أسباب ضيق الرزق
صفحة 1 من اصل 1
أسباب ضيق الرزق
بعض المعاصي التي تمنع الرزق
هنالك العديد من المعاصي التي تمنع الرزق، ومنها:[١]
منع الزكاة: وهي معصية إذا تفشت منعت الرزق؛ حيث قال الرّسول صلّى الله عليه وسلم: (ما منع قومٌ الزكاةَ ؛ إلا ابتلاهم اللهُ بالسِّنينَ).[٢]
الكذب: المؤمن لا يكذب؛ فهي صفة المنافقين، والكافرين، وهو سبب من أسباب ضيق الرزق، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم:( الكذبُ يُنقِصُ الرزقَ).[٣]
الاحتكار: هو أن يحبس الشخص البضاعة من السوق، والتي يحتاجها الناس؛ ليستغل حاجة الناس إليها، ويرفع ثمنها، وقد يكون المشتري محتكراً أيضاً عندما يشتري فوق حاجته من البضاعة في أوقات الاحتكار، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من احتكر طعامًا أربعين ليلةً فقد بَرِئ من اللهِ تعالَى وبرِئ اللهُ تعالَى منه وأيُّما أهلُ عَرصةٍ أصبح فيهم امرؤٌ جائعٌ فقد برئت منهم ذمةُ اللهِ تعالى).[٤]
الغش: هنالك أنواع كثيرة من الغش، مثل: تغيير صفات البضاعة، أو تغيير منشئها، أو اللعب بالوزن، أو الكيل، أو المساحة؛ فمثلاً يتعمد بعض الباعة غش المشتري الساذج، الذي لا يفقه بصفات البضاعة.
التجارة في المحرمات: يجب على كل مسلم تجنّب التجارة في المحرمات، مثل: المشروب المحرم، والطعام المحرم، والمواد المحرمة، فهذه كلها توقع بالإثم الكبير.
اليمين الكاذبة: تعد اليمين الكاذبة سبباً من أسباب الفقر، ومحق المال في التجارة؛ فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إياكم وكثرةَ الحلِفِ في البيعِ فإنه يُنفِّقُ ثم يَمْحَقُ).[٥]
أسباب زيادة البركة في الرزق
هناك العديد من الأسباب لزيادة بركة الرزق، وهي:[٦]
تقوى الله: يجب على المجتمع الإسلامي أن يتقي الله، وأن يؤمن بما أنزل في كتابه العزيز، وما أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فقد قال تعالى: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ).[٧]
شكر الله: شكر الله على الرزق يزيد من الرزق؛ لأن الله عز وجل قال: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ).[٨]
أسباب أخرى: مثل عدم الإسراف، ودعاء الله تعالى واللجوء إليه، والرضا والقناعة برزق الله.
أسباب الرزق
يعلم الإنسان المؤمن أن الله عز وجل كتب الأرزاق ووزّعها، لكن عليه أن يأخذ بالأسباب فقط للحصول عليها، ومن هذه الأسباب:[٩]
العمل، والاجتهاد للحصول على الرزق الذي كتبه الله، عن طريق العمل بالحرفة، أو المهنة التي يتقنها؛ كالزراعة، أو التجارة، أو الصناعة، أو الوظيفة.
طاعة الله عز وجل والابتعاد عن معصيته، والالتزام بأوامره، تخرج المسلم من الضيق، وتجلب له الرزق من حيث لا يحتسب.
الاستغفار؛ قد تضيق الدنيا في وجه العبد أحياناً، وعندها يجب عليه أن يكثر من الاستغفار، وهو طلب المغفرة من الله تعالى؛ حيث يؤدي لزوم العبد الاستغفار إلى تفريج ضيقه، ورزقه من حيث لا يحتسب.
التوكل على الله في طلب الرزق، وطلب العون منه.
كثرة الدعاء لطلب الرزق.
هنالك العديد من المعاصي التي تمنع الرزق، ومنها:[١]
منع الزكاة: وهي معصية إذا تفشت منعت الرزق؛ حيث قال الرّسول صلّى الله عليه وسلم: (ما منع قومٌ الزكاةَ ؛ إلا ابتلاهم اللهُ بالسِّنينَ).[٢]
الكذب: المؤمن لا يكذب؛ فهي صفة المنافقين، والكافرين، وهو سبب من أسباب ضيق الرزق، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم:( الكذبُ يُنقِصُ الرزقَ).[٣]
الاحتكار: هو أن يحبس الشخص البضاعة من السوق، والتي يحتاجها الناس؛ ليستغل حاجة الناس إليها، ويرفع ثمنها، وقد يكون المشتري محتكراً أيضاً عندما يشتري فوق حاجته من البضاعة في أوقات الاحتكار، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من احتكر طعامًا أربعين ليلةً فقد بَرِئ من اللهِ تعالَى وبرِئ اللهُ تعالَى منه وأيُّما أهلُ عَرصةٍ أصبح فيهم امرؤٌ جائعٌ فقد برئت منهم ذمةُ اللهِ تعالى).[٤]
الغش: هنالك أنواع كثيرة من الغش، مثل: تغيير صفات البضاعة، أو تغيير منشئها، أو اللعب بالوزن، أو الكيل، أو المساحة؛ فمثلاً يتعمد بعض الباعة غش المشتري الساذج، الذي لا يفقه بصفات البضاعة.
التجارة في المحرمات: يجب على كل مسلم تجنّب التجارة في المحرمات، مثل: المشروب المحرم، والطعام المحرم، والمواد المحرمة، فهذه كلها توقع بالإثم الكبير.
اليمين الكاذبة: تعد اليمين الكاذبة سبباً من أسباب الفقر، ومحق المال في التجارة؛ فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إياكم وكثرةَ الحلِفِ في البيعِ فإنه يُنفِّقُ ثم يَمْحَقُ).[٥]
أسباب زيادة البركة في الرزق
هناك العديد من الأسباب لزيادة بركة الرزق، وهي:[٦]
تقوى الله: يجب على المجتمع الإسلامي أن يتقي الله، وأن يؤمن بما أنزل في كتابه العزيز، وما أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فقد قال تعالى: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ).[٧]
شكر الله: شكر الله على الرزق يزيد من الرزق؛ لأن الله عز وجل قال: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ).[٨]
أسباب أخرى: مثل عدم الإسراف، ودعاء الله تعالى واللجوء إليه، والرضا والقناعة برزق الله.
أسباب الرزق
يعلم الإنسان المؤمن أن الله عز وجل كتب الأرزاق ووزّعها، لكن عليه أن يأخذ بالأسباب فقط للحصول عليها، ومن هذه الأسباب:[٩]
العمل، والاجتهاد للحصول على الرزق الذي كتبه الله، عن طريق العمل بالحرفة، أو المهنة التي يتقنها؛ كالزراعة، أو التجارة، أو الصناعة، أو الوظيفة.
طاعة الله عز وجل والابتعاد عن معصيته، والالتزام بأوامره، تخرج المسلم من الضيق، وتجلب له الرزق من حيث لا يحتسب.
الاستغفار؛ قد تضيق الدنيا في وجه العبد أحياناً، وعندها يجب عليه أن يكثر من الاستغفار، وهو طلب المغفرة من الله تعالى؛ حيث يؤدي لزوم العبد الاستغفار إلى تفريج ضيقه، ورزقه من حيث لا يحتسب.
التوكل على الله في طلب الرزق، وطلب العون منه.
كثرة الدعاء لطلب الرزق.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى