إمتيازات الأعشاب / مزايا زيت الزيتون وحبة البركة

إمتيازات زيت الزيتون وحبة البركة
يعتمد دواء ما يسمى بـعسر شحميات الدم (بالإنجليزية: Dyslipidemia) على نحو رئيسي على تجنب فرط شحميات الدم (بالإنجليزية: Hyperlipidemia) عن طريق تأخير هضم الدهون وامتصاصها في الجسد وتثبيط إفرازات إنزيمات البنكرياس التي تتحمل مسئولية هضم الدهنيات، ويعين مزيج زيت الزيتون وحبة البركة في هذا عن طريق إخضاع معدلات الدهون في الدم، حيث وجدت إحدى الدراسات أنّ المجموعات التي تناولت زيت الزيتون بتركيز 25% مع الحبة السمراء بتركيز 75%، تقليلاً في كل من الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، بالمقارنة مع تناول كل منهما على حدة، ويتغاير تأثيرهما تبعاً لتركيز كل منهما وتناولهما سوياً.[١][٢]، . [١]






إمتيازات زيت الزيتون
يوفر زيت الزيتون الكثير من الإمتيازات الصحية، ومنها ما يلي:[٣]






تخفيض خطر الإصابة بأمراض الفؤاد
وجدت إحدى الدراسات أنّ الذين يأكلون الأغذية المقليّة في زيت الزيتون أو بزيت عباد الشمس، أو يتناولون زيت الزيتون بلا انقطاع؛ ينخفض خطر إصابتهم بأمراض الفؤاد والأوعيّة الدموية أو الموت المبكرة في بلدان البحر الأبيض المعتدل،، كما أوضحت دراسة أخرى أنّ المأكولات المطهوّة بزيت الزيتون تعين على الاحتفاظ بالكثير من المكونات الغذائية، وتشارك مادة الفينول بجعلها أكثر صحّة، وتجدر الإشارة أنّ زيت الزيتون يُعتبر أكثر استقراراً، وأقل عرضة لتغييرالقيمة الغذائية للأغذية المقلية فيه مضاهاة مع زيت عباد الشمس.






العون على حظر السكتة الدماغية
تعتبر السكتة الدماغية إشكالية ذائعة نحو الكهول، كما يعتبر زيت الزيتون أداة رخيصة وسهلة لتخفيض خطر إصابتهم المفاجئة بها، إذ بيّنّت إحدى الدراسات أنّ استعماله فى جميع الاوقات للطبخ أو لتتبيل السلطة أو مع الخبز، قلص من إمكانية حدوث السكتة الدماغية يملكون بنسبة 41%‏ بالمقارنة مع الذين لم يتناولوه.






تخفيف خطر الاكتئاب
بيّنّت إحدى الدراسات التي أجريت على 12000 متطوع أنّ تناول زيت الزيتون بلا انقطاع يُقلص من خطر الإصابة بالاكتئاب، بالمقارنة مع الأفراد الذين يعتمدون في أنظمتهم الغذائية على الزيوت المتحولة (بالإنجليزية: Trans fat) والتي ازدادت من خطر الإصابة بنسبة 48%، وجدير بالذكر إلى أنّ الوجبات السريعة والمعجنات (بالإنجليزية: pastries) تعتبر غنية بتلك الدهون.






تخفيض خطر الإصابة بسرطان الضرع
بيّنت إحدى الدراسات أنّ زيت الزيتون يعين على الدفاع من بسرطان الضرع، إذ يخفف من نشاط جين p21Ras والذي يمنع تلف الحمض النووي ويشجع على وفاة الخلايا السرطانية.






المحافظة على معدلات الكولسترول
يُعد تناول زيت الزيتون مفيداً للبروتينات الدسمة (بالإنجليزية: Lipoproteins)، حيث أظهرت بعض الدراسات أنّ تناول مكملات زيت الزيتون لمرة كل يومً ولمدة 6 أسابيع يعين على قلص الكولسترول المؤذي (بالإنجليزية:LDL) لدى 28 مريضاً.






إمتيازات حبة البركة
توفر حبة البركة الكثير من الإمتيازات الصحيّة والعلاجية للجسم، نذكر منها ما يلي:[٤]






الوقاية من سرطان البنكرياس
يشارك تناول الحبة السمراء في الحد من إصدار الخلايا السرطانية في البنكرياس؛ وهذا لاحتوائها على مادة كيمائية تُدعى الثيموكينون (بالإنجليزية Thymocinone) والتي تمتاز بخصائصها الوقائية والمضادة للأكسدة وتعين على قلص نسبة الإصابة بالتهاب البنكرياس.
 


تخفيض فرصة الإصابة بتليّف الكبد
يُعد تناول الحبة السمراء ذا فعالية فيما يتعلق لمرضى تليّف الكبد (بالإنجليزية: liver fibrosis)، كما أنّ استهلاكها يوّهرب الكثير من المواصفات النافعة للكبد، وربما بيّنت إحدى الدراسات التي أجريت على الأرانب أنّ استهلاك الحبة السمراء يمنع الإصابة بتليف الكبد، وما زالت هناك عوز للمزيد من التجارب السريرية على الإنسان لإثبات هذا.






المشاركة في دواء ضغط الدم
أماطت اللثام الكثير من الدراسات العلمية أن استهلاك حبة البركة يمكن أن يشكل علاجاً مفيداً لتزايد ضغط الدم، وذكرّت دراسة أخرى أنّ استهلاك اعداد تترواح من 100 إلى 200 ملليغرام من الحبة السمراء، بواقع مرتين في هذا النهار ولمدة 8 أسابيع ساعد على حدوث هبوط هائل في ضغط الدم الانبساطي (بالإنجليزية: Diastole blood pressure)، كما أماطت اللثام دراسة أخرى عن قلص هائل في اعداد البروتينات الدسمة هابطة الغزارة، أو الكولسترول LDL، بعد مرور 8 أسابيع من الدواء بالحبة السمراء.






بيانات عن زيت الزيتون وحبة البركة
ينتج زيت الزيتون من عصر ثمار شجرة الزيتون، أو ما تُعرف بـOlea europaea، ويشتهر إنتاجه بداخل منطقة البحر الأبيض المعتدل، كما استخدم في الطب وكوقود للمصابيح التقليدية، والطهي، وفي تصنيع الصابون، ومستحضرات التجميل، في حين تعتبر الحبة السمراء، أو ما يطلق عليها حبة البركة؛ أحد النباتات العشبية، والتي استخدمت بذورها كعلاج لعدة المشكلات الصحية لأكثر من 2000 سنة، مثل: الصداع، والتهاب المفاصل (بالإنجليزية: Arthritis)، والديدان المعوية، واحتقان المنخار، والربو، والطفيليات، بالإضافة لالتهاب ملتحمة العين، وغيرها.[٥][٦]

پآرڪ آڵڵھٍ ڣۑڪ عڵـى آڵمٍـۅضۅع آڵچمٍـۑڵ ۅآڵطـرح آڵمٍمٍـۑڒٍ
أڣـډٺڹآ پمٍـعڵۅمٍآٺ قـۑمٍة ۅمٍڣۑډة چـڒٍآڪ آڵڵھٍ ڿـۑرآ
ڹحـڹ ڣۑ آڹٺظـآر مٍۅآضۑـعڪ آڵچډۑـډة ۅآڵرآئـعة
ڵـڪ مٍـڹۑ أچمٍـڵ آڵٺحـۑآٺ ۅډمٍـٺ ڣـۑ أمٍـآڹ آڵڵھٍ ۅحڣـظھٍ
ٺحۑـآٺۑ آڵحـآرة