إمتيازات الأعشاب / الزنجبيل للضغط والسكر
3 مشترك
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
إمتيازات الأعشاب / الزنجبيل للضغط والسكر
الزنجبيل (بالإنجليزية: Zingiber officinale) هو نبات جذريّ طبيّ مزهر يتعلق مع الهيل، والكركم، تنمو جذوره أفقيّاً تحت الأرض، في حين تطلع سياقانه وأوراقه على السطح، عُرِف بفوائده الصحيّة والعلاجيّة منذ آلاف السنوات.[١]
إمتيازات الزنجبيل للسكري
تبيّن على مرّ السنوات تمكُّن الزنجبيل على قلص معدلات السكر في الدم، وتنظيم تجاوب الإنسولين للأفراد الذين يتكبدون من مرض السكريّ، ففي دراسة أُجريت على حيوانات المختبر عام 2014م، أُعطيت الفئران السمينة المصابة بالسكري مزيجاً من القرفة والزنجبيل، وقد كانت العواقب مذهلة فيما يتعلق للفوائد التي حصلت عليها، حيث ساعد المزيج على:[٢]
هبوط وزن الجسد.
هبوط كتلة الدهون في الجسد.
هبوط معدلات السكر في الدم.
مبالغة معدلات هرمون الإنسولين.
كما وجد الباحثون في دراسة أجريت عام 2016م على الفئران المصابة بمرض السكريّ، أنّ الزنجبيل شارك في الوقاية من حدوث مشكلات الفؤاد التي يتسبّب بها مرض السكريّ، إلى منحى هذا نوهت عواقب مجموعة من الباحثين في دراسة أُجريت عام 2015م بأنّ مكمّلات مسحوق الزنجبيل قد تعين على تنقيح نسبة السكر في الدم، حيث أُعطي المشاركون في تلك التعليم بالمدرسة غرامين من الزنجبيل كل يومً لمدّة 12 أسبوعاً، وفي عاقبة التعليم بالمدرسة وجد الباحثون أنّ المشتركين في تلك المجموعة حصلوا على معدلات أقلّ من:[٢]
امتحان خضاب الدم السكري (بالإنجليزية: Hemoglobin A1C).
معدلات صميم البروتين الشحمي ب (apolipoprotein B).
صميم البروتين الشحمي -أ (apolipoprotein A-1).
المالونالدهيد (بالإنجليزية: malondialdehyde).
تحذيرات نحو تناول الزنجبيل
تبقى الكثير من الدراسات التي توميء إلى أنّ الزنجبيل يمكن أن يشكل مفيداً في إخضاع معدلات السكر في الدم، بل من اللازمّ اتخاذ الاحتياطات الضرورية نحو استهلاكه، بحيث لا يلزم أن يتمّ استهلاك أكثر من 4 عقوبات مالية كل يومً من الزنجبيل، وفيما يتعلق للحوامل فعليهنّ التحدّث مع الطبيب المتخصصّ بخصوص الاستعمال الموصى به، إذ يلزم ألا تتعدّى المقدار المتناولة غراماً واحداً في هذا النهار، أمّا السقماء الذين يتناولون أدويّة مميعة للدم عليهم أخذ الاستشارة الطبيّة الضرورية نحو استهلاك الزنجبيل، قبل تفاقم الموضوعات وحدوث النزيف المفرط.[٢]
تعليمات نحو تناول الزنجبيل
هناك بعض الإرشادات التي تؤخذ بعين الاعتبار نحو تناول الزنجبيل، وهي:[٢]
اختيار جذور الزنجبيل الطبيعيّة والعضوية، وتجنب السلع المصنّعة المتواجدة في: المشروبات، أو الحلويات، أو الصلصات، والتي عادة ما تحتاج إلى القيمة الغذائية.
الالتزام بالكميات هذا النهارّية المخصّصة من الزنجبيل، حيث أظهر الاستهلاك المنتظم للزنجبيل على نطاق ستة أسابيع حصائل موجبَة في إخضاع مرض السكري.
تجنب الإفراط في تناول الزنجبيل، إذ يمكن الاستحواذ على عواقب أجود من خلال أخذ جرعة محددة على نطاق مرحلة طويلة، عوضاً عن أخذ مقادير عظيمة منه بفترة قصيرة.
اتّباع توصيات الطبيب نحو تناول الزنجبيل، فهو ليس خلفاً عن الدواء المنتظم، وفي حال حصول أيّ أعراض غير عادية خلال تناوله، فيجب التوقّف عن استعماله لحظياً.
تجنب تناول الزنجبيل بأحجام مفرطة، فقد يتسبّب بالغثيان، أو عدم اتزان في المعدة، أو حدوث حرقة فيها، وهذا وفق ما قاله الدكتور جيمس بالش، وفيليس بالش، مؤلفي كتاب (Prescription for Nutritional Healing).[٣]
إمتيازات الزنجبيل لمرضى ضغط الدم
يوفّر الزنجبيل بعض الإمتيازات لمرضى الضغط المرتفع أهمها:[٣]
هبوط الكولسترول
تعين المركّأصبح الكيميائيّة المتواجدة في الزنجبيل على قلص معدلات الكولسترول الكليّ في الدم، إضافة للبروتينات الدسمة هابطة الغزارة التي هي أساساً من مكوّنات الكولسترول، إذ يمكن أن تتسبّب في أمراض الفؤاد، كما يلعب الكولسترول تحديداً من نوع البروتين الدهنيّ متدني الغزارة دوراً في تبلغّب الشرايين والأوعية الدموية، الشأن الذي قد يقود إلى حدوث انسداد يمكن أن يشارك في صعود ضغط الدم، وهذا نتيجة لـ ضيق القطر الداخليّ للأوعية الدموية والشرايين، ومن أجل حضور البلاك ايضاًً تقلّ إنصياع الشرايين، ممّا يعين على تزايد ضغط الدم.[٣]
تخفيض الإصابة بجلطات الدم
يمكن للزنجبيل أن يخفّض ضغط الدم من خلال حظر الجلطات الدموية من التشكّل على جدران الشرايين والأوعية الدموية، فالجلطات الدموية يمكن أن تقيّد أو تمنع الدم من التدفّق عن طريق الدورة الدمويّة، والتي يمكن أن تؤدّي إلى صعود ضغط الدم، كما أنّ الزنجبيل قد يمنع حدوث النوبات القلبية، والسكتات الدماغية المفاجئة.[٣]
احتياطات نحو تناول الزنجبيل
أوضح موقع (MedlinePlus) أنّ تناول جرعات هائلة من الزنجبيل قد يتسبّب بتفاقم أمراض الفؤاد، والتي قد تشمل ايضاًً ازدياد ضغط الدم، ولكن لا توميء عديد من المراجع إلى أيّ نفع من الزنجبيل للأفراد الذين يتكبدون من صعود ضغط الدم، حتى هذه التي تدّعي بأنّ الزنجبيل يمكن أن يقلّل من تجلّط الدم، ومن صعود الكولسترول ايضاًً، لهذا فإنّ من الأسلم الالتزام في أخذ دواء ازدياد ضغط الدم، واستشارة الطبيب المتخصصّ.[٤]
الالتزام بالكميات المخصّصة نحو تناول شاي الزنجبيل لاسيماً للمرأة المرضع، أو الحامل المصابة باضطراب الفؤاد والأوعية الدموية، ومرض السكري، لأنّ أغلب الدراسات تؤكّد عدم جدواه في دواء ضغط الدم، لهذا فمن الأجود التحدّث إلى الطبيب المتخصصّ قبل الإقبال على تناوله من قبل هذه الفئات.[٤]
إمتيازات الزنجبيل للسكري
تبيّن على مرّ السنوات تمكُّن الزنجبيل على قلص معدلات السكر في الدم، وتنظيم تجاوب الإنسولين للأفراد الذين يتكبدون من مرض السكريّ، ففي دراسة أُجريت على حيوانات المختبر عام 2014م، أُعطيت الفئران السمينة المصابة بالسكري مزيجاً من القرفة والزنجبيل، وقد كانت العواقب مذهلة فيما يتعلق للفوائد التي حصلت عليها، حيث ساعد المزيج على:[٢]
هبوط وزن الجسد.
هبوط كتلة الدهون في الجسد.
هبوط معدلات السكر في الدم.
مبالغة معدلات هرمون الإنسولين.
كما وجد الباحثون في دراسة أجريت عام 2016م على الفئران المصابة بمرض السكريّ، أنّ الزنجبيل شارك في الوقاية من حدوث مشكلات الفؤاد التي يتسبّب بها مرض السكريّ، إلى منحى هذا نوهت عواقب مجموعة من الباحثين في دراسة أُجريت عام 2015م بأنّ مكمّلات مسحوق الزنجبيل قد تعين على تنقيح نسبة السكر في الدم، حيث أُعطي المشاركون في تلك التعليم بالمدرسة غرامين من الزنجبيل كل يومً لمدّة 12 أسبوعاً، وفي عاقبة التعليم بالمدرسة وجد الباحثون أنّ المشتركين في تلك المجموعة حصلوا على معدلات أقلّ من:[٢]
امتحان خضاب الدم السكري (بالإنجليزية: Hemoglobin A1C).
معدلات صميم البروتين الشحمي ب (apolipoprotein B).
صميم البروتين الشحمي -أ (apolipoprotein A-1).
المالونالدهيد (بالإنجليزية: malondialdehyde).
تحذيرات نحو تناول الزنجبيل
تبقى الكثير من الدراسات التي توميء إلى أنّ الزنجبيل يمكن أن يشكل مفيداً في إخضاع معدلات السكر في الدم، بل من اللازمّ اتخاذ الاحتياطات الضرورية نحو استهلاكه، بحيث لا يلزم أن يتمّ استهلاك أكثر من 4 عقوبات مالية كل يومً من الزنجبيل، وفيما يتعلق للحوامل فعليهنّ التحدّث مع الطبيب المتخصصّ بخصوص الاستعمال الموصى به، إذ يلزم ألا تتعدّى المقدار المتناولة غراماً واحداً في هذا النهار، أمّا السقماء الذين يتناولون أدويّة مميعة للدم عليهم أخذ الاستشارة الطبيّة الضرورية نحو استهلاك الزنجبيل، قبل تفاقم الموضوعات وحدوث النزيف المفرط.[٢]
تعليمات نحو تناول الزنجبيل
هناك بعض الإرشادات التي تؤخذ بعين الاعتبار نحو تناول الزنجبيل، وهي:[٢]
اختيار جذور الزنجبيل الطبيعيّة والعضوية، وتجنب السلع المصنّعة المتواجدة في: المشروبات، أو الحلويات، أو الصلصات، والتي عادة ما تحتاج إلى القيمة الغذائية.
الالتزام بالكميات هذا النهارّية المخصّصة من الزنجبيل، حيث أظهر الاستهلاك المنتظم للزنجبيل على نطاق ستة أسابيع حصائل موجبَة في إخضاع مرض السكري.
تجنب الإفراط في تناول الزنجبيل، إذ يمكن الاستحواذ على عواقب أجود من خلال أخذ جرعة محددة على نطاق مرحلة طويلة، عوضاً عن أخذ مقادير عظيمة منه بفترة قصيرة.
اتّباع توصيات الطبيب نحو تناول الزنجبيل، فهو ليس خلفاً عن الدواء المنتظم، وفي حال حصول أيّ أعراض غير عادية خلال تناوله، فيجب التوقّف عن استعماله لحظياً.
تجنب تناول الزنجبيل بأحجام مفرطة، فقد يتسبّب بالغثيان، أو عدم اتزان في المعدة، أو حدوث حرقة فيها، وهذا وفق ما قاله الدكتور جيمس بالش، وفيليس بالش، مؤلفي كتاب (Prescription for Nutritional Healing).[٣]
إمتيازات الزنجبيل لمرضى ضغط الدم
يوفّر الزنجبيل بعض الإمتيازات لمرضى الضغط المرتفع أهمها:[٣]
هبوط الكولسترول
تعين المركّأصبح الكيميائيّة المتواجدة في الزنجبيل على قلص معدلات الكولسترول الكليّ في الدم، إضافة للبروتينات الدسمة هابطة الغزارة التي هي أساساً من مكوّنات الكولسترول، إذ يمكن أن تتسبّب في أمراض الفؤاد، كما يلعب الكولسترول تحديداً من نوع البروتين الدهنيّ متدني الغزارة دوراً في تبلغّب الشرايين والأوعية الدموية، الشأن الذي قد يقود إلى حدوث انسداد يمكن أن يشارك في صعود ضغط الدم، وهذا نتيجة لـ ضيق القطر الداخليّ للأوعية الدموية والشرايين، ومن أجل حضور البلاك ايضاًً تقلّ إنصياع الشرايين، ممّا يعين على تزايد ضغط الدم.[٣]
تخفيض الإصابة بجلطات الدم
يمكن للزنجبيل أن يخفّض ضغط الدم من خلال حظر الجلطات الدموية من التشكّل على جدران الشرايين والأوعية الدموية، فالجلطات الدموية يمكن أن تقيّد أو تمنع الدم من التدفّق عن طريق الدورة الدمويّة، والتي يمكن أن تؤدّي إلى صعود ضغط الدم، كما أنّ الزنجبيل قد يمنع حدوث النوبات القلبية، والسكتات الدماغية المفاجئة.[٣]
احتياطات نحو تناول الزنجبيل
أوضح موقع (MedlinePlus) أنّ تناول جرعات هائلة من الزنجبيل قد يتسبّب بتفاقم أمراض الفؤاد، والتي قد تشمل ايضاًً ازدياد ضغط الدم، ولكن لا توميء عديد من المراجع إلى أيّ نفع من الزنجبيل للأفراد الذين يتكبدون من صعود ضغط الدم، حتى هذه التي تدّعي بأنّ الزنجبيل يمكن أن يقلّل من تجلّط الدم، ومن صعود الكولسترول ايضاًً، لهذا فإنّ من الأسلم الالتزام في أخذ دواء ازدياد ضغط الدم، واستشارة الطبيب المتخصصّ.[٤]
الالتزام بالكميات المخصّصة نحو تناول شاي الزنجبيل لاسيماً للمرأة المرضع، أو الحامل المصابة باضطراب الفؤاد والأوعية الدموية، ومرض السكري، لأنّ أغلب الدراسات تؤكّد عدم جدواه في دواء ضغط الدم، لهذا فمن الأجود التحدّث إلى الطبيب المتخصصّ قبل الإقبال على تناوله من قبل هذه الفئات.[٤]
رد: إمتيازات الأعشاب / الزنجبيل للضغط والسكر
كل الشكر لك على ما قدمته لنا
تقبل مروري و خالص تقديري
تقبل مروري و خالص تقديري
nadija- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 2579
التقييم : 6
احترام قوانين المنتدى :
رد: إمتيازات الأعشاب / الزنجبيل للضغط والسكر
پآرڪ آڵڵھٍ ڣۑڪ عڵـى آڵمٍـۅضۅع آڵچمٍـۑڵ ۅآڵطـرح آڵمٍمٍـۑڒٍ
أڣـډٺڹآ پمٍـعڵۅمٍآٺ قـۑمٍة ۅمٍڣۑډة چـڒٍآڪ آڵڵھٍ ڿـۑرآ
ڹحـڹ ڣۑ آڹٺظـآر مٍۅآضۑـعڪ آڵچډۑـډة ۅآڵرآئـعة
ڵـڪ مٍـڹۑ أچمٍـڵ آڵٺحـۑآٺ ۅډمٍـٺ ڣـۑ أمٍـآڹ آڵڵھٍ ۅحڣـظھٍ
ٺحۑـآٺۑ آڵحـآرة
أڣـډٺڹآ پمٍـعڵۅمٍآٺ قـۑمٍة ۅمٍڣۑډة چـڒٍآڪ آڵڵھٍ ڿـۑرآ
ڹحـڹ ڣۑ آڹٺظـآر مٍۅآضۑـعڪ آڵچډۑـډة ۅآڵرآئـعة
ڵـڪ مٍـڹۑ أچمٍـڵ آڵٺحـۑآٺ ۅډمٍـٺ ڣـۑ أمٍـآڹ آڵڵھٍ ۅحڣـظھٍ
ٺحۑـآٺۑ آڵحـآرة
miss ran- عضو سوبر
-
عدد المساهمات : 1487
التقييم : 0
العمر : 27
احترام قوانين المنتدى :
مواضيع مماثلة
» إمتيازات الأعشاب / ما هي إمتيازات الشاي الأخضر والزنجبيل والنعناع
» أضرار الزنجبيل
» إمتيازات الزنجبيل
» إمتيازات الأعشاب / مزايا زيت الزيتون وحبة البركة
» فوائد الزنجبيل*
» أضرار الزنجبيل
» إمتيازات الزنجبيل
» إمتيازات الأعشاب / مزايا زيت الزيتون وحبة البركة
» فوائد الزنجبيل*
مركز الإعتمادات العربى :: الأقسام العامة General Section :: المنتدى العام :: قسم الصحة و الوقاية و النصائح الطبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى