالثة قام ثالثة ... وهكذا ، حتى يقدم على الله وهو سائر على الطريق لا ساقط .
قال الله تعالى : ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) آل عمران/134-136 . فالمحسنون يستغفرون الله بعد الذنب ويتوبون إليه ولا يصرون على المعصية .
وقال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ) الأعراف/201 . فالمتقون قد يمسهم طائف من الشيطان ، ولكنهم يتذكرون ويرجعون إلى الله .
فاحرصي على التوبة والاستقامة وستعلمين وقتها قيمة الحياة والغاية منها .
نسأل الله تعالى أن يهدينا جميعا صراطه المستقيم .
والله أعلم .
Arabian Star- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 8929
التقييم : 1
العمر : 25
احترام قوانين المنتدى :
رد: 218144: عبثية الحياة ، والحكمة من الحياة الدنيا بين المؤمن وغيره
شكرا لك اخي الحبيب على الموضوع المميز
بارك الله فيك
بارك الله فيك
زائر- زائر
Arabian Star- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 8929
التقييم : 1
العمر : 25
احترام قوانين المنتدى :
QAISAR- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 656
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
huss9898ien- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1758
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: 218144: عبثية الحياة ، والحكمة من الحياة الدنيا بين المؤمن وغيره
مرحبا بك ..
اشكرك ع الطرح المتميز
واصل ي بطل
اشكرك ع الطرح المتميز
واصل ي بطل
Password- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 7606
التقييم : 9
احترام قوانين المنتدى :
رد: 218144: عبثية الحياة ، والحكمة من الحياة الدنيا بين المؤمن وغيره
موضوع رائع وجميل
جزاك الله الف خير
في ميزان حسناتك يارب
بالتوفيق
جزاك الله الف خير
في ميزان حسناتك يارب
بالتوفيق
رد: 218144: عبثية الحياة ، والحكمة من الحياة الدنيا بين المؤمن وغيره
پآرڪ آڵڵھٍ ڣۑڪ عڵـى آڵمٍـۅضۅع آڵچمٍـۑڵ ۅآڵطـرح آڵمٍمٍـۑڒٍ
أڣـډٺڹآ پمٍـعڵۅمٍآٺ قـۑمٍة ۅمٍڣۑډة چـڒٍآڪ آڵڵھٍ ڿـۑرآ
ڹحـڹ ڣۑ آڹٺظـآر مٍۅآضۑـعڪ آڵچډۑـډة ۅآڵرآئـعة
ڵـڪ مٍـڹۑ أچمٍـڵ آڵٺحـۑآٺ ۅډمٍـٺ ڣـۑ أمٍـآڹ آڵڵھٍ ۅحڣـظھٍ
ٺحۑـآٺۑ آڵحـآرة
أڣـډٺڹآ پمٍـعڵۅمٍآٺ قـۑمٍة ۅمٍڣۑډة چـڒٍآڪ آڵڵھٍ ڿـۑرآ
ڹحـڹ ڣۑ آڹٺظـآر مٍۅآضۑـعڪ آڵچډۑـډة ۅآڵرآئـعة
ڵـڪ مٍـڹۑ أچمٍـڵ آڵٺحـۑآٺ ۅډمٍـٺ ڣـۑ أمٍـآڹ آڵڵھٍ ۅحڣـظھٍ
ٺحۑـآٺۑ آڵحـآرة
miss ran- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 1487
التقييم : 0
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» مثل الحياة الدنيا
» غيرة المؤمن
» المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف
» مفهوم التفريق بين الاطفال في المضاجع والحكمة منها
» استحباب صيام الثمانية من ذي الحجة للحاج وغيره
» غيرة المؤمن
» المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف
» مفهوم التفريق بين الاطفال في المضاجع والحكمة منها
» استحباب صيام الثمانية من ذي الحجة للحاج وغيره
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى