كيف ينجو الإنسان من الجن والشيطان؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف ينجو الإنسان من الجن والشيطان؟
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
لا شك ولا ريب أن الجن خلق من خلق الله سبحانه وتعالى وهم مكلفون ومجزيون بأعمالهم والصالح منهم في الجنة وقيل في ربض الجنة أقل مرتبة من المؤمنين وقيل إننا نراهم في الآخرة ولا يروننا.
وقد جاء ذكرهم في القرآن العظيم اثنين وعشرون مرة وهؤلاء الجن خلق من خلق الله وهم مأمورون ومنهيون كما هو حال آدم وذريته المسلمون الملتزمون بما أوجب الله عليهم وفق كتاب الله عز وجل وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ووجود الجن حقيقة لا خرافه بنص القرآن العظيم والسنة وبين الجن والإنس نسبة متقاربة من حيث التكاليف الشرعية ومن حيث اختيار طريق الخير وطريق الشر وهم مأمورون بعبادة الله وحده لا شريك له لقوله عز وجل: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذّاريَات: 56].
وهم مستترون عنا فلا نراهم إلا إذا تصوروا في صورة إنسان أو حيوان أو طير أو غير ذلك من مخلوقات الله، ويأكلون ويشربون ويتناكحون - قال العلامة الشوكاني _ح تعالى: «إنهم أجسام عاملة حقيقة تغلب عليهم النارية والهوائية». ومن أراد الزيادة فليرجع إلى كتابي: «تحصين المسلمين من الشيطان الرجيم» ص 39 إلى ص 47.
هذا بالنسبة للجن أما الشياطين فقد قيل: أن إبليس أبو الشياطين كان يعيش مع عالم الملائكة في السماء. ودخل الجنة وعصى عن السجود لآدم استكباراً و حسداً فأخرجه الله من الجنة ولعنه وطرده من جنته وحرمه وذريته من رحمته وكتب عليهم الشقاء وجعلهم من حطب جهنم هو وذريته ولا يموتون إلى يوم وقت المعلوم.
أما الإنس والجن فهم يموتون ومنهم المؤمن ومنهم الكافر فآدم _ج أبو الإنس، والجان أبو الجن، وهم محاسبون ومجزيّون بأعمالهم، وأما إبليس فهو - كما قيل - أبو الشياطين وكلهم في النار فإبليس وذريته الشياطين كلهم حطب جهنم ولا خير فيهم.
ولقد جاء ذكر الشيطان في القرآن العظيم ثمانية وأربعين مرة وذلك في عدة سور من القرآن العظيم وهذا ما يؤكد ويدل دلالة واضحة على خطرة الكبير والتحذير الشديد لبني آدم من هذا العدو الخطير وبعد أن طلب من الرب العظيم إنظاره إلى يوم القيامة أخذ يهدد بالانتقام من آدم وذريته بالإظلال والإغواء ولكنه لا يستطيع الوصول إلى عباد الله المخلصين فلا سلطان له عليهم، نسأل الله أن يجعلنا جميعاً منهم، اللهم آمين.
يا أخي المسلم:
لا شك ولا ريب أنه لا ينجو من الشيطان وخيله ورجله ووساوسه إلا من عصمه الله من المؤمنين، ومعنى هذا أن كل مسلم معرض لمكائد الشيطان ووساوسه وتلبيساته حتى يتحصن بذكر الله، ثم يحقق الإيمان بأركانه الستة المعروفة، فإذا حقق ذلك أصبح مؤمناً والمؤمن يحافظ على ذكر الله وعلى مواقيته، وأعظم الذكر وأجل الذكر وأرفع الذكر هو الصلاة مع جماعة المسلمين مع المحافظة على الأذكار قبل الصلاة وأثناءها وبعدها وقراءة آية الكرسي والإخلاص والمعوذتين، وهذا هو الحصن الحصين وهو الحفظ التام من الجن والشياطين، فإن الله سبحانه وتعالى قد خلق الخلق على الفطرة على الحنيفية السمحة على الإسلام كما جاء في الحديث: «كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه».
فجميع من لم يكن مسلماً من جميع الخلائق فهو جندي من جنود الشيطان تستخدمه الجن والشياطين إلا من كان مسلماً ومحافظاً على الصلاة وعلى ذكر الله وعلى طاعة الله وطبّق أذكار الصباح والمساء وعند النوم، فهذا بإذن الله محفوظ بحفظ الله وفي رعاية الله وعبد من عباد الله مؤدياً لما أوجبه الله، وقد تحصن وحفظ نفسه وذريته إن شاء الله من الجن والشياطين، وانتقل من الإسلام إلى الإيمان وقوي إيمانه وتحقق فيه قول الله سبحانه وتعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النِّسَاء: 103]. وهنا لا سبيل ولا وصول لعدويه من الإنس والجن إليه.
ومع هذا فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في سورة العصر أحوال الناس وأنهم في خيبة وخسارة إلا من رحم الله فقال تعالى: ﴿ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العَصر: 3].
ولهذا فإن الناس في هذه السورة على مراتب، فذكر الله عز وجل المراتب التالية:
أولاً: لقد أقسم الله سبحانه وتعالى بالعصر وهو الوقت ولله سبحانه أن يقسم بما شاء من مخلوقاته وليس للمخلوقين حق القسم إلا بذات الله عز وجل، أو باسم من أسمائه، أو بصفة من صفاته جلّ وعلا، ومن أقسم بغير الله فقد أشرك، نعوذ بالله من الشرك وأهله.
ثانياً: إن جميع الخلق في خسارة كما ذكر الله سبحانه وتعالى: ﴿ إِنَّ الإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ [العَصر: 2] ثم استثنى وتكرم على عباده المؤمنين بالنجاة من هذه الخسارة والفوز في الدنيا والآخرة.
ثالثاً: كل مسلم معرض للخسارة حتى يحقق الإيمان فإذا حقق الإيمان فاز ونجا من هذه الخسارة.
رابعاً: إن كل مؤمن لا يتحقق له الإيمان التام حتى يكون عمله خالصاً لله صواباً لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
خامساً: إن كل عمل لا يتصف بالإخلاص لله والمتابعة لرسول الله لا يقبله الله لقوله عز وجل: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ [البَيّنَة: 5]، ولقوله سبحانه وتعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النّحل: 97].
وهذه الآية يسميها بعض العلماء آية الحياة الطيبة، ولا تتحقق ولا تحصل الحياة الطيبة إلا بالإيمان، ومعنى هذا أن يرتقي بعمله من الإسلام إلى الإيمان، فنسأل الله العلي العظيم أن يرزقنا جميعاً تحقيق الإيمان، اللهم آمين.
وهذا مقتبس من بعض آيات القرآن العظيم عن الإيمان والعمل الصالح، وأما من السنة فقوله صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد»ـ وهذا الحديث العظيم هو توضيح وتفسير للآية الكريمة في سورة آل عمران والتي يسميها بعض العلماء آية الامتحان، وهي قوله تعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آل عِمرَان: 31].
تابعو معي اخوانى و أخواتي فلايزال للموضوع بقية
أما بعد:
لا شك ولا ريب أن الجن خلق من خلق الله سبحانه وتعالى وهم مكلفون ومجزيون بأعمالهم والصالح منهم في الجنة وقيل في ربض الجنة أقل مرتبة من المؤمنين وقيل إننا نراهم في الآخرة ولا يروننا.
وقد جاء ذكرهم في القرآن العظيم اثنين وعشرون مرة وهؤلاء الجن خلق من خلق الله وهم مأمورون ومنهيون كما هو حال آدم وذريته المسلمون الملتزمون بما أوجب الله عليهم وفق كتاب الله عز وجل وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ووجود الجن حقيقة لا خرافه بنص القرآن العظيم والسنة وبين الجن والإنس نسبة متقاربة من حيث التكاليف الشرعية ومن حيث اختيار طريق الخير وطريق الشر وهم مأمورون بعبادة الله وحده لا شريك له لقوله عز وجل: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذّاريَات: 56].
وهم مستترون عنا فلا نراهم إلا إذا تصوروا في صورة إنسان أو حيوان أو طير أو غير ذلك من مخلوقات الله، ويأكلون ويشربون ويتناكحون - قال العلامة الشوكاني _ح تعالى: «إنهم أجسام عاملة حقيقة تغلب عليهم النارية والهوائية». ومن أراد الزيادة فليرجع إلى كتابي: «تحصين المسلمين من الشيطان الرجيم» ص 39 إلى ص 47.
هذا بالنسبة للجن أما الشياطين فقد قيل: أن إبليس أبو الشياطين كان يعيش مع عالم الملائكة في السماء. ودخل الجنة وعصى عن السجود لآدم استكباراً و حسداً فأخرجه الله من الجنة ولعنه وطرده من جنته وحرمه وذريته من رحمته وكتب عليهم الشقاء وجعلهم من حطب جهنم هو وذريته ولا يموتون إلى يوم وقت المعلوم.
أما الإنس والجن فهم يموتون ومنهم المؤمن ومنهم الكافر فآدم _ج أبو الإنس، والجان أبو الجن، وهم محاسبون ومجزيّون بأعمالهم، وأما إبليس فهو - كما قيل - أبو الشياطين وكلهم في النار فإبليس وذريته الشياطين كلهم حطب جهنم ولا خير فيهم.
ولقد جاء ذكر الشيطان في القرآن العظيم ثمانية وأربعين مرة وذلك في عدة سور من القرآن العظيم وهذا ما يؤكد ويدل دلالة واضحة على خطرة الكبير والتحذير الشديد لبني آدم من هذا العدو الخطير وبعد أن طلب من الرب العظيم إنظاره إلى يوم القيامة أخذ يهدد بالانتقام من آدم وذريته بالإظلال والإغواء ولكنه لا يستطيع الوصول إلى عباد الله المخلصين فلا سلطان له عليهم، نسأل الله أن يجعلنا جميعاً منهم، اللهم آمين.
يا أخي المسلم:
لا شك ولا ريب أنه لا ينجو من الشيطان وخيله ورجله ووساوسه إلا من عصمه الله من المؤمنين، ومعنى هذا أن كل مسلم معرض لمكائد الشيطان ووساوسه وتلبيساته حتى يتحصن بذكر الله، ثم يحقق الإيمان بأركانه الستة المعروفة، فإذا حقق ذلك أصبح مؤمناً والمؤمن يحافظ على ذكر الله وعلى مواقيته، وأعظم الذكر وأجل الذكر وأرفع الذكر هو الصلاة مع جماعة المسلمين مع المحافظة على الأذكار قبل الصلاة وأثناءها وبعدها وقراءة آية الكرسي والإخلاص والمعوذتين، وهذا هو الحصن الحصين وهو الحفظ التام من الجن والشياطين، فإن الله سبحانه وتعالى قد خلق الخلق على الفطرة على الحنيفية السمحة على الإسلام كما جاء في الحديث: «كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه».
فجميع من لم يكن مسلماً من جميع الخلائق فهو جندي من جنود الشيطان تستخدمه الجن والشياطين إلا من كان مسلماً ومحافظاً على الصلاة وعلى ذكر الله وعلى طاعة الله وطبّق أذكار الصباح والمساء وعند النوم، فهذا بإذن الله محفوظ بحفظ الله وفي رعاية الله وعبد من عباد الله مؤدياً لما أوجبه الله، وقد تحصن وحفظ نفسه وذريته إن شاء الله من الجن والشياطين، وانتقل من الإسلام إلى الإيمان وقوي إيمانه وتحقق فيه قول الله سبحانه وتعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النِّسَاء: 103]. وهنا لا سبيل ولا وصول لعدويه من الإنس والجن إليه.
ومع هذا فقد ذكر الله سبحانه وتعالى في سورة العصر أحوال الناس وأنهم في خيبة وخسارة إلا من رحم الله فقال تعالى: ﴿ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العَصر: 3].
ولهذا فإن الناس في هذه السورة على مراتب، فذكر الله عز وجل المراتب التالية:
أولاً: لقد أقسم الله سبحانه وتعالى بالعصر وهو الوقت ولله سبحانه أن يقسم بما شاء من مخلوقاته وليس للمخلوقين حق القسم إلا بذات الله عز وجل، أو باسم من أسمائه، أو بصفة من صفاته جلّ وعلا، ومن أقسم بغير الله فقد أشرك، نعوذ بالله من الشرك وأهله.
ثانياً: إن جميع الخلق في خسارة كما ذكر الله سبحانه وتعالى: ﴿ إِنَّ الإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴾ [العَصر: 2] ثم استثنى وتكرم على عباده المؤمنين بالنجاة من هذه الخسارة والفوز في الدنيا والآخرة.
ثالثاً: كل مسلم معرض للخسارة حتى يحقق الإيمان فإذا حقق الإيمان فاز ونجا من هذه الخسارة.
رابعاً: إن كل مؤمن لا يتحقق له الإيمان التام حتى يكون عمله خالصاً لله صواباً لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
خامساً: إن كل عمل لا يتصف بالإخلاص لله والمتابعة لرسول الله لا يقبله الله لقوله عز وجل: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ [البَيّنَة: 5]، ولقوله سبحانه وتعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النّحل: 97].
وهذه الآية يسميها بعض العلماء آية الحياة الطيبة، ولا تتحقق ولا تحصل الحياة الطيبة إلا بالإيمان، ومعنى هذا أن يرتقي بعمله من الإسلام إلى الإيمان، فنسأل الله العلي العظيم أن يرزقنا جميعاً تحقيق الإيمان، اللهم آمين.
وهذا مقتبس من بعض آيات القرآن العظيم عن الإيمان والعمل الصالح، وأما من السنة فقوله صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد»ـ وهذا الحديث العظيم هو توضيح وتفسير للآية الكريمة في سورة آل عمران والتي يسميها بعض العلماء آية الامتحان، وهي قوله تعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [آل عِمرَان: 31].
تابعو معي اخوانى و أخواتي فلايزال للموضوع بقية
رد: كيف ينجو الإنسان من الجن والشيطان؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نسال الله العفو والعافية وان يبعده على جميع المسلمين
جزاك الله خيرا اخي الكريم
على هذا الموضوع القييم المعلومات المفيدة
بوركت جهودك ودمت لنا ودام عطائك
جعله الله في موازين الحسنات وثبتك اجره
في إنتظار جديدك المميز
نسال الله العفو والعافية وان يبعده على جميع المسلمين
جزاك الله خيرا اخي الكريم
على هذا الموضوع القييم المعلومات المفيدة
بوركت جهودك ودمت لنا ودام عطائك
جعله الله في موازين الحسنات وثبتك اجره
في إنتظار جديدك المميز
رد: كيف ينجو الإنسان من الجن والشيطان؟
نشكرك على الموضوع
دئما بمتابعتك وبانتضارك مواضيع جديدة
دئما بمتابعتك وبانتضارك مواضيع جديدة
maher- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 3362
التقييم : 2
العمر : 23
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» كيف ينجو الإنسان من الجن والشيطان؟ الجزء الثانى
» كيف يدخل الجن في جسم الإنسان؟ وأسباب دخوله وأين يتواجد الجن في البيت عادة ؟
» ما الفرق بين الجن والشيطان؟
» : يحسّ بالتقصير والشيطان يثبّطه عن تحسين حاله
» سورة الجن
» كيف يدخل الجن في جسم الإنسان؟ وأسباب دخوله وأين يتواجد الجن في البيت عادة ؟
» ما الفرق بين الجن والشيطان؟
» : يحسّ بالتقصير والشيطان يثبّطه عن تحسين حاله
» سورة الجن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى