الوساوس والافكاروعلاجها ..
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الوساوس والافكاروعلاجها ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بدواخلنا شيءٍ كنا نعدّه مستحيل الإكتشاف , لأنه شيء لا نراه و لا نسمعه و لا نفهمه
نحذر منه ولكن لا نعلم متى يأتي إلينا . فاسترحنا من ذلك التفكير بالإعتماد على
ما يبعث لنا الطمأنينة (التحصن بـ قول الله و بالأذكار) , ظناً منا أننا قد نجونا .
رغم ذلك , كم أرهقتنا الأفكار السيئة و كم شعرنا بالمخاوف وبالكراهية والغضب من كل شيء .
كم مرة اتهمنا فيها أنفسنا بالنقص و بالشخصية السلبية و ربما ظن البعض منا أن به مرضاً نفسياً .
نجد أنفسنا كل يوم أسوء من قبل و نتعامل مع الناس بأقسى ما يكون ثم نكره ما صدر منا
بل ويؤلمنا ذلك , أفعالنا تأتي على غير مرادنا .
إن تفسير ذلك هو كما فسره وحلله الدكتور / زيد قاسم محمد غزاوي بأن لكل واحد منا قرين يوسوس له
وطرح تساؤلات وأجوبة لكل مالم نستطيع له طلباً .
القرين , لماذا لا نشعر به و لا نسمعه و كيف نفرق بين وسوسته وبين أفكارنا وخطراتنا ؟
كيف يُحدث الوسوسة لنا ؟ كيف نكتشف وسوسة الشيطان كي نحذر منه و نبتعد عنه ؟
كي ننجو مما أصاب دواخلنا .
وكيف أفرق بين وسوسة الشيطان و بين وسوسة نفسي الأمّارة بالسوء ؟
وهل كل ما يحصل لنا .. نحاسب عليه ؟
كل هذه التساؤلات نجد جوابها عند الدكتور / زيد قاسم محمد غزاوي
نقلا لما قاله بشيء من التوضيح
لمعرفة وسوسة الشيطان والعلاج منها
يجب علينا اولا مقارنته بالوسواس القهري في ثلاث خطوات :
أولاً :
معرفة ما هو الوسواس القهري وما هي أعراضه
الوسواس القهري علمياً : يعتقد أنه مرض نفسي و أهم أعراضه , أن الانسان يسمع أفكار في عقله و تسبب له ألماً نفسياً .
وهذه الأفكار تتميز عن غيرها بأعراض و تنحصر في :
التفكير بالسوء (إيذاء النفس أو الغير) , التفكير بأشياء بذيئة وتتعبه نفسياً , التفكير بالإساءة للقيم الدينية .
ثانياً :
معرفة المسبب للوسواس
نجده في الآية 168 , 169من سورة البقرة
(( يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين .
إنما يأمركم بالسوء و الفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون )) .
نجد أن أعراض وسوسة الشيطان في هتين الآيتين مطابقة لأعراض الوسواس القهري المرضي
إذن : تتطابق فـ المسبب الوحيد هو الشيطان
كيف نفهم أن الشيطان هو المسبب للوسواس القهري و أنه ليس مرضاً ؟؟
ويتبعه سؤالنا سابقاً
كيف يُحدث الوسوسة لنا ؟ و كيف نكتشف وسوسة الشيطان كي نحذر منه و نبتعد عنه ؟
لمعرفة كيف يوسوس و يؤثر الشيطان على لإنسان , نجده في آية 4 من سورة الناس
(( من شر الوسواس الخنّاس ))
بمعنى أن لكل إنسان قرين يوسوس له أي يتحدث إليه , ولكنه خنّاس أي مستتر متخفي لايشعرك بوجوده .
فيلجأ (القرين) إلى حيلة وهي أن يقوم بمطابقة نفس طريقة كلام الشخص وصوته وبنفس لهجة الشخص مطابقة كلية .
فعندما تخطر بباله فكرة ويفكر فيها , يعتقد أنها نفسه هي التي حدثته بها ! وفي الحقيقة هذا صوت القرين .
وتكون تلك الفكرة محصورة فقط بالسوء او الفحشاء او الاساءة الى الله او رسوله او القرآن .
ومن المعلوم أن لكلٍ منا صوت داخلي يحدث به نفسه بدون نطق ويتفكر مع نفسه , هذا هو الذي يقلده القرين .
ثالثاً :
العلاج من الوساوس القهريه
في آيتين :
1- نجد ذلك في آية 200 من سورة الأعراف
(( وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ))
فـ إذا خطرت في نفس الواحد منا فكرة فيها سوء او فحشاء أو إساءة للقيم الدينية فليقل (أعوذ بالله
من الشيطان الرجيم), فهي من القرين وليست من الشخص .
الإستعاذة بمثابة أن الإنسان يلجأ إلى الله من الشيطان ووسوسته .
وبمعنى أنه على معرفة سبب ما يدور في داخله .
وبمعنى أنه كلما خطر ببال أحدٍ منا ما يضايقه فـ عليه بالإستعاذة حتى تزول الوسوسة .
مثال لوسوسة الشيطان :
يأتي شخص ويفكر في أن يؤذي نفسه أو غيره , هنا يجب الإستعاذة وألا يفعل ماكان يفكر فيه .
وألا يحزن لما وصل اليه من تفكير مهلك بل يكرر الاستعاذة كلما فكر بذلك حتى تزول عنه .
2-نجد ذلك في آية 168 سورة البقرة
(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ))
أي عندما يأتي شخص ويفكر في أن يفعل معصية ما , هنا يجب ألا يفعل ماكان يفكر فيه .
لان ذلك من خطوات الشيطان .
مثال :
أكره فلانه أحسها مغروره , دايم نظراتها فيها احتقار , بكره انتقم منها و ... الخ
مثال آخر:
عندما يوسوس شخصا في نظافة يديه , اذا خطر بباله أنه لازال نجساً او يفكر في أنه يريد أن يعيد
غسل يديه , هنا يجب ألا يفعل . فلو تتبع خطوات الشيطان ظناً منه أنها افكاره , هلك وأصابته
أمراض جلدية .. الخ
يعني وسوسة الشيطان تكون بصيغة الشخص نفسه
لازم أنظف نفسي عشان ما أمرض من الأوساخ , لمست الريموت لازم اغسل يدي > كثيرين مسكوه
قبلي ..
الكل يعلم أن النفس تنقسم ألى ثلاثة أقسام :
النفس المطمئنة , النفس اللوامة , و النفس الأمارة بالسوء
لكل إنسان نفس أمارة بالسوء , فمن أطاعها وفعل ماحرمه الله ورسوله
فإنه سوف يحاسب لأنه اتبع هواه .
هنا أيضاً النفس تأمر بالسوء مثلها مثل وسوسة الشيطان لنا .
فكيف نفرق بينها و بين وسوسة الشيطان ؟
حتى نعلم حقيقة من نحن و كيف تتكلم ضمائرنا , وحتى نحاسبها ونقومها
فــ وسوسة الشيطان تزول بالإستعاذه اما النفس , فهي هنا كما وضحها الشيح محمد الشعراوي
نقلا عنه ..
إذا نفسك حدثتك بفعل معصية و وقفت عند المعصية و لا تتلحلح عنها , فاعلم
أنها من نفسك الأمارة .
فالنفس الأمارة تريد معصية بعينها فقط .
لكن الشيطان ليس كذلك , فهو يريدك عاصياً على أي شكل من أشكال المعاصي .
ابليس يصمم على إغوائك , فإذا امتنع عليه خلق في معصية , يوسوس له بفعل معصية أخرى .
وعلاج النفس الأمارة بالسوء يكون بما يلي :
- التسلح بالعلم الشرعي (من كان بالله أعرف كان له أتقى)
- الصبر ومجاهدة النفس
- استشعار مراقبة الله
- الإكثار من الأعمال الصالحة
- الدعاء
- مصاحبة الصالحين
- العلم بأن ما عند الله خير و أبقى
- الانشغال بمايصلح النفس وعدم الجلوس خاليا
- تخصيص ورد يومي من القرآن
- قيام الليل (عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وإن قيام الليل قربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات)
و أخيراً :
هل نحاسب على افكارنا التي من الشيطان او من انفسنا ؟
إن الله لن يحاسب أحداً على الوسوسة اذا لم يصدقها ولم يؤمن بها و لم يفعلها
اتمنى من كل قلبي ان يغير فيكم الشي الكثير ♥♥
ودي واحترامي
بدواخلنا شيءٍ كنا نعدّه مستحيل الإكتشاف , لأنه شيء لا نراه و لا نسمعه و لا نفهمه
نحذر منه ولكن لا نعلم متى يأتي إلينا . فاسترحنا من ذلك التفكير بالإعتماد على
ما يبعث لنا الطمأنينة (التحصن بـ قول الله و بالأذكار) , ظناً منا أننا قد نجونا .
رغم ذلك , كم أرهقتنا الأفكار السيئة و كم شعرنا بالمخاوف وبالكراهية والغضب من كل شيء .
كم مرة اتهمنا فيها أنفسنا بالنقص و بالشخصية السلبية و ربما ظن البعض منا أن به مرضاً نفسياً .
نجد أنفسنا كل يوم أسوء من قبل و نتعامل مع الناس بأقسى ما يكون ثم نكره ما صدر منا
بل ويؤلمنا ذلك , أفعالنا تأتي على غير مرادنا .
إن تفسير ذلك هو كما فسره وحلله الدكتور / زيد قاسم محمد غزاوي بأن لكل واحد منا قرين يوسوس له
وطرح تساؤلات وأجوبة لكل مالم نستطيع له طلباً .
القرين , لماذا لا نشعر به و لا نسمعه و كيف نفرق بين وسوسته وبين أفكارنا وخطراتنا ؟
كيف يُحدث الوسوسة لنا ؟ كيف نكتشف وسوسة الشيطان كي نحذر منه و نبتعد عنه ؟
كي ننجو مما أصاب دواخلنا .
وكيف أفرق بين وسوسة الشيطان و بين وسوسة نفسي الأمّارة بالسوء ؟
وهل كل ما يحصل لنا .. نحاسب عليه ؟
كل هذه التساؤلات نجد جوابها عند الدكتور / زيد قاسم محمد غزاوي
نقلا لما قاله بشيء من التوضيح
لمعرفة وسوسة الشيطان والعلاج منها
يجب علينا اولا مقارنته بالوسواس القهري في ثلاث خطوات :
أولاً :
معرفة ما هو الوسواس القهري وما هي أعراضه
الوسواس القهري علمياً : يعتقد أنه مرض نفسي و أهم أعراضه , أن الانسان يسمع أفكار في عقله و تسبب له ألماً نفسياً .
وهذه الأفكار تتميز عن غيرها بأعراض و تنحصر في :
التفكير بالسوء (إيذاء النفس أو الغير) , التفكير بأشياء بذيئة وتتعبه نفسياً , التفكير بالإساءة للقيم الدينية .
ثانياً :
معرفة المسبب للوسواس
نجده في الآية 168 , 169من سورة البقرة
(( يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين .
إنما يأمركم بالسوء و الفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون )) .
نجد أن أعراض وسوسة الشيطان في هتين الآيتين مطابقة لأعراض الوسواس القهري المرضي
إذن : تتطابق فـ المسبب الوحيد هو الشيطان
كيف نفهم أن الشيطان هو المسبب للوسواس القهري و أنه ليس مرضاً ؟؟
ويتبعه سؤالنا سابقاً
كيف يُحدث الوسوسة لنا ؟ و كيف نكتشف وسوسة الشيطان كي نحذر منه و نبتعد عنه ؟
لمعرفة كيف يوسوس و يؤثر الشيطان على لإنسان , نجده في آية 4 من سورة الناس
(( من شر الوسواس الخنّاس ))
بمعنى أن لكل إنسان قرين يوسوس له أي يتحدث إليه , ولكنه خنّاس أي مستتر متخفي لايشعرك بوجوده .
فيلجأ (القرين) إلى حيلة وهي أن يقوم بمطابقة نفس طريقة كلام الشخص وصوته وبنفس لهجة الشخص مطابقة كلية .
فعندما تخطر بباله فكرة ويفكر فيها , يعتقد أنها نفسه هي التي حدثته بها ! وفي الحقيقة هذا صوت القرين .
وتكون تلك الفكرة محصورة فقط بالسوء او الفحشاء او الاساءة الى الله او رسوله او القرآن .
ومن المعلوم أن لكلٍ منا صوت داخلي يحدث به نفسه بدون نطق ويتفكر مع نفسه , هذا هو الذي يقلده القرين .
ثالثاً :
العلاج من الوساوس القهريه
في آيتين :
1- نجد ذلك في آية 200 من سورة الأعراف
(( وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ))
فـ إذا خطرت في نفس الواحد منا فكرة فيها سوء او فحشاء أو إساءة للقيم الدينية فليقل (أعوذ بالله
من الشيطان الرجيم), فهي من القرين وليست من الشخص .
الإستعاذة بمثابة أن الإنسان يلجأ إلى الله من الشيطان ووسوسته .
وبمعنى أنه على معرفة سبب ما يدور في داخله .
وبمعنى أنه كلما خطر ببال أحدٍ منا ما يضايقه فـ عليه بالإستعاذة حتى تزول الوسوسة .
مثال لوسوسة الشيطان :
يأتي شخص ويفكر في أن يؤذي نفسه أو غيره , هنا يجب الإستعاذة وألا يفعل ماكان يفكر فيه .
وألا يحزن لما وصل اليه من تفكير مهلك بل يكرر الاستعاذة كلما فكر بذلك حتى تزول عنه .
2-نجد ذلك في آية 168 سورة البقرة
(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ))
أي عندما يأتي شخص ويفكر في أن يفعل معصية ما , هنا يجب ألا يفعل ماكان يفكر فيه .
لان ذلك من خطوات الشيطان .
مثال :
أكره فلانه أحسها مغروره , دايم نظراتها فيها احتقار , بكره انتقم منها و ... الخ
مثال آخر:
عندما يوسوس شخصا في نظافة يديه , اذا خطر بباله أنه لازال نجساً او يفكر في أنه يريد أن يعيد
غسل يديه , هنا يجب ألا يفعل . فلو تتبع خطوات الشيطان ظناً منه أنها افكاره , هلك وأصابته
أمراض جلدية .. الخ
يعني وسوسة الشيطان تكون بصيغة الشخص نفسه
لازم أنظف نفسي عشان ما أمرض من الأوساخ , لمست الريموت لازم اغسل يدي > كثيرين مسكوه
قبلي ..
الكل يعلم أن النفس تنقسم ألى ثلاثة أقسام :
النفس المطمئنة , النفس اللوامة , و النفس الأمارة بالسوء
لكل إنسان نفس أمارة بالسوء , فمن أطاعها وفعل ماحرمه الله ورسوله
فإنه سوف يحاسب لأنه اتبع هواه .
هنا أيضاً النفس تأمر بالسوء مثلها مثل وسوسة الشيطان لنا .
فكيف نفرق بينها و بين وسوسة الشيطان ؟
حتى نعلم حقيقة من نحن و كيف تتكلم ضمائرنا , وحتى نحاسبها ونقومها
فــ وسوسة الشيطان تزول بالإستعاذه اما النفس , فهي هنا كما وضحها الشيح محمد الشعراوي
نقلا عنه ..
إذا نفسك حدثتك بفعل معصية و وقفت عند المعصية و لا تتلحلح عنها , فاعلم
أنها من نفسك الأمارة .
فالنفس الأمارة تريد معصية بعينها فقط .
لكن الشيطان ليس كذلك , فهو يريدك عاصياً على أي شكل من أشكال المعاصي .
ابليس يصمم على إغوائك , فإذا امتنع عليه خلق في معصية , يوسوس له بفعل معصية أخرى .
وعلاج النفس الأمارة بالسوء يكون بما يلي :
- التسلح بالعلم الشرعي (من كان بالله أعرف كان له أتقى)
- الصبر ومجاهدة النفس
- استشعار مراقبة الله
- الإكثار من الأعمال الصالحة
- الدعاء
- مصاحبة الصالحين
- العلم بأن ما عند الله خير و أبقى
- الانشغال بمايصلح النفس وعدم الجلوس خاليا
- تخصيص ورد يومي من القرآن
- قيام الليل (عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وإن قيام الليل قربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات)
و أخيراً :
هل نحاسب على افكارنا التي من الشيطان او من انفسنا ؟
إن الله لن يحاسب أحداً على الوسوسة اذا لم يصدقها ولم يؤمن بها و لم يفعلها
اتمنى من كل قلبي ان يغير فيكم الشي الكثير ♥♥
ودي واحترامي
زائر- زائر
رد: الوساوس والافكاروعلاجها ..
شكرا لك على الموضوع اخي ^_^جزاك الله الف خير
aLmOjREm|B.M.W- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 2761
التقييم : 0
العمر : 25
احترام قوانين المنتدى :
رد: الوساوس والافكاروعلاجها ..
جزاك الله خيرا
AsEm JoO- عضو فعال
-
عدد المساهمات : 563
التقييم : 0
العمر : 24
احترام قوانين المنتدى :
رد: الوساوس والافكاروعلاجها ..
جزاك الله كل خير
nadija- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 2579
التقييم : 6
احترام قوانين المنتدى :
رد: الوساوس والافكاروعلاجها ..
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
miss ran- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 1487
التقييم : 0
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» 111929: أصابها الوساوس ، وتريد حلاً له
» 39684: مصادر الوساوس وهل يؤاخذ المسلم عليها ؟
» 11363: مهتدية تخشى على نفسها وأصابتها الوساوس
» 25778: تقلقه الوساوس والخطرات ويريد أن يخشع في صلاته
» 210592: كيف أتغلب على الوساوس ؟ وكيف أكون مخلصا صادقا مع الله ؟
» 39684: مصادر الوساوس وهل يؤاخذ المسلم عليها ؟
» 11363: مهتدية تخشى على نفسها وأصابتها الوساوس
» 25778: تقلقه الوساوس والخطرات ويريد أن يخشع في صلاته
» 210592: كيف أتغلب على الوساوس ؟ وكيف أكون مخلصا صادقا مع الله ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى