دواء حب الشبان للبشرة الدهنية طبيعيا

من طرف **goboy** الأربعاء 21 مارس - 22:19

دواء حبّ الشّباب للبشرة الدّهنيّة طبيعيّاً يمكن دواء حبّ الشبان من خلال نقع ورق الكافور مع الماء لمدّة طويلة، ومن ثمّ إبقاء الصندوق المتواجد داخله ذلك النّأصبح مغطّىً، بهدف الحفاظ على الزّيوت التي تحتويها تلك الأوراق، ومن ثمّ تصفية تلك الأوراق، وإضافة خلّ التّفاح المخفّف والعسل إليها، وغسل المقر الجريح بالحبّ متكرر كل يومّاً. ينصح باستعمال زيت اللافندر العطريّ؛ فهو يعين على إزاحة الحبوب دون أن يتسبّب بالالتهابات؛ ويحدثّ هذا من خلال وضع ذلك الزّيت بكمية نقطة أو نقطتين على الحبوب. استعمال قناع الكرنب، من خلال أخذ منقوع ورق الكرنب، وهذا بعد غليه بالماء جيّداً، وغسل الوجه به متكرر كل يومّاً. أو استعمال قناع الثّوم، حيث نقطّع حبّات الثّوم إلى قطعٍ عديدة، ومن ثمّ نضعها على أماكن حبّ الشّباب، ويجب أن يتمّ هذا بعد استشارة طبيب متخصصّ بالحالة، كما يمكن استعمال قناع البابونج، حيث يعدّ البابونج من أكثر الأعشاب نفعً للتخلّص من حبّ الشّباب، فنقوم بغلي أعشاب البابونج بالماء لمدّة نصف ساعة إلى حد ماً، وبعد هذا نقوم بتصفيتها، واستعمالها في غسل الوجه والمناطق الأخرى، والتي يكثر فيها ظهور حبّ الشّباب. حبّ الشّباب يعدّ حبّ الشّباب الذي يصيب المراهقين على نحوٍ خاصّ، إشكاليةً طبيّةً تُصيب عدداً لا بأس به من تلك الفئة، ولا يقتصر ظهور حبّ الشّباب على الوجه، لكن يمكن أن يغطّي الصّدر، والأكتاف، والذّراعين. وعلى الشّباب من كلا الجنسين تحديد نوع الجلد التي يمتلكونها، ولمعرفة هذا يمكن استعمال مرآةٍ مكبّرة تبيّن بوضوحٍ كامِلّ تكوين وتركيبة بشرة الوجه، ويمكن الاستعانة بطبيب أو متخصصّ لتحديد نوع الجلد. الوقاية من حبّ الشّباب تطهير الجلد متكرر كل يومّاً بالصّابون وحامض الفنيك، أو حامض اللبنيك، وهي من أكثر أهميةّ أساليب الوقاية من حبّ الشّباب، وإذا قد كانت الجلد سميكةً يفضّل تنظيفها على نحوٍ سطحيّ، ويجب إيقاف الدواء إذا ظهر أيّ تحسّسٍ في الجلد. استخدام عقاقير عكسيّة لحبّ الشّباب، والتي يمكن الحصول عليها من الصّيدليّات بسهولة، وهذا بهدف تجفيف فائض العصارة الحليبيّة في البشرة، على أن يتمّ هذا تحت مراقبة طبيب متخصصّ. تجنّب استخدام مساحيق التّجميل بكثرة، والعمل على إزاحة تلك المساحيق قبل النّوم. الاستحمام عقب التّمارين الرّياضية أو النّشاطات الجسدية الأخرى. استشارة الطّبيب المتخصصّ بالغدد؛ فهو الشّخص الذي يمكنه أن يشخّص الوضعية بدقّة، ويعطي الدواء الملائم. عوامل ظهور حبّ الشّباب بيّنت الدّراسات الطبيّة أنّ حبّ الشبان يعدّ الإشكالية الصحيّة الأولى التي يتكبد منها أكثرية طلبة المدارس الثانويّة، ممّا يؤثّر على حالتهم السيكولوجيّة، ويزيد من قلقهم وتوتّرهم، ويؤثّر بالتّالي على تحصيلهم الدّراسي، وإضافةً إلى هذا يؤثّر الحبّ على البنات وثقتهنّ بأنفسهنّ، ولذلك يلزم الذهاب بعيدا عن المسبّأصبح التي قد تؤدّي إلى ظهور حبّ الشّباب، ومن عوامل ظهوره: المواد الدهنيّة الّتي تنتجها الغدد على نحوٍ غير طبيعيّ. الدّورة الشهريّة نحو الإناث. العادة السّرية. الإفراط في تناول الأطعمة الدّملمح، والشّوكولاتة، والمشروبات الغازيّة. قلاقِل الهرمونات. استخدام بعض سلع التّجميل والمكياج غير النّظيفة، مثل هذه التي توضع للتّجربة في دكاكين بيع المكياج. التعرّض لأشعّة الشّمس. الإرتباك وعدم استقرار الوضعية السيكولوجيّة؛ حيث بيّنت الدّراسات أنّ الأسباب السيكولوجيّة تعمل على إثارة البشرة، وحدوث قلاقِلٍ في الهرمونات، ممّا يؤدّي إلى مبالغة الدّهون في بشرة الوجه، وينجم عن ذلك ظهور حبّ الشبان، والذي يمثّل التهاباً مزمناً في الغدد الدهنيّة داخل البشرة‏، وعليه فالعامل النّفسي له دورٌ هائل في ظهور حبّ الشّباب، ممّا يترك ندوباً وآثار تشوّه على الجلد. دواء حبّ الشّباب يعتمد دواء حبّ الشّباب على فترة الإصابة؛ فإذا قد كانت الحبوب في مستهل ظهورها، فقد ينصح الطّبيب المعالج باستعمال العقاقير المنظّمة لهرمونات الجسد، ولاسيماً هرمون الأندروجين الذي يتحمل مسئولية مبالغة نشاط الغدد الدهنيّة في الجسد، كما وربما ينصح الطّبيب باستخدام العقاقير الّتي تعمل على تخفيض نشاط الغدد الدهنيّة، ويمكن التخلّص من حبّ الشّباب من خلال: تجنّب التوتّر النّفسي على نحو رئيسيّ، حيث أنّه يؤثّر كثيراً في ظهور الحبيبات وتزايدها، وايضاً التّضئيل من أوقات الشغل والجهد. الذهاب بعيدا قدر المستطاع عن مستحضرات التّجميل، والتي تعمل على مبالغة ظهور حبّ الشّباب، ويُحذر بتجنّب الزّيوت المستخدمة لعلاج الشّعر كذلكً. تجنّب لمس الدّمامل المتواجدة على الوجه من خلال الأصابع، أو عصرها لإخراج ما فيها من صديد؛ لأنّ هذا يسبّب مبالغةً في التهاب البشرة، وتفاقم وضعية الحبوب. استعمال العلاجات التّجميلية، مثل تقشير الجلد بواسطة مواد كيميائيّة، وهذا تحت اشراف طبيب متخصصّ، ومطلع على تاريخ الوضعية المرضيّة. استعمال العلاجات الموضعيّة، مثل الدّهونات العاملة على تجفيف العصارة الحليبيّة والزّيوت، وتقضي على الجراثيم، وتحفّز تساقط خلايا البشرة الميّتة. والمستحضرات التي لا تستلزم وصفات طبية تكون ناعمةً على العمومّ، وتتضمن على موادّ فعّاله، مثل: بنزويل بيروكسيد، الكبريت،الرسورتزينول، حمض الساليسيليك، وحمض اللكتيك. وتلك المواد تكون فعّالةً عندما تكون البثور خفيفةً. الفئات الأكثر عرضةً لحبّ الشّباب الشّباب، ذكوراً وإناثاً على حاجزّ سواء. النّساء أثناء مرحلة الدّورة الشّهرية، من 48 ساعةٍ إلى أسبوع قبل حدوثها إلى حد ماً. النّساء الحوامل. الأفراد الذين يتناولون عقاقيرً معيّنةً، وخاصّةً الكورتيزون. خرافات بخصوص حبّ الشّباب تطهير البشرة على نحوٍ قويّ يحاول أن إزاحة الدّهون، والتّخلص من البثور، بل في الحقيقة إنّ التّنقي العنيف يمنح شعوراً ببشرة نقية وأقلّ دهنيّة، ولكنّ هذا في الحقيقة يضرّ في توازن البشرة الطبيعيّ، كما يحفّز الشّعور بجفاف الجدال على ظهور حبّ الشّباب. تفجير البثور يحاول أن تخبئتها، وفي الواقع إنّ إزاحة البثور تؤدّي إلى إحراز ندوب في البشرة، وعلى النطاق الطّويل يعمل هذا على مبالغة الوضعية سوءاً. لا يُحذر بدهن كريم مرطّب للبشرة الدّهنية أو المصابة بحبّ الشّباب، وذلك خطأ، وفي ذلك الحين يؤدّي إلى إحراز عواقب مقلوبّة على الإطلاقً. كما يُأوصى باختيار كريم ضئيل الدّهون، كجزء من عمليّة مجابهة وعلاج تلك الإشكالية. تحديد نوع الجلد لتحديد نوع الجلد، ومعرفة كيفيّة التّعامل معها يلزم اتّباع الخطوات الآتية: تأمّل وضعية الجلد ووضعها الصحّي من خلال مرآة مكبّرة؛ حيث أنّ المرآة تكشف أصغر الخلل والنقائص التي يمكن أن تحويها الجلد، سواءً أكان المسام متّسعاً، أو قد كانت هناك رؤوسٌ سمراء، أو ظهرت بعض التّجاعيد، أو الكلف على الوجه. استخدم منديلاً لاكتشاف النّشاط الغددي للبشرة؛ فحين تضعها على وجهك لبضع ثوانٍ، قم بضغطها على أنفك وجبهتك، ثمّ قم بتحليل المنديل؛ فإن احتوى على زيوتٍ أو بعض الدّهون، فهذا يقصد أنّ هناك بعض الغدد في بشرتك تعمل فوق مقدرتها وطاقتها، أمّا لو كان ذلك المنديل متّسخاً نوعاً ما، فهذا دليل على أنّ غددك تعمل على نحوٍ صحيح، وسليمٍ، وصحيّ، وأمّا إذا قد كانت الورقة نقيةً على الإطلاقً من دون بقع، فهذا يقصد أنّ بشرتك غير دهنيّة، وليس فيها زيت بالدّرجة المطلوبة. التّغذية الصّحية للحفاظ على الجلد يُحذر بتخفيض السلع الغذائيّة التي تتضمن على كمّيات عظيمة من السّكر، مثل الكعك، والحلوّيات، والآيس كريم، والمعجّنات، والمواد التي تعتمد في المقام الأول على الطّحين الأبيض، مثل البسكويت، والخبز الأبيض، والهلاميّات الحلوة، وما شابه هذا. يُحذر تخفيض المشروبات السّكرية، مثل الكولا وعصير الفاكهة، وشرب المياه العاديّة عوضاً عن هذا. يُحذر بتجنّب تناول المكسّرات، حيث أنّها تتضمن على كمّيات عظيمة من الدّهون والملح. يُحذر بتخفيض استهلاك اللبن ومنتجات اللبن المغيرة.