أحبوهُم كمَآ همْ

پسم آلله وآلصلآةِ وآلسلآمُ على رسول آلله محمد پن عپد آلله
أمآ پعد :


هذه آلقصة عن چندي عآد
أخيرآ إلى آرض آلوطن پعد أن شآرگ
في آلقتآل في فيتنآم

وقد آتصل پوآلديه من سآن
فرآنسيسگو ليقول لهمآ: " أنآ
عآئد إلى آلپيت لگني آطلپ
"منگمآ
خدمة , لدي صديق وأريد أن
آصحپه معي إلى
آلپيت

.... "پآلتأگيد" .. رد آلوآلدآن
"ونحن نحپ أن نرآه ونقآپله"

قآل آلآپن : لگن هنآگ أمرآ يچپ أن
تعرفآه . صديقي لحقته إصآپة چسيمة
أثنآء آلقتآل، إذ خطآ فوق لغم أرضي
وفقد إحدى ذرآعيه وإحدى سآقيه، وليس
هنآگ ثمة مگآن يذهپ
إليه وأنآ أريد أن أحضره معي گي
يعيش معنآ

رد آلأپ: يحزنني أن آسمع ذلگ لگن
يآ ولدي يمگن أن نسآعده في آلپحث
عن مگآن ليعيش فيه

أچآپ آلآپن: لآ يآ وآلدي آلعزيز.
أنآ أريده أن يعيش معنآ

قآل آلأپ: " يآ ولدي! أنت لآ تعرف
صعوپة هذآ آلأمر، فرچل پمثل تلگ
آلإعآقة سيگون عپئآ عظيمآ علينآ،
لدينآ حيآتنآ وليس پوسعنآ تحمّل أن يتدخل أحد في
خصوصيتنآ، وآعتقد أن عليگ أن تعود[/b]

[b]
إلى آلپيت وتدع آلرچل يتدپر أمره
فسوف لن يعدم
آلوسيلة ليهتم پشأنه

. وفي تلگ آللحظة آنقطع آلآتصآل
ولم يسمع آلأپوآن آگثر من ذلگ

لگن پعد پضعة أيآم
تلقيآ آتصآلآ من شرطة سآن
فرآنسيسگو. قيل لهمآ: لقد توفي
آپنگمآ پعد سقوطه من أحد آلمپآني
ويپدو آنه آقدم على آلآنتحآر

هرع آلوآلدآن آلمصدومآن إلى سآن
فرآنسيسگو وُأخذآ إلى ثلآچة
آلموتى گي يتعرفآ على چثة آپنهمآ

هنآگ تعرفآ على آلچثة. لگن آلأمر
آلذي أرعپهمآ هو آنهمآ آگتشفآ
شيئآ لم يگونآ يعرفآنه

!!! ..... گآن آلآپن
پذرآع وسآق وآحدة

أخيرآً
آلوآلدآن في هذه آلقصة
لآ يختلفآن عن آلگثيرين منآ
قد نحپ پسهولة أولئگ آلذين يتميزون
پمظهرهم آلأنيق
ويشيعون حولهم آلمرح
وآلسعآدة وآلمتعة، لگننآ لآ نميل
إلى آلأشخآص آلذين يچعلوننآ نحس
پآلحزن أو آلشفقة أو عدم
آلآرتيآح.
وفي معظم آلأحيآن نفضل آلآپتعآد
عن آلنآس آلذين لآ يتمتعون پنفس
آلقدر من آلصحة وآلأنآقة وآلذگآء
آلذي ننعم په نحن ,,؟

ممَآ تصفحت فأعچپنى فوددت نقلهآ پين أيديگمْ

شكرا لك

بارك الله فيك
تحياتي

شكرا على الموضوع