بيان الإعجاز العلمي في الآيات الكونية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بيان الإعجاز العلمي في الآيات الكونية
في عصور الجهل انتشرت الخرافات، وعلينا الآن أن ننقِّي تراثنا من هذه الخرافات، ومن ذلك الكتاب الذي سمُّوه " وفاة النبي "، لكي يكثر توزيعه بين أصحاب المكتبات، وكتبوا عليه" وفاة النبي لمعاذ بن جبل رضِيَ الله عنه وأرضاه "، وسيدنا معاذ لا يعرف الكتاب، ولم يؤلفه، ولكنهم يريدون المكاسب الباهظة من أي وجه
وكتاب وفاة النبي نجد فيه أشياءاً لا يقبلها الإنسان العادي ، وليس الإنسان المتعلم عن الموت وشدته وضربات السيف، ولكن العلم الحديث لم يقل هذا الكلام ولا النبي صلى الله عليه وسلَّم ولا القرآن، فعندما يأتي شخص ويحكي هذا الكلام للناس؟، هل ينشر الإسلام بذلك أم يحاربه؟، عندما تكلم النبي عن الموت قال: {لَتَمُوتُنَّ كَمَا تَنَامُونَ، وَلتُبْعثُنَّ كَمَا تَسْتَيْقِظُونَ}{1}
هذا كل شئ، والمؤمنون عندما يموتون يقول فيهم الله عزَّ وجلَّ: {الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} 32 النحل
لم يضربوهم، بل حيَّوهم، وقالوا لهم: سلام عليكم. فالذي جاء من المطار إذا كان مجرماً أو مطلوبا يلقون القبض عليه، إذا كان معه ما يستلزم دفع جمارك أو غرامات يخرج من الخط الأحمر، وإذا كان رجلاً عادياً يخرج من الخط الأخضر، وإذا كان من الوجهاء والأعيان يستقبله الحرس الجمهوري ويخرج من قاعة كبار الزوار.
ونفس الشئ يحدث في الآخرة، فأنا من هنا طالع على مطار الآخرة فإذا كنت من وجهاء المؤمنين؛ فالاستقبال رائع حرس من الجنة، وحرس في كل سماء من السماوات السبع، كما قال الحديث: {يُشَيِّعَهُ مِنْ كُلِّ سَمَاءٍ مُقَرِّبُوهَا}{2}
أين الضرب؟ لأناس آخرين قال الله فيهم: {الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ} 50 الأنفال
إذاً هذا ليس للمؤمنين، وإنما للكافرين والجاحدين لعنة الله عليهم أجمعين، وعلى هذا فأنا محتاج أن أظهر البيان القرآني الصحيح، وأنقي منه هذه الأشياء الغريبة. بعض الأخوة الأفاضل يقول: الناس تحب القصص، فنقول له: هذا شئ جميل، قصص القرآن موجود وفيه الكفاية، وقصص النبوة أيضاً فيها الكفاية، لكن لا ينبغي أن أردّد الروايات التي وضعها اليهود ليظهروا الدعوة الإسلامية بصورة لا تليق.
وهناك بند آخر هو الآيات الكونية الموجودة في القرآن ، فمعجزة القرآن التي كانت موجودة في عصر رسول الله صلى الله عليه وسلَّم كانت ملائمة للعصر ، فلأن العرب كانوا أناساً في قمة البلاغة والفصاحة، أظهر لهم الله عزَّ وجلَّ قمة البلاغة والفصاحة في الكلمات القرآنية والآيات الإلهية.
أما الآن فلم يعد مجال الإعجاز القرآني في الفصاحة والبلاغة فقط، بل هناك الإعجاز العلمي في الآيات الكونية التي في القرآن. فلو تحدث أحد من العلماء عن تفسير الزلزال للقرطبي، عندما فسر ظاهرة الزلزال وقال: إن الأرض يحملها ثور على قرن واحد، فإذا تعب الثور نقلها على القرن الآخر فيحدث الزلزال: فمثل هذا لا يجوز.
وإنما يجب أن أدرس ظاهرة الزلزال وكيفية حدوثها، وأطبقها على كلام الله، وسأجد أن كلام الله هو القول الفصل، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: {هُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ}{3}
وكذلك قول الله عزَّ وجلَّ فى كتابه الكريم: {وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ} 32 الأنبياء.
فالنجوم والكواكب والشمس والقمر، وهذه الأجرام كلها، لها سقف غير سقف الأرض التي بها ماء وهواء، فلماذا لا تنزل؟، لأن لها جاذبية عملها الله، وهي من سقفها في حدود مائتي كيلو متر تحفظها، لأنه لو كان هناك ثقب صغير لتسرب الهواء .
وكذلك الطبقة التي تمنع الأشعة الشديدة من السقوط على الثلج الذي خزنه الله، لأنه مخزن الماء لنا. فالماء جزء منه في الهواء، وجزء منه في البحر، وجزء منه في المناطق القطبية جمّده الله عزَّ وجلَّ، وعندما تنزل هذه المياه على هيئة ثلوج مجمدة ، تطفو ولا تهبط إلى القاع{4}، حتى لا تجف البحار ويموت السمك من البرودة الشديدة، ولكن تسير على وجه الماء لكي تذوب وتحفظ درجة حرارة الماء في المناطق السفلى، كي يعيش السمك والحيوانات فلو ذاب الثلج كله؛ لصار طوفاناً مثل طوفان نوح عليه السلام .
فالسقف المحفوظ شئ آخر غير المعلومات التي عرفناها من قبل، إذاً لابد أن نجدِّد معلوماتنا، ونعرّفها للناس في هذا الزمان؛ لنبين لهم جمال القرآن، وتبيان القرآن الذي يقول فيه الله عزَّ وجلَّ: {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ} 19القيامة
وطبعاً لا يوجد رجل واحد يستطيع أن يبينه كله: ولكن كل عالم في تخصصه: فالمهندس يحاول أن يبين هندسته في كتاب الله عزَّ وجلَّ، وعالم الطبيعة يبين الظواهر الموجودة في كتاب الله عزَّ وجلَّ، والمحامي يبحث في القوانين الإلهية ويقارنها بالقوانين الوضعية. لأن العالم كله في القريب العاجل راجع لكتاب الله
فالعالم كله يتخبَّط وفي النهاية سيجد الاقتصاديون أنه لا ينفع إلا القوانين الاقتصادية التي في كتاب الله، وسيجد المشرّعون أنه لن ينفع أبداً إلا قوانين وأحكام القرآن وهكذا فنحن نريد أن يوضح كل شخص من إخواننا الجمال الذي في القرآن الذي يتناسب مع العصر الذي نحن فيه، ويطبق معاني القرآن الصالح لكل زمان ومكان على العصر الذي نحن فيه وقد قال صلى الله عليه وسلَّم: {كُونُوا كَالْطَّبِيبِ الْرَّفِيقِ يَضَعُ الدَّوَاءَ فِي مَوْضِعِ الْدَّاءِ}{5}
وكذلك يراعي الإنسان مستوى السامعين: فعندما يقول بعض العلماء: من لا يخرج الزكاة يجئ له الشجاع الأقرع في قبره إلى أخره، أقول أنا له شيئاً آخر يلائمه: عندما تخرج الزكاة تكون قد وقعت تأمين مع الشركة الإلهية، وبمقتضى هذا العقد تخرج أنت العشر أو نصف العشر، وهم يتولوا حفظك وحفظ أولادك، ويعطوك بركة في أرزاقك، ويعطوك بركة في عقول الأولاد وهكذا عندما توضح له هذه النواحي العلمية سيقبل على كتاب الله ، وعلى رسوله.
وليس معنى ذلك أن نترك تراثنا الماضي: ولكن هذا ما أمرنا به الله عزَّ وجلَّ عن القرآن: {بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ} 49 العنكبوت.
ولذلك فأجدادنا السابقون الذين أخذت أوربا عنهم العلم، كانوا يربطون بين العلم والدين، فمثلاً: ابن سينا ... طبُّهُ مربوط ربطاً وثيقاً بآيات الله وأحاديث رسول الله. والرازي، وكذلك البيروني في علم الفلك، والخوارزمي كذلك، كلهم كانوا يربطون بين العلوم وبين القرآن.
وعندما ذهبت هذه الكتب إلى أوربا: وكان رجال الكنيسة يفرقون بين الدين والعلم، طبقوا ذلك على اتصال الدين بالقرآن، أما نحن فعلينا أن نرجعها إلى عهدها السابق، وإلى ما كانت عليه في البداية: فنربط آيات الله عزَّ وجلَّ بالعلوم الحديثة التي ثبتت مصداقيتها، وأصبحت علوماً ثابتة، وهذا هو الجهاد الأعظم في زماننا الآن
ومن فضل الله عزَّ وجلَّ علينا أنه هيأ كثيراً من المسلمين وغيرهم لإثبات هذه الحقائق، وعليك أنت أن تزيح الستار عما في هذه الكتب، وتبين جمالها لإخوانك المسلمين، وهذا جهاد العلماء في هذا الزمان.
وكتاب وفاة النبي نجد فيه أشياءاً لا يقبلها الإنسان العادي ، وليس الإنسان المتعلم عن الموت وشدته وضربات السيف، ولكن العلم الحديث لم يقل هذا الكلام ولا النبي صلى الله عليه وسلَّم ولا القرآن، فعندما يأتي شخص ويحكي هذا الكلام للناس؟، هل ينشر الإسلام بذلك أم يحاربه؟، عندما تكلم النبي عن الموت قال: {لَتَمُوتُنَّ كَمَا تَنَامُونَ، وَلتُبْعثُنَّ كَمَا تَسْتَيْقِظُونَ}{1}
هذا كل شئ، والمؤمنون عندما يموتون يقول فيهم الله عزَّ وجلَّ: {الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} 32 النحل
لم يضربوهم، بل حيَّوهم، وقالوا لهم: سلام عليكم. فالذي جاء من المطار إذا كان مجرماً أو مطلوبا يلقون القبض عليه، إذا كان معه ما يستلزم دفع جمارك أو غرامات يخرج من الخط الأحمر، وإذا كان رجلاً عادياً يخرج من الخط الأخضر، وإذا كان من الوجهاء والأعيان يستقبله الحرس الجمهوري ويخرج من قاعة كبار الزوار.
ونفس الشئ يحدث في الآخرة، فأنا من هنا طالع على مطار الآخرة فإذا كنت من وجهاء المؤمنين؛ فالاستقبال رائع حرس من الجنة، وحرس في كل سماء من السماوات السبع، كما قال الحديث: {يُشَيِّعَهُ مِنْ كُلِّ سَمَاءٍ مُقَرِّبُوهَا}{2}
أين الضرب؟ لأناس آخرين قال الله فيهم: {الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ} 50 الأنفال
إذاً هذا ليس للمؤمنين، وإنما للكافرين والجاحدين لعنة الله عليهم أجمعين، وعلى هذا فأنا محتاج أن أظهر البيان القرآني الصحيح، وأنقي منه هذه الأشياء الغريبة. بعض الأخوة الأفاضل يقول: الناس تحب القصص، فنقول له: هذا شئ جميل، قصص القرآن موجود وفيه الكفاية، وقصص النبوة أيضاً فيها الكفاية، لكن لا ينبغي أن أردّد الروايات التي وضعها اليهود ليظهروا الدعوة الإسلامية بصورة لا تليق.
وهناك بند آخر هو الآيات الكونية الموجودة في القرآن ، فمعجزة القرآن التي كانت موجودة في عصر رسول الله صلى الله عليه وسلَّم كانت ملائمة للعصر ، فلأن العرب كانوا أناساً في قمة البلاغة والفصاحة، أظهر لهم الله عزَّ وجلَّ قمة البلاغة والفصاحة في الكلمات القرآنية والآيات الإلهية.
أما الآن فلم يعد مجال الإعجاز القرآني في الفصاحة والبلاغة فقط، بل هناك الإعجاز العلمي في الآيات الكونية التي في القرآن. فلو تحدث أحد من العلماء عن تفسير الزلزال للقرطبي، عندما فسر ظاهرة الزلزال وقال: إن الأرض يحملها ثور على قرن واحد، فإذا تعب الثور نقلها على القرن الآخر فيحدث الزلزال: فمثل هذا لا يجوز.
وإنما يجب أن أدرس ظاهرة الزلزال وكيفية حدوثها، وأطبقها على كلام الله، وسأجد أن كلام الله هو القول الفصل، كما قال صلى الله عليه وسلَّم: {هُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ}{3}
وكذلك قول الله عزَّ وجلَّ فى كتابه الكريم: {وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ} 32 الأنبياء.
فالنجوم والكواكب والشمس والقمر، وهذه الأجرام كلها، لها سقف غير سقف الأرض التي بها ماء وهواء، فلماذا لا تنزل؟، لأن لها جاذبية عملها الله، وهي من سقفها في حدود مائتي كيلو متر تحفظها، لأنه لو كان هناك ثقب صغير لتسرب الهواء .
وكذلك الطبقة التي تمنع الأشعة الشديدة من السقوط على الثلج الذي خزنه الله، لأنه مخزن الماء لنا. فالماء جزء منه في الهواء، وجزء منه في البحر، وجزء منه في المناطق القطبية جمّده الله عزَّ وجلَّ، وعندما تنزل هذه المياه على هيئة ثلوج مجمدة ، تطفو ولا تهبط إلى القاع{4}، حتى لا تجف البحار ويموت السمك من البرودة الشديدة، ولكن تسير على وجه الماء لكي تذوب وتحفظ درجة حرارة الماء في المناطق السفلى، كي يعيش السمك والحيوانات فلو ذاب الثلج كله؛ لصار طوفاناً مثل طوفان نوح عليه السلام .
فالسقف المحفوظ شئ آخر غير المعلومات التي عرفناها من قبل، إذاً لابد أن نجدِّد معلوماتنا، ونعرّفها للناس في هذا الزمان؛ لنبين لهم جمال القرآن، وتبيان القرآن الذي يقول فيه الله عزَّ وجلَّ: {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ} 19القيامة
وطبعاً لا يوجد رجل واحد يستطيع أن يبينه كله: ولكن كل عالم في تخصصه: فالمهندس يحاول أن يبين هندسته في كتاب الله عزَّ وجلَّ، وعالم الطبيعة يبين الظواهر الموجودة في كتاب الله عزَّ وجلَّ، والمحامي يبحث في القوانين الإلهية ويقارنها بالقوانين الوضعية. لأن العالم كله في القريب العاجل راجع لكتاب الله
فالعالم كله يتخبَّط وفي النهاية سيجد الاقتصاديون أنه لا ينفع إلا القوانين الاقتصادية التي في كتاب الله، وسيجد المشرّعون أنه لن ينفع أبداً إلا قوانين وأحكام القرآن وهكذا فنحن نريد أن يوضح كل شخص من إخواننا الجمال الذي في القرآن الذي يتناسب مع العصر الذي نحن فيه، ويطبق معاني القرآن الصالح لكل زمان ومكان على العصر الذي نحن فيه وقد قال صلى الله عليه وسلَّم: {كُونُوا كَالْطَّبِيبِ الْرَّفِيقِ يَضَعُ الدَّوَاءَ فِي مَوْضِعِ الْدَّاءِ}{5}
وكذلك يراعي الإنسان مستوى السامعين: فعندما يقول بعض العلماء: من لا يخرج الزكاة يجئ له الشجاع الأقرع في قبره إلى أخره، أقول أنا له شيئاً آخر يلائمه: عندما تخرج الزكاة تكون قد وقعت تأمين مع الشركة الإلهية، وبمقتضى هذا العقد تخرج أنت العشر أو نصف العشر، وهم يتولوا حفظك وحفظ أولادك، ويعطوك بركة في أرزاقك، ويعطوك بركة في عقول الأولاد وهكذا عندما توضح له هذه النواحي العلمية سيقبل على كتاب الله ، وعلى رسوله.
وليس معنى ذلك أن نترك تراثنا الماضي: ولكن هذا ما أمرنا به الله عزَّ وجلَّ عن القرآن: {بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ} 49 العنكبوت.
ولذلك فأجدادنا السابقون الذين أخذت أوربا عنهم العلم، كانوا يربطون بين العلم والدين، فمثلاً: ابن سينا ... طبُّهُ مربوط ربطاً وثيقاً بآيات الله وأحاديث رسول الله. والرازي، وكذلك البيروني في علم الفلك، والخوارزمي كذلك، كلهم كانوا يربطون بين العلوم وبين القرآن.
وعندما ذهبت هذه الكتب إلى أوربا: وكان رجال الكنيسة يفرقون بين الدين والعلم، طبقوا ذلك على اتصال الدين بالقرآن، أما نحن فعلينا أن نرجعها إلى عهدها السابق، وإلى ما كانت عليه في البداية: فنربط آيات الله عزَّ وجلَّ بالعلوم الحديثة التي ثبتت مصداقيتها، وأصبحت علوماً ثابتة، وهذا هو الجهاد الأعظم في زماننا الآن
ومن فضل الله عزَّ وجلَّ علينا أنه هيأ كثيراً من المسلمين وغيرهم لإثبات هذه الحقائق، وعليك أنت أن تزيح الستار عما في هذه الكتب، وتبين جمالها لإخوانك المسلمين، وهذا جهاد العلماء في هذا الزمان.
رد: بيان الإعجاز العلمي في الآيات الكونية
-جزاك الله خيرا ي بطل , واصل
Password- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 7606
التقييم : 9
احترام قوانين المنتدى :
رد: بيان الإعجاز العلمي في الآيات الكونية
شككرآ عع المرور :;وردة حمراء ه:.AsEeR CaFe كتب:-جزاك الله خيرا ي بطل , واصل
رد: بيان الإعجاز العلمي في الآيات الكونية
تسلم ي غالي جعله في ميزان حسناتك دمت لنا اخي العزيز دمت بخير
Mr.Mohammed- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 3073
التقييم : 1
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» الإعجاز العلمي : اهتزازات التربة
» الإعجاز العلمي : الخوف والمطر
» الإعجاز العلمي : اتساع الكون
» الإعجاز العلمي في حديث الثلث
» الإعجاز العلمي : الزمن بين العلم والقرآن
» الإعجاز العلمي : الخوف والمطر
» الإعجاز العلمي : اتساع الكون
» الإعجاز العلمي في حديث الثلث
» الإعجاز العلمي : الزمن بين العلم والقرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى