روائع الإعجاز الغيبي -1-
صفحة 1 من اصل 1
روائع الإعجاز الغيبي -1-
ظهور الفتن والكذب وتقارب الزمان
فقد روي عن أبي هريرة أنه قال: قال رسول الله عليه وسلم:
(لا تقوم الساعة حتى تظهر الفتن ويكثر الكذب
وتتقارب الأسواق ويتقارب الزمان) [رواه الإمام أحمد]
. في هذا الحديث الشريف إخبار واقعنا الذي نعيشه هذه الأيام فقد كثرت الفتن، وكثر الكذب، وكثرت الأسواق وتقاربت كثيراً، وتقارب الزمان حيث أصبحت الاتصالات الرقمية تقدم لنا المعلومات وتنقل لنا الصورة من أماكن بعيدة لنعلم ما يجري الآن.
إشارة إلى الاقتصاد العالمي
قال صلى الله عليه وسلم متحدثاً عن علامات الساعة:
(إن من أشراط الساعة أن يفشو المال وتفشو التجارة) [رواه النسائي]،
وفي رواية ثانية: (حتى تشارك المرأة زوجها في التجارة) [رواه أحمد].
وقد أصبحت التجارة عصب الاقتصاد العالمي اليوم،
وهذا لم يكن معروفاً زمن النبي صلى الله عليه وسلم،
حيث كانت الزراعة وقتها هي الأكثر انتشاراً.
وتأملوا معي كيف أصبح للمرأة نصيب في الإعلام والمصانع والتدريس والمناصب السياسية والتجارية وهناك هيئات لسيدات الأعمال وغير ذلك مما لم يكن معروفاً زمن النبي صلى الله عليه وسلم.
وسائل جديدة للركوب
عن ابن عمر عن صلى الله عليه وسلم قال: (يكون في آخر الزمان رجال يركبون على المياثر حتى يأتوا أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهم كأسنمة البخت العجاف العنوهن فإنهن ملعونات، قيل يا رسول الله وما يرخص الفرس؟ قال: لا تُركب لحرب أبداً) [رواه ابن حبان، وابن ماجة].
انظروا كيف تحدث النبي صلى الله عليه وسلم عن
وسائل نقل جديدة غير معروفة في زمنه، وهي المياثر،
ويمكن أن نقول إنها السيارات التي انتشرت،
وأصبحت الخيول للهو والرفاهية فقط.
وانظروا كيف تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم بأن هذه الخيول لن تستخدم في الحروب أبداً،
(لا تُركب لحرب أبداً)
فقد روي عن أبي هريرة أنه قال: قال رسول الله عليه وسلم:
(لا تقوم الساعة حتى تظهر الفتن ويكثر الكذب
وتتقارب الأسواق ويتقارب الزمان) [رواه الإمام أحمد]
. في هذا الحديث الشريف إخبار واقعنا الذي نعيشه هذه الأيام فقد كثرت الفتن، وكثر الكذب، وكثرت الأسواق وتقاربت كثيراً، وتقارب الزمان حيث أصبحت الاتصالات الرقمية تقدم لنا المعلومات وتنقل لنا الصورة من أماكن بعيدة لنعلم ما يجري الآن.
إشارة إلى الاقتصاد العالمي
قال صلى الله عليه وسلم متحدثاً عن علامات الساعة:
(إن من أشراط الساعة أن يفشو المال وتفشو التجارة) [رواه النسائي]،
وفي رواية ثانية: (حتى تشارك المرأة زوجها في التجارة) [رواه أحمد].
وقد أصبحت التجارة عصب الاقتصاد العالمي اليوم،
وهذا لم يكن معروفاً زمن النبي صلى الله عليه وسلم،
حيث كانت الزراعة وقتها هي الأكثر انتشاراً.
وتأملوا معي كيف أصبح للمرأة نصيب في الإعلام والمصانع والتدريس والمناصب السياسية والتجارية وهناك هيئات لسيدات الأعمال وغير ذلك مما لم يكن معروفاً زمن النبي صلى الله عليه وسلم.
وسائل جديدة للركوب
عن ابن عمر عن صلى الله عليه وسلم قال: (يكون في آخر الزمان رجال يركبون على المياثر حتى يأتوا أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهم كأسنمة البخت العجاف العنوهن فإنهن ملعونات، قيل يا رسول الله وما يرخص الفرس؟ قال: لا تُركب لحرب أبداً) [رواه ابن حبان، وابن ماجة].
انظروا كيف تحدث النبي صلى الله عليه وسلم عن
وسائل نقل جديدة غير معروفة في زمنه، وهي المياثر،
ويمكن أن نقول إنها السيارات التي انتشرت،
وأصبحت الخيول للهو والرفاهية فقط.
وانظروا كيف تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم بأن هذه الخيول لن تستخدم في الحروب أبداً،
(لا تُركب لحرب أبداً)
زائر- زائر
رد: روائع الإعجاز الغيبي -1-
شكرا لك
AmEr-Dz- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 6639
التقييم : 4
العمر : 29
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» روائع الإعجاز الغيبي
» روائع الإعجاز الغيبي -2-
» روائع الإعجاز الغيبي -3
» من روائع القرآن الكريم سارعوا، سابقوا
» من روائع كلام
» روائع الإعجاز الغيبي -2-
» روائع الإعجاز الغيبي -3
» من روائع القرآن الكريم سارعوا، سابقوا
» من روائع كلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى