أشكال الريادة التكنولوجي

هناك الكثير من أشكال التقدم التكنولوجي على مستوى التعليم، نذكر منها الحاسوب اللوحي (بالإنجليزية: Tablet) حيث إنّ المدارس والجامعات بدأت تفكر مليّاً بالاستغناء عن أجهزة الحاسوب بما فيها الحواسيب المحمولة والاستعاضة عنها بالحاسوب اللوحي، وهذا لما قدمة للطلبة من تيسيرات مثل إدخار الكتب الإلكترونية، ومن أمثلة التقنية على مصر العليا العلمي ايضاًً الحوسبة السحابية (بالإنجليزية: Cloud computing) التي ساعدت العديد من المدرسين على مشاركة المعلومات مع طلابهم، وخصوصاً معلمي اللغة، والعلوم، والعلوم الاجتماعية.[١]



أشكال الريادة التكنولوجي على مستوى الطب
لعبت التقنية دوراً أيماً في خدمة السقماء، وتقدييم الرعاية الصحية الضرورية لبقاء عديد منهم على قيد الحياة، إضافة إلى هذا ساعدت على نحوٍ ملحوظّ على تصرف العديد من العمليات الجراحية، ومن الأمثلة على استعمال التقنية في عالم الطب الأطراف الصناعية، والمفاصل البديلة للركبتين والحوض، وعملية زراعة القوقعة (بالإنجليزية: Cochlear implants) التي تهدف إلى دواء قلاقِل السمع المرتبطة بتلف العصب السمعيّ، ومعدّات غسيل الكلى.[٢]



أشكال الريادة التكنولوجي على مستوى الاتصالات
شاركت تقنية الاتصالات في تسهيل حياة الناس ابتداءً بالهواتف الفطنة (بالإنجليزية: Smart phone) التي تعتبر كجهاز حاسب الي مدمج في هاتف متنقل والمزودة بنظام تشغيل (بالإنجليزية: Operating system) نستطيع من تحميل البرامج، ومنها متصفحات الانترنت، والبريد الإلكتروني، وغيرها من التطبيقات،[٣] وانتهاءً بإنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of things) الذي يقوم على مبدأ ربط الإنترنت بكثير من الأشياء التي نستخدمها على نحوٍ متكرر كل يومّ مثل المركبات، والحساسات، وهذا لغرض نقل كيفية حياتنا، ومشاركة المعلومات وتحليلها بأقل استعمال جائز من الإنسان.[٤]



أشكال الريادة التكنولوجي على مستوى البيانات
توفر تقنية البيانات التمكن من الوصول إلى المعلومات والمعلومات من خلال الإنترنت، ومركز بيانات مصادر التعلم (بالإنجليزية: The Educational Resources Information Center).[٢]