أحكام وآداب العيد
+3
mahmadawad
moslimmasri
AHMED LZRG
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أحكام وآداب العيد
أحكام وآداب العيد
للمعرفة والفائدة أنقل لكم بعض أحكام وأداب العيد، من لقاء لـ(الوطن) مع الشيخ الدكتور يوسف إبن إبراهيم السرحني
ـ شرعت الأعياد في الإسلام لحكم سامية ولمقاصد عالية، فالعيد فرصة للفرح ولتقوية الروابط الاجتماعية، وهناك سنن وآداب وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الاحتفال بالأعياد ما هي؟.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد: فأهنئكم بعيد الفطر المبارك وتقبل الله منا ومنكم، لقد منّ الله تعالى علينا بعيدين في السنة هما: عيد الفطر السعيد، وعيد الأضحى المبارك، وكل منهما جاء بعد أداء ركن من أركان الإسلام الخمسة، وفريضة من فرائضه العينية، وشعيرة من شعائره العظيمة، فعيد الفطر يأتي بعد إكمال صيام شهر رمضان المبارك، وعيد الأضحى يأتي بعد أداء الركن الأعظم للحج بالوقوف على صعيد عرفة في اليوم التاسع من ذي الحجة، وعليه فإن العيدين مرتبطان بالعبادة ومؤطران بإطار الدين، ولهما أحكام وسنن وآداب، منها ما هو خاص بعيد الفطر، ومنها ما هو خاص بعيد الأضحى، ومنها ما هو مشترك، وقد بين الله تعالى تلك الأحكام والسنن والآداب في القرآن الكريم، وفي السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، وهنا نذكر ما يخص عيد الفطر، هناك جملة أحكام وآداب منها:
أولاً: مشروعية زكاة الفطر نهاية شهر رمضان لقول ابن عمر رضي الله عنهما: ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ زكاة الفطر من رمضان صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير على كل حر أو عبد ذكراً كان أم أنثى صغيراً كان أم كبيراً )، ولقول ابن عباس رضي الله عنهما: ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين ) وهي صاع من طعام عن كل فرد تخرج قبل صلاة العيد، ويقدر الصاع بكيلوين ومائتي جراماً تقريباً ومن زاد فذلك خير، وزكاة الفطر هي زكاة بدن لا زكاة مال وتجب على المرء نفسه وعن كل من ألزم شرعاً بالنفقة عليه لقوله صلى الله عليه وسلم: " يعطي الرجل عن نفسه وعمن يعوله " وزكاة الفطر حق للفقراء لتكون عوناً لهم كي يفرحوا ويشاركوا بقية أفراد المجتمع في الإحساس بمعنى العيد، فلا يشعرون بالحاجة وقلة ما في اليد لذلك يقول نبي الرحمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: " أغنوهم عن طواف هذا اليوم ".
ثانياً: مشروعية صلاة العيدين وهي سنة مؤكدة، وقيل فرض كفاية فضلها عظيم وثوابها جزيل، تصلى ركعتين يقرأ في كل ركعة الفاتحة وما تيسر من القرآن الكريم، ويكبر فيها ثلاث عشرة تكبيرة وقيل غير ذلك، وبعدها خطبة واحدة، قال ابن عباس رضي الله عنهما: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عيد فصلى ركعتين لم يصل قبلهما ولا بعدهما )، وعن ابن عباس وجابر قالا: ( لم يكن يؤذن يوم الفطر ولا يوم الأضحى )، ومن السنة تأخير صلاة عيد الفطر ليتمكن المسلمون من إخراج زكاة فطرهم، وتعجيل صلاة عيد الأضحى ليتمكنوا من ذبح أضحياتهم بعدها، فعن جندب رضي الله عنه قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي بنا الفطر والشمس على قيد رمحين، والأضحى على قيد رمح ).
ثالثاً: الاغتسال والتطيب ولبس أحسن الثياب وأجملها إظهاراً لنعمة الله عليه فعن الحسن قال: ( أمرتا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العيدين أن نلبس أجود ما نجد، وأن نتطيب بأجود ما نجد، وأن نضحي بأجود ما نجد )، وعن جاير بن عبد الله رضي الله عنه " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس بردة في العيدين وفي الجمعة ).
رابعاً: تناول شئ من الطعام، أي الأكل قبل الخروج إلى صلاة العيد، وحبذ أن يكون هذا الطعام تمراً ويكون العدد وتراً اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم، فعن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه ويسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات ويأكلهن وتراً، وعن بُريدة قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل، ولا يأكل يوم الأضحى حتى يرجع ).
خامساً: الخروج إلى المصلى حيث من السنة أن تصلى صلاة العيد في المصلى خارج العمران، وقد واظب النبي صلى الله عليه وسلم على هذا السنة، ويجوز أن تصلى في المساجد لأمر ما على أن لا يقصد بذلك مخالفة السنة النبوية، ويستحب خروج النساء والأطفال المصلى يوم العيد فعن ابن عباس رضي الله عنهما ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج نساءه وبناته في العيد )، وعن أم عطية رضي الله عنها قالت: ( أمرنا نخرج العواتق والحُيَّض في العيدين يشهدن الخير ودعوة المسلمين، وتعتزل الحيض المصلى )، ولكن لا تخرج النساء إلى المصلى إذا كان في خروجهن فتنة،أو إظهار مفسدة.
سادساً: التكبير ورفع الصوت به لقوله تعالى في حديثه عن الصيام: ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بك العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ) والتكبير يوم عيد الفطر يبدأ من وقت الخروج إلى الصلاة إلى أن تبدأ الصلاة فعن ابن عمر رضي الله عنهما: ( أنه كان إذا غدا إلى المصلى كبر فرفع صوته بالتكبير، وفي رواية كان يغدو إلى المصلى يوم الفطر إذا طلعت الشمس فيكبر حتى يأتي المصلي ثم يكبر بالمصلى حتى إذا جلس الإمام ترك التكبير ).
سابعاً: مخالفة الطريق أي: الذهاب إلى المصلى من طريق والرجوع من طريق آخر، فعن جابر رضي الله عنه قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق (، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج إلى العيد يرجع في غير الطريق الذي خرج فيه ) أي: أنه يذهب إلى صلاة العيد من طريق ويعود إلى بيته من طريق آخر وذلك لتكثير الخطوات، ويكثر من يشاهده من الملائكة، ويرى من لم يره من الناس فيسلم عليهم ويهنئاهم بالعيد ويدعو لهم، ويعينهم ويشفق عليهم، ويأمر المعروف وينهى عن المنكر، وبالجملة فهناك الكثير من أبواب الخير التي يسن فعلها يوم العيد منها: تبادل التهاني بتمام عبادة الصيام، فعن جبير بن نُفيل قال: ( كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: ( تقبل منا ومنكم ) ومد يد العون والمساعدة للفقراء والمحتاجين، والعطف على اليتامى ومواساتهم، وتقديم الهدايا للأطفال لإدخال السرور والبهجة عليهم، وزيارة الأرحام والجيران والأحبة، كذلك اللعب والمرح المباح الذي ليس فيه ضرر، أو إضاعة للوقت والجهد، أو ارتكاب حرام' ولا شك أن هذه اللمسات الإنسانية في التشريع الإسلامي تقرب القلوب وتوحد المشاعر، وتقوي الألفة والمحبة بين المسلمين، وتسل السخائم والضغائن من قلوبهم فيجسدون الوحدة الإسلامية في أسمى صورها، وأصدق معانيها، ولهذا القيم وغيرها كان عيد الفطر موسماً من مواسم الخير والبركة والرحمة الذي تزف فيه الملائكة البشرى إلى المسلمين، كما روي ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إذا كان يوم عيد الفطر وقفت الملائكة على أبواب الطرقات فتنادي: اغدوا يا معشر المسلمين إلى رب كريم يمن بالخير ثم يثيب عليه الجزيل، لقد أمرتم بقيام الليل فقمتم، وأمرتم بالصيام فصتم، وأطعتم ربكم فاقبضوا جوائزكم، فإذا صلوا نادى مناد: ألا إن ربكم قد غفر لكم فارجعوا راشدين إلى رحالكم؛ فهو يوم الجائزة، ويسمى ذلك اليوم في السماء يوم الجائزة ).
للمعرفة والفائدة أنقل لكم بعض أحكام وأداب العيد، من لقاء لـ(الوطن) مع الشيخ الدكتور يوسف إبن إبراهيم السرحني
ـ شرعت الأعياد في الإسلام لحكم سامية ولمقاصد عالية، فالعيد فرصة للفرح ولتقوية الروابط الاجتماعية، وهناك سنن وآداب وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الاحتفال بالأعياد ما هي؟.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد: فأهنئكم بعيد الفطر المبارك وتقبل الله منا ومنكم، لقد منّ الله تعالى علينا بعيدين في السنة هما: عيد الفطر السعيد، وعيد الأضحى المبارك، وكل منهما جاء بعد أداء ركن من أركان الإسلام الخمسة، وفريضة من فرائضه العينية، وشعيرة من شعائره العظيمة، فعيد الفطر يأتي بعد إكمال صيام شهر رمضان المبارك، وعيد الأضحى يأتي بعد أداء الركن الأعظم للحج بالوقوف على صعيد عرفة في اليوم التاسع من ذي الحجة، وعليه فإن العيدين مرتبطان بالعبادة ومؤطران بإطار الدين، ولهما أحكام وسنن وآداب، منها ما هو خاص بعيد الفطر، ومنها ما هو خاص بعيد الأضحى، ومنها ما هو مشترك، وقد بين الله تعالى تلك الأحكام والسنن والآداب في القرآن الكريم، وفي السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، وهنا نذكر ما يخص عيد الفطر، هناك جملة أحكام وآداب منها:
أولاً: مشروعية زكاة الفطر نهاية شهر رمضان لقول ابن عمر رضي الله عنهما: ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ زكاة الفطر من رمضان صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير على كل حر أو عبد ذكراً كان أم أنثى صغيراً كان أم كبيراً )، ولقول ابن عباس رضي الله عنهما: ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين ) وهي صاع من طعام عن كل فرد تخرج قبل صلاة العيد، ويقدر الصاع بكيلوين ومائتي جراماً تقريباً ومن زاد فذلك خير، وزكاة الفطر هي زكاة بدن لا زكاة مال وتجب على المرء نفسه وعن كل من ألزم شرعاً بالنفقة عليه لقوله صلى الله عليه وسلم: " يعطي الرجل عن نفسه وعمن يعوله " وزكاة الفطر حق للفقراء لتكون عوناً لهم كي يفرحوا ويشاركوا بقية أفراد المجتمع في الإحساس بمعنى العيد، فلا يشعرون بالحاجة وقلة ما في اليد لذلك يقول نبي الرحمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: " أغنوهم عن طواف هذا اليوم ".
ثانياً: مشروعية صلاة العيدين وهي سنة مؤكدة، وقيل فرض كفاية فضلها عظيم وثوابها جزيل، تصلى ركعتين يقرأ في كل ركعة الفاتحة وما تيسر من القرآن الكريم، ويكبر فيها ثلاث عشرة تكبيرة وقيل غير ذلك، وبعدها خطبة واحدة، قال ابن عباس رضي الله عنهما: (خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عيد فصلى ركعتين لم يصل قبلهما ولا بعدهما )، وعن ابن عباس وجابر قالا: ( لم يكن يؤذن يوم الفطر ولا يوم الأضحى )، ومن السنة تأخير صلاة عيد الفطر ليتمكن المسلمون من إخراج زكاة فطرهم، وتعجيل صلاة عيد الأضحى ليتمكنوا من ذبح أضحياتهم بعدها، فعن جندب رضي الله عنه قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي بنا الفطر والشمس على قيد رمحين، والأضحى على قيد رمح ).
ثالثاً: الاغتسال والتطيب ولبس أحسن الثياب وأجملها إظهاراً لنعمة الله عليه فعن الحسن قال: ( أمرتا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العيدين أن نلبس أجود ما نجد، وأن نتطيب بأجود ما نجد، وأن نضحي بأجود ما نجد )، وعن جاير بن عبد الله رضي الله عنه " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس بردة في العيدين وفي الجمعة ).
رابعاً: تناول شئ من الطعام، أي الأكل قبل الخروج إلى صلاة العيد، وحبذ أن يكون هذا الطعام تمراً ويكون العدد وتراً اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم، فعن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه ويسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات ويأكلهن وتراً، وعن بُريدة قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل، ولا يأكل يوم الأضحى حتى يرجع ).
خامساً: الخروج إلى المصلى حيث من السنة أن تصلى صلاة العيد في المصلى خارج العمران، وقد واظب النبي صلى الله عليه وسلم على هذا السنة، ويجوز أن تصلى في المساجد لأمر ما على أن لا يقصد بذلك مخالفة السنة النبوية، ويستحب خروج النساء والأطفال المصلى يوم العيد فعن ابن عباس رضي الله عنهما ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج نساءه وبناته في العيد )، وعن أم عطية رضي الله عنها قالت: ( أمرنا نخرج العواتق والحُيَّض في العيدين يشهدن الخير ودعوة المسلمين، وتعتزل الحيض المصلى )، ولكن لا تخرج النساء إلى المصلى إذا كان في خروجهن فتنة،أو إظهار مفسدة.
سادساً: التكبير ورفع الصوت به لقوله تعالى في حديثه عن الصيام: ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بك العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ) والتكبير يوم عيد الفطر يبدأ من وقت الخروج إلى الصلاة إلى أن تبدأ الصلاة فعن ابن عمر رضي الله عنهما: ( أنه كان إذا غدا إلى المصلى كبر فرفع صوته بالتكبير، وفي رواية كان يغدو إلى المصلى يوم الفطر إذا طلعت الشمس فيكبر حتى يأتي المصلي ثم يكبر بالمصلى حتى إذا جلس الإمام ترك التكبير ).
سابعاً: مخالفة الطريق أي: الذهاب إلى المصلى من طريق والرجوع من طريق آخر، فعن جابر رضي الله عنه قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق (، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج إلى العيد يرجع في غير الطريق الذي خرج فيه ) أي: أنه يذهب إلى صلاة العيد من طريق ويعود إلى بيته من طريق آخر وذلك لتكثير الخطوات، ويكثر من يشاهده من الملائكة، ويرى من لم يره من الناس فيسلم عليهم ويهنئاهم بالعيد ويدعو لهم، ويعينهم ويشفق عليهم، ويأمر المعروف وينهى عن المنكر، وبالجملة فهناك الكثير من أبواب الخير التي يسن فعلها يوم العيد منها: تبادل التهاني بتمام عبادة الصيام، فعن جبير بن نُفيل قال: ( كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: ( تقبل منا ومنكم ) ومد يد العون والمساعدة للفقراء والمحتاجين، والعطف على اليتامى ومواساتهم، وتقديم الهدايا للأطفال لإدخال السرور والبهجة عليهم، وزيارة الأرحام والجيران والأحبة، كذلك اللعب والمرح المباح الذي ليس فيه ضرر، أو إضاعة للوقت والجهد، أو ارتكاب حرام' ولا شك أن هذه اللمسات الإنسانية في التشريع الإسلامي تقرب القلوب وتوحد المشاعر، وتقوي الألفة والمحبة بين المسلمين، وتسل السخائم والضغائن من قلوبهم فيجسدون الوحدة الإسلامية في أسمى صورها، وأصدق معانيها، ولهذا القيم وغيرها كان عيد الفطر موسماً من مواسم الخير والبركة والرحمة الذي تزف فيه الملائكة البشرى إلى المسلمين، كما روي ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إذا كان يوم عيد الفطر وقفت الملائكة على أبواب الطرقات فتنادي: اغدوا يا معشر المسلمين إلى رب كريم يمن بالخير ثم يثيب عليه الجزيل، لقد أمرتم بقيام الليل فقمتم، وأمرتم بالصيام فصتم، وأطعتم ربكم فاقبضوا جوائزكم، فإذا صلوا نادى مناد: ألا إن ربكم قد غفر لكم فارجعوا راشدين إلى رحالكم؛ فهو يوم الجائزة، ويسمى ذلك اليوم في السماء يوم الجائزة ).
AHMED LZRG- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1312
التقييم : 0
احترام قوانين المنتدى :
رد: أحكام وآداب العيد
سلمت أناملك/ي الذهبية عالطرح الرائع
الذي أنار صفحات منتدى الابداع العربي
بكل ماهو جديد لكِ مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع
والذي هو حليفك/ي دوما" أن شاء الله
الذي أنار صفحات منتدى الابداع العربي
بكل ماهو جديد لكِ مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع
والذي هو حليفك/ي دوما" أن شاء الله
امير الاحزان- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 1854
التقييم : 3
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» خصوصيات النساء في الحج -أحكام وآداب - نصائح وتنبيهات
» سنن العيد .. ما يستحب وما يكره كيفية صلاة العيد .
» أحكام عشرة ذي الحجة
» من شروط وآداب الدعاء وأسباب الإجابة
» أحكام للصائم (1)
» سنن العيد .. ما يستحب وما يكره كيفية صلاة العيد .
» أحكام عشرة ذي الحجة
» من شروط وآداب الدعاء وأسباب الإجابة
» أحكام للصائم (1)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى