أمـــي ....

سأپحثُ عن گلمآتٍ لوصف آنسآنةٍ
سأحآول آيچآد مسآحةٍ لأحتوآئهآ
لگن آعذروني فأمي مسآحةٌ وآسعة
لآ تنتهي پنقطةٍ آو حرفٍ
و حتى آلگلمآت آن وِچِدَتْ
فهي مچرد گلمآتٍ
لآ توصف چوهرهآ آلثمين
...
لآ يهم مآ قد آگتپ
لآ يهم مآ حروفي ستنثر
آلآهم آن يمنحني آلله پمآ وچد
من محپةٍ وحپ وقوةٍ وآگرآمٍ
لترضى علي وتُهديني قپلةً على آلچپين
...
گيف آچآزي من آنتظرتني تسعة شهور
وحملتيني وستُحملني سنينآً و سنين
گيف آچآزيهآ وقلپي تعود على آلقسوة
لم آشگرهآ على عملٍ ولم آقپل يديهآ آلمپآرگتين
...
حتى آليوم آعيش آلطفلِ
آلذي ينتظر گل يوم آن تملئني پآلحنين
و آنتظر آلشتآء پشوقٍ
حتى تدفئني وتغطيني
وپأحضآنهآ آستلقي وآسمع دقآت قلپهآ
دقآتٍ حفظتُ آنغآمهآ
فأنغآمهآ ليست لهآ مثيل
و آن آمعنتُ آلنظر في وچههآ
وچدتُ تعپ و چهد آلسنين
...
آللهم آسئلگ آن تزيد عمرهآ
و تپآرگهآ و آن تچعلهآ
من آلوآرثين
في آلملگوت آلذي آعددته
وآذگرني آنآ آيضآً ... في ذلگ آلحين
...
مهمآ گپرتُ سأپقى طفلآً آمآمگي
حتى لو تچآوزتُ آلمئة آو آلتسعين
قد لآ آستطيع آظهآر محپتي پين آفعآلي
لگن پين چدرآن قلپي دآئمآً سگنتي
ثقي لآ يأخذ آحد هذآ آلمگآن
لأنه مسگنگي آلدآئم منذ ولآدتي
وآعذريني ..
لأني سآحتفظگي في قلپي
مثل طيرٍ سچين

بارك الله فيك
تحياتي

شكرا لك على الطرح الجميل
ينقل الى قسم الخواطر و الشعر العربي

شكرا