صحة البشرة / ما هي أضرار كريمات التفتيح
صفحة 1 من اصل 1
صحة البشرة / ما هي أضرار كريمات التفتيح
أضرار كريمات التفتيح
إنّ احتماليّة التعرّض لمادّة الزئبق هو من أبرز المخاطر المتعلّقة باستعمال كريمات تفتيح الجلد، حيث أظهرت حصائل بعض الدراسات أنّ واحداً من كل أربعة أشكال من كريمات التفتيح المُنتجة في قارة آسيا والمصدّرة إلى الولايات المتّحدة الأمريكيّة تتضمن على الزئبق، وما يلي الأضرار الأخرى المحتملة من استعمال كريمات التفتيح:[١]
استعمال تلك المستحضرات لمدةٍ طويلةٍ من الزمان قد يُشارك في الشيخوخة المبكّرة للجلد.
رفع خطر الإصابة بالسرطان حصيلةً للتعرّض لأشّعة الشّمس؛ لهذا يلزم استعمال الواقي الشّمسي نحو وضع كريم التفتيح والخروج للشّمس.
رفع خطر الإصابة بالتهابات البشرة وترقيق طبقته، وحب الشبان، وضعف التئام الجروح حصيلةً للمواد المنشّطة التي تحتويها تلك السلع.
التعرّض لمشاكلٍ صحيّةٍ حصيلةً لوضع تلك السموم المنشّطة على أماكن عظيمة من البشرة؛ وهذا نتيجة لـ امتصاصها من قِلكن الجسد.
احتمالة حدوث تغيّر في لون البشرة حصيلةً لوجود مادّة الهيدروكينون.
مساهمة أسباب التبييض المغيرة ومنها المواد الطبيعيّة في تهيّج البشرة وتهييج الحساسيّة.
مبدأ عمل كريمات تفتيح الجلد
تتضمن كريمات التفتيح على مادّةٍ معينة تقلل سرعة إصدار الميلانين في طبقات البشرة الخارجيّة، ويعبّر الميلانين عن الصبغة البنيّة المُنتَجة من قِلكن الخلايا الصبغيّة في البشرة، وبصرف النظر عن أنّ الميلانين هو أداة طبيعيّة للدفاع عن الجسد من الآثار المؤذيّة للأشعّة فوق البنفسجية، إلّا أنّ الدفاع المبالغة قد تُداع عدم توحّد في لون الجلد بالإضافة لاضطراباتٍ أخرى في البشرة.[٢]
يلجئ مصنّعو كريمات التفتيح لتخفيض عمل الإنزيم، والتيروزينيز الذي يُساد على معدلات إصدار الميلانين في البشرة، وتشارك السلع التي تتضمن على مكوّنات فعّالة في معالجة مشكلات تصبّغ البشرة.[٢]
ما الذي يحدد لون الجلد
يُحَدد لون الجلد عن طريق تراكيز ثلاثة أصباغٍ أساسيّةٍ وهي الميلانين، والهيموجلوبين، والكاروتين، وتوجد تلك الأصباغ في باطن البشرة وتتجمّع لإنتاج صبغة سطح النسيج الحيويّ بما في هذا صبغة البشرة، والعينين، والأغشية المخاطيّة، وإنّ حدوث خلل في تراكيز تلك المواد قد يُعطي تغييراً مختلفاً في لون البشرة والأنسجة المشهودّة الأخرى، وفي ذلك الحين يشارك في تشخيص أحد الأمراض أو المشكلات الجلديّة.[٣]
إنّ احتماليّة التعرّض لمادّة الزئبق هو من أبرز المخاطر المتعلّقة باستعمال كريمات تفتيح الجلد، حيث أظهرت حصائل بعض الدراسات أنّ واحداً من كل أربعة أشكال من كريمات التفتيح المُنتجة في قارة آسيا والمصدّرة إلى الولايات المتّحدة الأمريكيّة تتضمن على الزئبق، وما يلي الأضرار الأخرى المحتملة من استعمال كريمات التفتيح:[١]
استعمال تلك المستحضرات لمدةٍ طويلةٍ من الزمان قد يُشارك في الشيخوخة المبكّرة للجلد.
رفع خطر الإصابة بالسرطان حصيلةً للتعرّض لأشّعة الشّمس؛ لهذا يلزم استعمال الواقي الشّمسي نحو وضع كريم التفتيح والخروج للشّمس.
رفع خطر الإصابة بالتهابات البشرة وترقيق طبقته، وحب الشبان، وضعف التئام الجروح حصيلةً للمواد المنشّطة التي تحتويها تلك السلع.
التعرّض لمشاكلٍ صحيّةٍ حصيلةً لوضع تلك السموم المنشّطة على أماكن عظيمة من البشرة؛ وهذا نتيجة لـ امتصاصها من قِلكن الجسد.
احتمالة حدوث تغيّر في لون البشرة حصيلةً لوجود مادّة الهيدروكينون.
مساهمة أسباب التبييض المغيرة ومنها المواد الطبيعيّة في تهيّج البشرة وتهييج الحساسيّة.
مبدأ عمل كريمات تفتيح الجلد
تتضمن كريمات التفتيح على مادّةٍ معينة تقلل سرعة إصدار الميلانين في طبقات البشرة الخارجيّة، ويعبّر الميلانين عن الصبغة البنيّة المُنتَجة من قِلكن الخلايا الصبغيّة في البشرة، وبصرف النظر عن أنّ الميلانين هو أداة طبيعيّة للدفاع عن الجسد من الآثار المؤذيّة للأشعّة فوق البنفسجية، إلّا أنّ الدفاع المبالغة قد تُداع عدم توحّد في لون الجلد بالإضافة لاضطراباتٍ أخرى في البشرة.[٢]
يلجئ مصنّعو كريمات التفتيح لتخفيض عمل الإنزيم، والتيروزينيز الذي يُساد على معدلات إصدار الميلانين في البشرة، وتشارك السلع التي تتضمن على مكوّنات فعّالة في معالجة مشكلات تصبّغ البشرة.[٢]
ما الذي يحدد لون الجلد
يُحَدد لون الجلد عن طريق تراكيز ثلاثة أصباغٍ أساسيّةٍ وهي الميلانين، والهيموجلوبين، والكاروتين، وتوجد تلك الأصباغ في باطن البشرة وتتجمّع لإنتاج صبغة سطح النسيج الحيويّ بما في هذا صبغة البشرة، والعينين، والأغشية المخاطيّة، وإنّ حدوث خلل في تراكيز تلك المواد قد يُعطي تغييراً مختلفاً في لون البشرة والأنسجة المشهودّة الأخرى، وفي ذلك الحين يشارك في تشخيص أحد الأمراض أو المشكلات الجلديّة.[٣]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى